لايك قبل القراءة✨
.
.
قــــراءة مــمــتـــعـــة💜
.
.
ابتسم وهي ترأ الرسمة التي رسمة لها كانت الرسمة عنها وهي تحمل كاندي وترتدي السكراب ،بدأت تكتب :عوض ربي دائما كبير ومهما واجهنا صعوبات قوية واكبر من استطاعتنا فإن العوض ربي يكون دائما اكبر واجمل وان الانسان لو علم العوض الذي ينتظره لما حزن على اي امر كان.
.
دخلت الجناح بعد يوم كان مليئ بالاعترافات والمشاعر بينها وبين تولين ولمياء كانت المرة الاولى إللي تكون معهم بهذا الوضوح وتفتح قلبها لهم، لانها من الاشخاص الذين يعتبرون الافصاح عن مشاعرهم ضعف ، لكنها بدأت تشعر بالراحة بعد ما افصحت لهم عن كل شي في قلبها
نظرت له كان يشتغل على اللابتوب وعلى اذنيه سماعة رأس ، مر يومين وهو بنفس حاله لا كانت هي موجودة خرج ولا خرجت يرجع ماقدرت تفهم وش صار له كان الواضح انه يتحاشاها بدون سبب واضح لها
قررت انها تكون مثله وتتجاهله دخلت إلى الغرفة تبدل ملابسها وتفكر بالقادم وتفكر بالغول إللي بدأ يلمح لها انها تقابله ماتدري وش هدفه لكن إللي هي متأكدة منه ان وراه شي وهي ما راح تطيعه فيه
.
من مرت وهي ما غابت عن باله ، يبغى يواجهها ويقولها ب إللي اكتشفه فيها لكن فيه شي يمنعه هو مو فاهمه ، جلس يفكر دقائق واتخذ قراره لازم يبين لها انه مو مغفل عندها تمثل عليه وان الاشخاص إللي كانوا يتبعونها ما كانوا اشخاص عادين ، ابعد اللابتوب عن حضنه والتفت وما حس غير بفوهة المسدس الموجهة نحو رأسه
.خرج من قصره يتمشى بالحديقة وهو يفكر بكلام جارح ، كان يظن ان بأمساكه بــ جارح بيكون قطع نصف الطريق لايجاد الهنوف لكن كلام جارح صدمة وارجعه إلى نقطة البداية وقت ما اعترف له انه سلم الهنوف إلى شخص اخر وهو إللي يعرف مكانها ، الان لازم يبدأ من جديد ويبحث عن هذا الشخص لكن إللي بيسهل عليه ان جارح يذكر الاسم الاول لذلك الشخص ومواصفاته ، التفت على يمينه من حس بحركة الاشجار التي بجانب السور الذي يمثل الحد الفاصل بينه وبين قصر اهله ، تراجعت خطواته من فزعه بالشخص الذي قفز بحركة سريعة نحو السور واسقرت اقدامه في حديقة اهله، ركض بسرعة وفتح الباب الفاصل بينهم وركض وهو يحاول اللحاق به توقف وهو يراقبه يتسلق بخفه نحو غرفة راكان ، انتبه ذلك الشخص الغريب على مشاري اخرج مسدسه واطلق طلقتين نحوه ،رفع مشاري يديه وخبى وجه خلفهم استقرت الرصاصتين على الارض بجانبه ، كان الرصاص بلا صوت وهذا يدل انه واضع كاتم الصوت في المسدس رفع رأسه بحذر وهو يسترق النظر نحوه و انتبه له وهو يدخل إلى جناح راكان ، بدأ بالصراخ: راكان راكان
لكن بدون جدوى راكان كان يستمع إلى الموسيقى تمنعه من سماع صراخه ورأسه يعج بالافكار التي منتعته من الانتباه لدخول لذلك الشخص الغريب ، ركض إلى داخل القصر يحاول اللحاق به ، امسك مقبض باب الجناح لكنه كان مغلق ، استغرب عن سبب تقفيل الباب لم يكن يعرف ان هناك فتاة تعيش خلف هذا الباب تخشى من البواب المفتوحة وترتاح عندما تقفل ، بدأ يضرب بالباب ويصرخ بأسم راكان لكن لايوجو استجابة، وضع اذنه نحو الباب يحاول سماع شي لكن الوضع كان هادئ بشكل مريب ، خرج ماجد وتركي من جناح ماجد والواضح عليهم الاستغراب من فعل مشاري، نطق ماجد بأستغراب : مشاري وش صاير ، وش هالدق كله
التفت مشاري له وهو يلتقط انفاسه : في واحد دخل لجناح راكان و الواضح عليه انه مو ناوي خير ابد
استوعب ماجد ان راكان في الداخل يواجه المجهول لوحده، نطق : راكان في الداخل
بدأ ماجد يضرب على الباب وينادي عليه لكن مايسمعون اي رد منه
نزلوا البنات من الدور الثالث بعد ان سمعوا الصراخ ، نطقت سما بخوف: وش فيكم صاير شي
صرخ عليهم مشاري بعصبية: ارجعوا لفوق وقفلوا عليكم الباب في واحد دخل وهو مسلح يالله
ركضوا بخوف بعد سماع اخر كلمة، معنى انه معه سلاح ان اي وحده منهم معرضه انها تفقد حياتها في غفلة منها
ابعد مشاري ماجد عن الباب : اسمع خلينا نكسر الباب وانت يا تركي روح للحرس المزهرية إللي برا وخليكم حوالين البيت حتى لا جاء ينحاش تصيدونه
.
أنت تقرأ
تحت رمشك صباح فوق رمشك ليال
Ngẫu nhiênحساب الانستا فيه تعريف للشخصيات : mira_majed8 روايتي : تحت رمشك صباح فوق رمشك ليال بعد ولادتها بساعة، تنخطف الهنوف من المستشفى، بطريقة غامضة لم يلاحظها احد، في حينها يذعر والداها للبحث عنها ،وليمضوا ثلاثة وعشرين سنة في البحث ،جاهلين عن المختطف وغا...