#Airport :
- أرينا : هل أنت متأكد من فعلك لذلك ؟
- أوستن : أجل،،
( النداء الأخير للسادة الركاب ! نرجوا منكم الركوب على الطائرة المغادرة في الرحلة رقم 390 ...)
- أرينا : حسناً،، إذا احتجت شيئاً اتصـ...
- أوستن : لا أرينا،، يكفي ماقدمته لي إلى الآن،، لذا أنا من يجب أن أقولها.. "إذا احتجتِ لأي شئ،، وأعني أي شئ.. اتصلي بي"
- أرينا : ههههه،، حسناً..
كن حذراً،، لا تنسى الإتصال بين فترةٍ وأخرى حسناً ؟- أوستن : حسناً،، أود حقاً قول الكثير ولكن...
- أرينا : الطائرة،،.. ههههه
- أوستن : ههههههه،، أجل..
* وبعد العناق، نظر أوستن لأرينا..
- أرينا : ماذا ؟
- أوستن : أ.. أجل،، انظري أعلم بأن ماقد أطلبه مبالغّ فيه ولكن، لاتقسي على راندي كثيراً حسناً ؟
- أرينا (بصدمة) : أو.. أوستـ..
- أوستن : فقط لا تفعلي..
* ثم نظر أوستن لـ'أرينا' وهو يمشي للخلف،، وبعدها أدار ظهره ليذهب،، ولكن فجأةً..
أحست أرينا بشعورٍ سيءٍ اتجاه أوستن،، فوضعت يدها على صدرها بخوف وقالت في نفسها : "ما هذا الشعور..؟"
وبعدها ذهبت وعند خروجها من الباب،، أوقفها أحدهم بقولهم : "مرحباً.."،،- أرينا : أهلاً...
#Justin :
* رن هاتفه *..
- سيلينا : جاستن هاتفك يرن..
- جاستن : من المتصل ؟
- سيلينا : لا أعلم،، فالرقم غير مسجل..
- جاستن : دعيني أرى،،
مرحباً.. جاستن يتحدث- تايلور : مرحباً،، هل تعرفت علي ؟
- جاستن : أجل بشأن ذلك.. لا،، سوف أغـ..
- تايلور : انتظر !
- جاستن : ماذا ؟
- تايلور : دعنا نتحدث على الأقل،، ألا يمكن ؟
- جاستن : ماذا تريد تايلور ؟
- سيلينا : أ هذا تايلور ؟! يا إلهي أعطني إياه دعـ..
* ولكن قبل أن تكمل،، أشار إليها جاستن بعدم الإنفعال وأكمل قائلاً ..
أنت تقرأ
The UnForgettable One
Fiksi Penggemar"الحياة صعبة،، أن تشاهد من تحب يموت أمامك، وبسببك.. قاتل الآن فقط علمت، بأن السبب في كل ألمٍ يحدث، كل موتٍ يفتك، كل مصيبةٍ تنزل.. أنا سببها. هذي الحياة،، لاتتسع لكلينا.. ولكن لاتخف، أنا من سيرحل.. سأرحل لأكفر عن ذنبي، لذا.. انسني واجعلي المنسية،، لا...