اسمع الظابط يقول"اسمع الجميع يضنك ميتا جميع من يعرفوك يضنون انك ميت لذا انا استطيع ان اجعلك تعود لهم جميعا لكن بشرط و يجب ان تفعل ما اقوله بحذافيره "
..
.....
....
ابتسم مشفقا على حالي اللعن حظي الاف المرات
ابتسامة التحدي على وجهي محاولا اخفاء المي فاقول و انا اعتصر قلبي"لن ..اكون كلبك"
ابتلع لعابي بصعوبه هل كيفن سيكرهني ان فعلت هذا
انه هنا لكني ميت على اي حال ..
ل..لكني اريد استنشاق رائحة جسده النحيل
اريد لمس بشرته الناعمه
لا ..تمالك نفسك مارك يجب ان اتمالك نفسي
ل..لكن هذا الشخص الذي كان يحضن فتاي من هو انه يثير الشك اريد قتله لحضن صغيري كيفن يجب ان لا يكون لمسه والا...ل..لحضه مالذي اقوله بحق ..
كيفن يضنني ميت يجب ان يتمتع و انا لست عنده
اللعنه علي اللعنه عليه اللعنه
ارفع راسي و اقول بصوت منخفض "لن اخونهم ل..لكن مالذي تريد مني فعله "
يبتسم بثقه كبيره قائل "لابأس لن تفعل لهم شيئ و لن تكون كلبي ستكون خادمي" يطلق ضحكه صغيره قائل
"اتعلم اريد مكافئتك لاخلاصك لكن ارجو ان يكون هذا الاخلاص جدير بالثقة" اكمل بنبره ساخره"استطيع ان احول حكم الاعدام لصغيرك بلحضات ان حاولت ان تتذاكا علي"
اختنقت بلعابي بدأت اسعل بشكل هستيري فنضرت له صارخاً"كيفن لا علاقت له بهذا ان حاولت فعل شيئ ل.."
قاطعني بنبره حاده"اتهددني؟"
ابتلعت لعابي ساكون خادمه لفتره قصيره ارجو ان يمر الامر على سلام انزل راسي بخضوع قائل"اعتذر"
المح طيف ابتسامته فاسمعه يقول "الان اجلس على هذا الكرسي ناقشني كقائدك ليس كزميلك انت خادمي و انا الرئيس لذا اعرف مكانتك لا تفعل شيئ دون علمي والا.." صمت فاوماءت براسي انه يعرف كيف يهددني اعطاني محاضره عما سافعله شرحه كان دقيق كثيرا و يعرف التفاصيل تماما لقد انبهرت تماماً بطريقة حديثه عندما انتهى من شرحه قلت له رايئ بما قاله و عدلت بعض كلامه عندها نضر لي قائل"ان تاخرت بفعل شيئ واحد ساستمتع باعدامه امامك"
اوماءت براسي عندها صفق بيده ليدخل الحارسان لكني اوقفته قائل"لدي شيئ مهم لاخبرك اياه "
امرهم بتركي فقلت بينما بزقت بوجهه لعابي "انك مجرد لعين لقد صدقت كل انش الان خطتك ستفضح امام السجن باكمله"
تغيرت ملامحه و اصبح يتنفس بثقل من الغضب عندها صرخ بالحارسان ان يقيداني بالحبال التي بمكتبه ليبداء بجلدي لم يتوقف الاعندما انقطعت انفاسي و دمائي ملات جسدي عندها صرخ بهم "قيدوه بمنتصف الساحه اجعلوه يبقا دون طعام لمدت ثلاث ايام الان اذهبو هيا "
كنت مقيد اليدين و القدمين قميصي و بنطالي ممزقه من السوط مليئه بالدماء مقيد المعده على خشبه بمنتصف السجن بقصد ان اكون عبره لباقي السجناء
اليوم الاول مر على سلام لكن باليوم الثاني خرج الظابط معه العديد من الحراس ف اصطف السجناء امامه كطلاب المدرسه ليبداء محاضرته قائل"جميعكم رايتم السجين 1860 او المدعو بمارك لقد حاول نشر الفساد بالسجن و قد نال ما يستحق سيبقى هكذا اسبوع من الان سيحرم من الطعام و الماء يومان "
صرخت قائل "انضرو من يتكلم يعتمد على السجناء بتنضيم السجن و يقدم لهم البخشيش و المستحقين لهاذا يهملهم و يسمي نفسه عادل"
تعالى الهمسات بين السجناء ليصرخ احد حراسه "نظااام"
عم الهدوء للحضات عندها عاد ليبتسم بثقه فقال "لقد تم زيادت عدد الايام من اثنان لثلاثه"
فتحت فمي للاعتراض ليقول"اي اعتراض ساضاعفها"
ابتلع لعابي فاشتمه بهمس
انتهى من محاضرته الغبية و ذهب تجمع رفاقي قريب مني و بداو بالحديث من يراهم يضنهم يتحدثون مع بعضهم لكن الحقيقه انهم يحادثوني
جميعهم تاسفو لما بدر منهم وجميعهم مصعوقين من اثار السوط و لم يتوقعو ان يحدث هذا لكن قلت "لقد قلت لكم انا لست كلبه"
ينضر لي جيمز بشيئ من الالم قائل"سامحني مارك ان.."
قاطعته "لابأس لا تعتذر "
راهم احد الحراس لياتي فيبداء بضربي مره اخرى
كعقاب لاني اتحدث معهم ابعدهم عني
نضرت لاحد الحراس البعيدين قليلا كان يدردش مع حارس اخر
همست له بضعف نضر لي بحتقار و قال "ماذا اتحدثني "
قلت هامسا"انه يضع كلاب حراسه عليكم مع انكم العداله هنا اعني بحقك اترضى ان يكونون السجناء من يراقبون الحراس انه يسخر منكم"
بداء الحارس يهتم بالموضوع و من حسن حظي لقد استجاب لي
كنت اهشم نفسي عنده و اكبر راسه على من حوله
...
...
...
أنت تقرأ
black blood // الدم الاسود
Actionالروايه تتكلم عن فتى اسمه كيفن كان يعيش بين افراد عائلته كطفلهم لكن فيما بعد اكتشف ان حياته كذبه و انه لا يعلم من هو . و في ضل هذي الظروف استطاع ان يعرف طعم الحب و الخيانه . بتكون هذي الروايه عن يوي او شواذ و راح تكون قريبه للواقع ما في...
