(تم التعديل) .
Miley P.O.V
أتحدث عندما حدثك عن والدي هذا اللعين ، قالها لكي انظر له و ابتسم و اضمه مره اخري الي صدري و من ثم ابعده و اجعله يتسطح علي الاريكه و انا اعلاه ، لاهمس بصوت هسيس في اذنه قائلة لا يهم ما قاله زين مالك ما يهم بحق هو تصديقي او عدمه لما سمعت، فأنا لن اصدق الي ان تخبرني انت بأن هذا الشئ صحيح فاذا لم تخبرني ستظل هذه تفاهات قالها هاري و هو سَكِر (غائب عن وعيه بسبب المشروبات الكحولية) .
حسناً لكن هو محقاً انا ابي كان يتاجر في الممنوعات بالطبع و لكن والده يبتاع اشياء دينيه و يسعي للمساعده لتأسيس جوامع و كنائس و معابد للثلاث اديان السماويه دائما، قالها بإستهزاء و لكن مستغلاً وضعي الحالي و قربني اليه اكثر لكنني شعرت انه يتحرك بغير راحه.
كدت ان ابتعد عنه لكنه وضع كل قدم من قدماي بجهه بجوار احد قدماه و من ثم جلس و جعلني التف بقدماي حول خصره لينهض و يبدأ بالصعود و ها نحن ذا الي غرفته الخاصه.
حسناً زين اممم فقط لننم انا منهكه و لست متعبه فحسب ، اقسم لك قلتها و انا انظر له مبتسمةً لكي يومئ بالايجاب و من ثم نغط في نوم عميق.
في اليوم التالي استيقظت علي صوت رنين هاتفي ، رددت علي المتصل و من ثم بدأ الحديث كالاتي
هو : مرحباً الانسه مايلي معي صاحبة قضية الحريق في المنزل قالها مستفسراً اياي لكي ارد بالايجاب و هو قال لي انه من مقر الشرطه و يريدونني لان قضية حريق منزلي القديم لم تُغلق بعد ...
#في مقر الشرطه
مرحياً بالانسه مايلي ، كنا نريدك ان تطلعي علي بعض من الاخبار الحديثه التي حدثت في قضية حريق منزلك ، في بادئة الامر كنا نعتقد ان الحريق بفعل فاعل لكن الان نحن متأكدين من هذا الامر ، لان و كما وجدنا اثار لِـ مَنّ حَرَق المنزل لأن لكل شئ جاري ثغرات عده ، و الان هل تلقي اتهاماً علي احدهم ام لا، لم يكمل كلماته لان هناك شخص قاطعنا لم اكن اعرفه في بداية الأمر لكنني و الان ايقنت انني اعرفه انه لوي ما الذي اتي به الي هنا بحق.
انا مَن أحرق المنزل قالها و لكن يبدو عليه القلق التعب و كثيراً و أكثر مما يبدو لنا.
و لَكن قلتها ليقاطعني الشرطي و لكنني لم ادعه يتحدث، و قاطعته بكلماتي التي ادهشته للغاسه.
هذا منزلي و هذا الحريق حريق منزلي و انا من قدمت الشكوي و ليس احد اخر و لكن صاحب المنزل فقط كان يريد اموالاً و انا فعلت و تكلفت اموال الحريق انا ارفع الشكوي عن منزلي و لا اريد التحدث مره اخري في هذا الموضوع ، هيا لوي لنذهب من هنا الان ، قلتها ساحبة لوي من يداه لكي نخرج بعيداً .
أنت تقرأ
You're My Chance Z.m انت فرصتي -
Romanceحيينا علي أن الحياة وردية، لكن لم يخبرونا عن الذي يدنسها . حال هذه الحياة كالقدس، التي احتلها اليهود!. ارتطمت كثيرا منذ الانتقال الي هنا، وكأن باب المدخل الوحيد في قامة قزم سنو وايت.. من الصادم تقبلي لهذا الوضع، او حتي النظر اليك دون الانتحار، لكنن...