part 9 √

476 25 16
                                    


(تم التعديل).

Miley P.O.V

مر اسبوع علي هذا اليوم يوم ذهاب زين كنت اود الذهاب الي السكن الجامعي لكني لا اريد ان اترك زين وحده بالمنزل مع تلك الفتيات الذين يحضرهن معه يومياً ، لكنني اظهر له انني لا اكترث رغم انني اموت من هذا المنظر و انتحب يومياً بالمرحاض و لا انام الا ساعات قليلة للغايه بسببه لانني لا اريد تركهم يمرحون فاشعل اغاني صاخبه ليلاً حتي تذهب الفتاه و ثم ابدأ بالانتحاب عليه فلا اخذ قسطا كافياً من الراحه.

و الفضل يعود لك زين مالك ، اليوم مختلف كثيراً اشعر بذلك لكن لا اعلم لما فقط الان عدت من جامعتي لم اتناول طعامي  اكتفيت بكوب قهوه لذيذه ، القيت بجسدي علي الاريكه بإرهاق بعد احتسائي لقهوتي ذهبت الي عالم اخر لا اعلم بما كنت افكر فقط افقت لكي اجد رأسي تكاد تنفجر من كثرة التفكير .

اققت من تفكيري بمعجزه و فقط عندما وقفت باللحظه ذاتها فتح الباب لكي تدخل فتاه كانت مع زين من قبل اه هذا ما ينقصني هذه الفتاه كدت ان اقتلها لما فعلته مع زين لقد صفعته و لكنني صفعتها و زين في هذا اليوم فقط خرج ليبعدني عنها لمَ اتي بها مره اخري اينتظر ان تقتل احداهن هنا اليوم ؟ .

هاي زين الم تقل ان تلك العاهره تقولها مؤشرةً علي ذهبت بعيداً و لن تدخل هنا مره اخري ، قالتها و انا فقط واقفه انظر لها و لزين الواقف بجوارها ليبدأ هو بالتحدث ليجعل فمي يسقط ارضاً.

ما بالك بها هيا لنذهب للاعلي اريد الاستمتاع قالها و وضع قبله علي بشرة رقبتها كم اتمني ان اكون بمكانها الان ، اقسم لكم انه رآني و انا انظر له واتمعن و بالاخص الي يده المتسلله الي مؤخرتها و بمجرد صعودهم الي منتصف الدرج حملها زين لتلتف قدماها علي خصره و تبدأ بخلع قميصه و نزلت الي بنطاله لكي اركض مسرعة الي المطبخ حقاً سأتقياء لا اريد رؤية ما يحدث او حدث او كان سيحدث.

بعد ان تأكدت انهم ذهبوا الي الاعلي ذهبت مسرعة الي المرحاض لأبدأ بالتقيؤ بحق هذا شئ يثير اشمئزازي زين و فتاة غيري بذات المنزل الذي اجلس به يفعل بها ما كان يجب ان يُفعَل بي فحسب و هي تأخذ مني كل ما املك.

*بعد عدة ساعات*

بعد عدة ساعات من وقوفي في المرحاض و لا أريد الخروج لمَ اسمعه من اصوات ارتطامات و ما الي ذلك انتم تفهموا هذا، انتم تعلموا ما اتحدث عنه صحيح ؟ لا اريد حقاً التوضيح لان و بمجرد التفكير في هذا الموضوع لمدة دقائق قليله فقط كنت سأتقياء مجدداً ، يا اللهي لا اعلم كيف يستطعوا ان يفعلوا هذا الشئ المقذذ للغايه كيف تتجرأ زين وتفعله مع غيري عااااااااا  اخشي هذا. كثيراً و أأن تباً ليس استمتاعاً كيف هي كذلك عاااااهره قتلها بصوت عالي لاضع يدي علي فمي ، بعد ان هدأت الاصوات قليلاً بدأت بتسلق درجات السلم الواصل بين الطابقين براحه تامه و ابذل قصارى جهدي لكي لا اصدر صوتاً واحداً.

You're My Chance Z.m انت فرصتي - حيث تعيش القصص. اكتشف الآن