(تم التعديل).لا تنسوا هذه العلامه ## سوف اضعها قبل المشهد ، بريئه من ذنوبكم.
تفاعلوا ان اعجبكم و ان لم يعجبكم ، ليس بالامر الهام لا تكترثوا.
Miley P. O. V.
تذمرت عند شعوري بشئ ما علي وجهي اشعر و كأنه *شعر* !! هل تمزح معي زين انا اريد النوم بحق الاله ، ادرت جسدي بتذمر لدي شعوري بشيئان في الان ذاته و هما العبث بشعري و تقربة شعري من و جهي لكي يجعلني اتذمر ، و لكنني الان اتمني انني لم استدر حرفياً فزين قرب جسده لي و بشده و بدأ يحرك يداه علي كل انش في جسدي لذا انا نهضت مسرعه من الفراش و لم انظر خلفي فقط ذهبت الي المرحاض .
بعد وقت في المرحاض لاستوعب ما حدث يوم امس لقد كان يوم تعري بمعني الكلمه شعرت باحدهم يحاول فتح باب المرحاض و ها قد نجح و فتح لكي يظهر زين من خلفه و وقف خلفي تماماً و ابتسم لاري ابتسامته الجذابه في انعكاسنا بالمرآه.
ماذا عزيزتي لمَ ركضتي الي هنا مسرعه هكذا هل بكِ شئ ما ، قالها و هو يجول بيداه علي خصري و كان يريد النزول اكثر لكنني وضعت يداي علي خاصته لامنعه من الحراك و لكن كيف لي ان افعل فبالطبع جسدي مقارنة بخاصته لا شئ ، فادارني ليجعلني مقابله له و ابتسم ابتسامة خبث و لم يترك لي مجال للتفكير ليرفع بي عن الارض بحركه سريعه و يجعل قدماي ترسو حول خصره تجول بي قليلاً و لم نبتعد عن بعضنا البعض قبله هادئه للغايه لكنه يقطعها كل فتره قصييره فقط ليجعلني اتشغف له اكثر فأكثر.
اقربني الي خزانة الملابس و اخرج منها ملابس والقي بها علي الفراش و فعل هذا ايضاً بملابسي و عندما انتهي انزلني ببطء و هو يقول لي هيا بدلي ملابسك اريد ان اريك بعض الاشياء الان.
ارتديت ملابسي بوجه بشوش و قلب مرح فانا سعيده لسماع ذلك هو يريد ان يريني شئ و انا يكاد قلبي يطير فرحاً و سروراً لسماع تلك الاخبار لكن هناك شئ يقلقني قليلاً لا اعلم ما هو لكنني اشعر بشئ سئ ، لكنني لن اجعل مشاعري الغير مستقره تؤثر بالسلب علي ما سيحدث انا سوف اعش الليله بسعاده بالغه كما بدأتها هكذا.
ها انا ذا زين انتهيت ، قلتها لكي ينظر لي زين بعين راضيه ، ذهبنا للاسفل بواسطة الدرج و كل خادم او خادمه يرونا ينحنوا لنا من ثم يذهبوا الي عملهم ، اقلت لنا لتوي؟ علي من اكذب هأ! فهم ينحنوا لزين فقط و ليس لي فمن انا ليفعلوا هذا لي.
لا لكِ اميرتي من قبل ان ينحنوا لي قالها زين منحنياً لي و اردف قائلاً إن كان مقصدهم انا فها انا ذا انحني لكِ اذا كنت انا المقصود فهذا لانهم لا يمكنهم الانحناء امامك انا فقط من ينحني امامك هنا قالها لاتفاجئ من ردة فعله التي راقتني كثيراً لكن اصفع نفسي عدة صفعات ذهنيه متكرره لغبائي ، ليذكرني احدكم في المره القادمه الا احادث ذهني مره اخرى لان صوتي تعالي و هو تمكن من سماعي و ياليت ذلك لم يحدث.
أنت تقرأ
You're My Chance Z.m انت فرصتي -
Romantikحيينا علي أن الحياة وردية، لكن لم يخبرونا عن الذي يدنسها . حال هذه الحياة كالقدس، التي احتلها اليهود!. ارتطمت كثيرا منذ الانتقال الي هنا، وكأن باب المدخل الوحيد في قامة قزم سنو وايت.. من الصادم تقبلي لهذا الوضع، او حتي النظر اليك دون الانتحار، لكنن...