part 18√

431 17 7
                                    

(تم التعديل).

Zayn P. O. V.

لم يستطع اي من رجالي الايقاع بكي و الفوز عليك و قتلك و لانني لم اكن اريد من اي احد ان يعلم انني تعلقت بحبال ليلي امرتني ان اظهر انا في حياتك لاوقع بك ، و لكن ما حدث هو العكس تماماً انا من وقع لكِ انا احبك كثيراً عزيزتي انا سوف افعل كل شئ قد تتخيليه من أجلك أعدك.

لقد كلفت رجالي بالدخول الي منزلك واحراقه عن طريق ناراً الكترونيه او وهميه لانني علي عكسها لم اكن اريد قتل روح بريئه مثلك ، اتعلمي عندما ضاجعتك للمره الاولي و رأيت انك عزراء امرت رجالي ليكلف مرآه للذهاب الي السجن و قتلها لانها قالت لي ان والدك كان يبيع جسدك من اجل الاموال فقط لتبرر لي قتله ، انا لم اكن اريد جرحك لكنني كدت ان اعلن افلاسي و هي عرضت علي ان تساندني مقابل ان اساعدها و مساعدتها لي ان تبيع لي كل الشحنه من الممنوعات دون ان تأخذ اية اموالي و انا فقط اقتلك و كانت هذه صعبه في بداية المطاف لانني كنت اعلم من حكيها مسبقاً انكِ ملاك لكن حكيها عليكِ تغير كثيراً الي كونك عاهره مخادعه لذا فقط تقربت منكِ بحذر لاعلم ما هي حقيقتك و كنا نتحدث كل يوم كما اخبرتك و عندما اخذتك الي القصر لم اخبرها لانني عرفت نواياها السيئه و انا من ابلغ عنها للحكومات و بهذا العمل الوطني الحكومه كافأه صغيره لابدأ بها حياتي لكن و حتي بعد موتها لم تتركنا نحيا سعدااء.

قبل موتها كلفت احد رجالها بقتلك عوضاً عني و لانه كان يحاول قتلك و انت بأحضاني و رأيته لم ابدي اي ردة فعل فقط كنت اريد، منه ان يطلق رصاصته لاحتضنك و ينتهي امري في ذلك الحين لكن القدر كان يلعب لعبته معي فهو فقط اصابني بمعصمي ليس الا ، لكنني كنت لا اريد من هذا ان يحدث بحق كنت اريد الموت لانني علمت حينها انني سأتحول الي اسوأ جزء مني بقيتي معي فقط في هذا الوقت في قصري و تحملتيني كثيراً لكنكِ لم تكوني قادره علي تحمل ساديتي لذا و في حوالي اسبوعان فقط وقعتي  ارضاً دون حراك لذا ذهبت بكِ الي المشفي و كنت اعتقد انني قتلتك ، و اثناء تواجدنا بالمشفي..

ما الذي فعلته بها ايها الحقير ما الذي فعلته بها بحق قالها اخاها و هو يمسك بياقة قميصي و لا يعلم انني بإمكاني قتلته لكني فقط اتحمل من اجلها ، الي اين اخذتها في هذا الوقت بحق و ماذا فعلت بها هل كنت تعذبها ارأيت جسدها بحق كم شوهته انت سادي لعين فقط  ابتعد عنها و الا لم يتوقف عن العراك معي الا عندما خرج الطبيب و اخبرنا انها في صدمه عصبيه محت من داخل الجزء المخصص لذاكرتها  اخر ذاكرتها التي سببت في تلك الحاله التي تمر بها و لا اعتقد انها ستعود لها البته جفلت و زفرت بحنق شديد لايقاني لما فعلته بها انا فقط جعلتها في صراع نفسي و يجب ان انهيها منه .

دلفت الي الداخل و سألتها عن احوالها و بعد ان انتهيت مددت لها اصبعي الخنصر و انا اقول لها لنظل اصدقاء الي الابد و هي ابتسمت بحنان و ذهبت و لم اعد لها الا بعد تلك السنوات لاسبابي الخاصه ،

You're My Chance Z.m انت فرصتي - حيث تعيش القصص. اكتشف الآن