the end-part 20-Not the end!√

1.3K 30 1
                                    


(تم التعديل).

لا يعني انني هكذا انهيت الاجزاء اي ان هذه هي نهاية القصه فالاستمراريه هي سر الوجود ، و هذه بالطبع ما هي الا بدايه لحياة و قصه و فكره جديده.

هي كانت نائمه في هدوء تام بسبب المهدئات التي بثتها الممرضه في المحلول المعلق بيدها و لكنها قررت الاستيقاظ و الان ، لترسل لي ابتسامه حانيه للغايه تبعث الامل في قلبي و تبدأ بالحديث معي .

إسمعني جيداً زيني انا اعشقك و لن اتركك انت لا يمكنك ان تفقد من تحب بالموت فاذا اندفن جسده تكون روحه حره طليقه غير مقيده كما الحال مع جسده كانت تتحدث و لكنني اريد ردعها و ايقافها عما تقول لانها تقتلني لكنها منعتني من ذلك و اردفت يجب ان نتقبل الحقيقة كما هي عليه انا لا يمكنني ان احيا اكثر من ذلك الان اتي يومي انا لن اتحمل هذا لكن لتكن علي درايه انني سأكون علي تواصل دائم معك لاحفزك و لتبني مستقبلك كما اردت منك دائماً بنائه ، لكن لتستمع الي جيداً زين جواد  مالك زوجي العزيز اقسم انه اذا جعلت احداهن تلمسك كما افعل سأجعلكما تستمتعا لكنني ساجعلها تموت قالتها لتقهقه و تجعلني اقهقه بخفه ززين اريد الموت هنا ما بين احضانك لتشعرني بالدفئ و شفتاك تضغط علي شفتاي بخفه لتشعرني بالامان اريد ان اشعر بكل تلك المشاعر دفعة واحده فقط معك و قبل موتي ، قالتها لكي انهض مسرعاً للجلوس بجوارها و اضع يدي حولها لاقربها مني و ابدأ بتقبيلها حانياً و انا اقول لها دائماً ما تفقديني صوابي مايلي جواد مالك لتبادلني قبلتي و لكن و فجأه تقول لي ظل متماسكاً زين مهما حدث و اهتم بامر اخي ارجوك انا اشعر بالنهايه الان و لكن قبل ان تكمل كلماتها اطبقت شفتاي علي خاصتها لتبادلني و لكن تتوقف فجأه .

انا الان لم اعد اشعر بشفتاها تبادل خاصتي او اشعر بانفاسها علي بشرتي ، لم اعد اشعر غير بسقوط يدها و اعلان الجهاز الخاص بقياس عن نبضات القلب بتوقف نبضاتها ، اتي العديد من الاطباء في محاولاتهم لانقاذها لكن ما لم يعلموه ان روحها الان تقف بجواري مبتعده عن جسدها ابتعاداً تام ، الدموع و الخوف و الحزن كل ما كنت اشعر به لفراقها لنا يجب ان ينتهي الامر هكذا ، لكنني اردتها ان تبقي سعيده في قبرها لذا لن اجعل تلك هي نهاية قصتنا ساتماسك من اجلك كما وعدتك سيدة مالك.

عندما اتوا الممرضات الي الغرفه لاستماعهم للجهاز الذي،اخبرهم ان نبضات قلبها توقفت و وضعوا الغطاء الابيض علي وجهها لكنني لم استسلم، انا ابعد الغطااء الابيض عن وجهها و اصرخ في وجهها و امرها ان تنهض الان و تكف عن المزاح معي لاننا سنربي طفلنا معاً لكنها لم تفعل هي فقط مستأه من تصرفاتي انا سئ انا من افقدتها ذاكرتها للمره الاولي و طفلها للمره الثالثه و اخيراً حياتها كاملة.

ارجو انني لم ادخل الي عالمها كنت اود تركها هكذا مع لوي فقط سعيده لكن و اللعنه لمَ لم تكتمل قصتنا كبقية الروايات اللعينه افقط لان هذا حقيقي؟؟ ، انا كنت اعلم ان لوي الافضل لها لكنني لم اتركهما مع بعضهما البعض انا احبها كثيراً .

You're My Chance Z.m انت فرصتي - حيث تعيش القصص. اكتشف الآن