part 10 √

555 22 9
                                    

(تم التعديل).

Miley P.O.V

لوي ماذا تفعل هنا قلتها بصوت اكثر صرامه عكس ما بداخلي من خوف ، لم يكن خوفاً منه بل كان خوفاً عليه مما سيحدث اذا فقط رآه زين و ولو كان ماراً بغرفتي و لو كانت عن طريق المصادفه.

لقد,, حدثتني,, والدتك قالها بتقطع و انا فقط ابتلعت من كثرة الخوف ماذا والدتي!! ، ابتعد عني بمجرد شعوره بخوفي لكنني لم اكن خائفه من وضعيته فقط كلامه.

اكمل قائلا : لقد زين والدتك  ثم نظر خلفه و ذهب الي المقعد الذي كان يجلس عليه واتي بالمعطف الخاص به و ذهب و ما ان ذهب وجدت زين يتجه نحوي ، اشعر انه علي وشك القدوم لذا ذهب؟ ارد معرفة ما فعله زين للوي بحق ليكن هكذا.

هيا عزيزتي قالها و هو يقدم لي يد العون و انهض لكي نذهب بعيداً عن هذا المكان الذي يعج بتلك الرائحه التي اكرهها.

#مساء اليوم ذاته * منزل زين *

استيقظت علي اصوات عاليه صاخبه انه زين يصرخ و لوي يرد الصرخه صرختان!! ، هرولت الي الاسفل لكي تتوجه وجوههم نحوي و ابعادهم عن بعضهم البعض و يبدأ لوي بالتحدث.

اممم ماي لا يمكنكي البقاء هنا اكثر قالها بنبره راجيه اكثر من كونها نبرة امره ، استطيع الشعور بدموعه التي يكابح لعدم نزولها و لكن قاطع تفكيري حديث زين الذي جعلني اتراجع عن كل شئ لصوته!.

لا لوي هي لن تذهب هي هنا و هذا مكانها و انت لتذهب الان خارجاً قبل ان اجبرك و اياك ان تحاول ، او تفكر مره اخري فيما يدور برأسك الصغيره هذه حسناً ام ماذا؟، قالها و هو يشير له باصبعه للخارج لينظر لي لوي نظرة ذعر ليس من قول زين بل الذعر موجه لي! هو يخشي شئ و لا يستطيع البوح به! استطيع الشعور بذلك لكن ما هو هذا الشئ حديثي معك لوي لم ينتهي بعد .

لا تكن غاضب زين فانا اخشاك بهذا المظهر لتكن زين لطيف ودود مالك ^-^ ، قلتها لينظر لي نظره تحول معالمي الي الفرح انه يبتسم تلك الابتاسمه العميقه احب التباعد بين شفتاه و سعادة عيناه و وجهه في هذا الوقت تحديداً.

حسناً مايلي لا تحدقي بي كثيراً سوف اموت خجلاً من اجل تلك النظرات المثيره ، ماي مثيرتي قالها و هو يضغط باسنانه علي شفتاه لاستثار انا بكاملي يا الهي ما هذا الملاك اهو مثلنا حقيقي ام هو باربي القسم الذكري! .

اقترب زين مني و انا فقط لا اتحرك و انظر في عيناه مباشرةً عيناه العسليتان مباشرة غارقه ببحر عيناي الزرقاء و انا غارقه منذ وقت طويل في هذا الكراميل 😍 ، يقترب و اشعر بشفتاه اعلي شفتاي و اخذت القبله مطافها للرقه و من ثم حملني و قدماي تلتف حول خصره لتأخذ القبله طريقاً اكثر قوه بقليل ، صعد بي للاعلي و اقترب الي غرفتي! تشبثت به اكثر و اشتدت يداي علي شعره لكي يستند بي علي باب غرفتي و يفتحه و من ثم يدخل بسرعه و يضعيثني اعلي فراشي و يدثرني جيداً و من ثم يذهب! .

You're My Chance Z.m انت فرصتي - حيث تعيش القصص. اكتشف الآن