(تم التعديل).
Miley P.O.V
لوي ماذا تفعل هنا قلتها بصوت اكثر صرامه عكس ما بداخلي من خوف ، لم يكن خوفاً منه بل كان خوفاً عليه مما سيحدث اذا فقط رآه زين و ولو كان ماراً بغرفتي و لو كانت عن طريق المصادفه.
لقد,, حدثتني,, والدتك قالها بتقطع و انا فقط ابتلعت من كثرة الخوف ماذا والدتي!! ، ابتعد عني بمجرد شعوره بخوفي لكنني لم اكن خائفه من وضعيته فقط كلامه.
اكمل قائلا : لقد زين والدتك ثم نظر خلفه و ذهب الي المقعد الذي كان يجلس عليه واتي بالمعطف الخاص به و ذهب و ما ان ذهب وجدت زين يتجه نحوي ، اشعر انه علي وشك القدوم لذا ذهب؟ ارد معرفة ما فعله زين للوي بحق ليكن هكذا.
هيا عزيزتي قالها و هو يقدم لي يد العون و انهض لكي نذهب بعيداً عن هذا المكان الذي يعج بتلك الرائحه التي اكرهها.
#مساء اليوم ذاته * منزل زين *
استيقظت علي اصوات عاليه صاخبه انه زين يصرخ و لوي يرد الصرخه صرختان!! ، هرولت الي الاسفل لكي تتوجه وجوههم نحوي و ابعادهم عن بعضهم البعض و يبدأ لوي بالتحدث.
اممم ماي لا يمكنكي البقاء هنا اكثر قالها بنبره راجيه اكثر من كونها نبرة امره ، استطيع الشعور بدموعه التي يكابح لعدم نزولها و لكن قاطع تفكيري حديث زين الذي جعلني اتراجع عن كل شئ لصوته!.
لا لوي هي لن تذهب هي هنا و هذا مكانها و انت لتذهب الان خارجاً قبل ان اجبرك و اياك ان تحاول ، او تفكر مره اخري فيما يدور برأسك الصغيره هذه حسناً ام ماذا؟، قالها و هو يشير له باصبعه للخارج لينظر لي لوي نظرة ذعر ليس من قول زين بل الذعر موجه لي! هو يخشي شئ و لا يستطيع البوح به! استطيع الشعور بذلك لكن ما هو هذا الشئ حديثي معك لوي لم ينتهي بعد .
لا تكن غاضب زين فانا اخشاك بهذا المظهر لتكن زين لطيف ودود مالك ^-^ ، قلتها لينظر لي نظره تحول معالمي الي الفرح انه يبتسم تلك الابتاسمه العميقه احب التباعد بين شفتاه و سعادة عيناه و وجهه في هذا الوقت تحديداً.
حسناً مايلي لا تحدقي بي كثيراً سوف اموت خجلاً من اجل تلك النظرات المثيره ، ماي مثيرتي قالها و هو يضغط باسنانه علي شفتاه لاستثار انا بكاملي يا الهي ما هذا الملاك اهو مثلنا حقيقي ام هو باربي القسم الذكري! .
اقترب زين مني و انا فقط لا اتحرك و انظر في عيناه مباشرةً عيناه العسليتان مباشرة غارقه ببحر عيناي الزرقاء و انا غارقه منذ وقت طويل في هذا الكراميل 😍 ، يقترب و اشعر بشفتاه اعلي شفتاي و اخذت القبله مطافها للرقه و من ثم حملني و قدماي تلتف حول خصره لتأخذ القبله طريقاً اكثر قوه بقليل ، صعد بي للاعلي و اقترب الي غرفتي! تشبثت به اكثر و اشتدت يداي علي شعره لكي يستند بي علي باب غرفتي و يفتحه و من ثم يدخل بسرعه و يضعيثني اعلي فراشي و يدثرني جيداً و من ثم يذهب! .
أنت تقرأ
You're My Chance Z.m انت فرصتي -
Romanceحيينا علي أن الحياة وردية، لكن لم يخبرونا عن الذي يدنسها . حال هذه الحياة كالقدس، التي احتلها اليهود!. ارتطمت كثيرا منذ الانتقال الي هنا، وكأن باب المدخل الوحيد في قامة قزم سنو وايت.. من الصادم تقبلي لهذا الوضع، او حتي النظر اليك دون الانتحار، لكنن...