هل اشتقتوا الي ؟ 😊💜❤️اسفه اني طولت عليكم بس كنت مسافره ✌🏻️
البارت ما قبل الأخير 💔 بالبدايه كنت احس بسعاده اني بخلص الروايه بس لما خلصت من البارت ذَا حسيت بحزززن ، تدرون ليه ، لانها اخر رواية راح اكتبها لاني مُقبله على جامعه مثل ما تعرفون وما راح ألقى وقت فراغ للكتابه ما اقدر ، حتى لو ضغطت على نفسي راح اطول واسحب يمكن على الرواية ، عشان كذا انا ما راح اكتب رواية ثانية ، لكن ما ندري وش يخبي لنا المستقبل
( ملاحظه عام ٢٠٢٠ : انا مسيلمة الكذاب ^ )
اعذروا الأخطاء لم اعدل البارت جيداً
ايها الاصنام اخرجوا فالروايه قاربت على الانتهاااااااء 🎺
اي صح ، يوم ميلادي كان امس ، صار عمري ١٩ 😊🎉🍰💜
( ملاحظه عام ٢٠٢٠ : بقى ٣ فصول وانتهي تعديل )
__________
رفع والد أدريان يده يريد الإطمئنان على وجهه لكن أدريان تراجع الى الخلف بذعر وابتلع ريقه يقول متظاهراً بالقوه
" هل عدت لكونك شرطي لتكفّر عن ذنوبك ؟ يا سيد ليون سانتوريني ؟ "
تنهد ليون والد أدريان بضيق ثم أعاد يديه بجيوبه يقول
" إسمع يا أدريان .. أنا اسف جداً على الماضي البشع الذي جعلتكم تعيشونه .. لم اكن عاقلاً حين كنت أضربك وأخوك .. كنت مخموراً محطم لأن مستقبلي الموسيقي انتهى "
فقال أدريان بنبرة ألم وعتاب
" لما يجب علي دفع ثمن فشلك ؟ .. لماذا كنت تخفف من وجعك من خلال ضربي ؟ لقد كنت مجرد طفل في السادسة من عمره ! لم اتلقّى منك الحنان .. فقط الصفعات والشتائم .. حتى لو كُنتَ َشرطي او قاضي العدل ! لن اسامحكِ على ما فعلت بي "
وحين استدار ينوي الخروج من مركز الشرطه استوقفه ابوه يقول بقلق
" على الاقل اخبرني كيف وصلت الى هنا ؟! هل افتعلت المشاكل ؟ هل اصبحت جامحاً او ماذا ؟ "
التفت اليه أدريان يقول بسخريه
" لا .. لم أتربى على يديك لأصبح جامحاً .. بل تربيّت على يدي والدتي الطاهره لأصبح رجلاً محترماً "
واكمل طريقه متجاهلاً نداء والده الذي يقول
" على الأقل اخبرني كيف حال عائلتك ! "
أنت تقرأ
العِـشقُ يُشْبهك
Romanceلعلّ لكل فتاةٍ لها أحلامها الورديه ، ولها مواصفات تتمناها في رَجُلِها وسيم ، ثري ، ثابت الشخصيه والأهم .. عاشِقٌ بجنون لكن لورين ويلسون مشاكستنا الملقّبه بــلورينزو ذات الجديلتيْن .. تخبّئ معها ماضي مريع ، مؤلم وشنيع .. شبيه العشق الوسيم والنبيل...