الشابتر الأول بيكوز آي كان! ❤
ابغى كل الهيترز يعرفوا ان الضربة اللي ماتقتلني تقويني، والحين هذي الرواية ان شاء الله بتصير ناجحة أكثر من العالم بعينيك ❤
شكراً لكل وحدة دعمتني ووقفت جمبي ❤ انتوا الوحيدين اللي بتخلوني اكمل ❤
والسبب ورا إني نزلت هالرواية سريع عشان عمري ماعودتكم اجلس بدون رواية احدثها :(ان شاء الله رح اسوي ترايلر قريب :( معليش اني ماجهزت شي لان كل شي صار فجأة..
أتمنى الرواية هذي تعجبكم ❤
#DailyReminder: To love doesn't mean to have at all. Sometimes if you really love someone.. You should let them go.
#تذكير_آخر: لا إله إلا الله وحده لاشريك له. ❤
#فكرة: الأشياء القديمة مو شرط ترميها، ممكن تحوليها لشي جديد ثاني ممكن تستعمليه.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
خرجَ هاري المُرهق من محطة القطار ببذلته المتسخة ببقع القهوة التي سكبها فوقه سهواً، ثم تنهدَ بإرهاقٍ ورفعَ نظرهُ يتأمل المكان من حوله.
ڤالينسيا..
المدينة الإسبانية حيثُ الفُندق الذي يمكثُ فيه هاري.
هو لا يستطيع التوقف عن التفكير في خطط عمله المستقبلية في هذا المكان، وكيف سيغدوا.عزفُ الجيتار الإسبانيّ تسلل لمسامع هاري فالتفت بفضول، لتتسع عيناه فور وقوعهما عليها..
كارولينا خوسيه..
ترتدي فُستاناً إسبانياً أحمرَ اللون، وقد تركت شعرها متدلياً بدلالٍ فوق كتيفيها، وراح جسدها يتمايل مع الموسيقى.
في تلك اللحظة تذكر هاري كيفَ تعرّف على كارولينا خوسيه، تلك الفتاة الغامضة المُثيرة للإهتمام.
*قبل إسبوعين.*
جلسَ هاري على كراسي الإنتظار في محطة القطار ووضع حقيبته العملية جانباً ثم أخرجَ هاتفه وبدأ يُحطم رقماً قياسياً جديداً في أحد الألعاب التي قام بتحميلها مؤخراً.
كان هاري قد إنتهى من رحلة عمله في مدريد وسيأخذ القطار ثم يذهب للمطار ويلحق برحلته للعودة للندن، حيثُ منزله المريح.
"تباً لكم!! مُحتالون!!" صرخت إحداهنّ.
التفت الجميعُ نحوها ولكن لم ينهضوا للمساعدة، لربما لأنهم إسبانيون وهي كانت تتذمر بالإنجليزية.
نهضَ هاري وتوجه نحوها بينما كانت تضرب ثلاجة العصير.
"عذراً آنستي، ما الخطب؟" سأل هاري بأدب لتلتفت لهُ الفتاة.
كانت ذات ملامح وجهٍ فريدة من نوعها، وشعرٍ كستنائيّ اللون.
أنت تقرأ
بآيلاورا | h.s
Fanficإرقُصي.. ما أجملَ خطوات الفلامنكو بساقيكِ حين ترقُصي.. إرقُصي.. وليحملني رقصُك للعُمر الرّاحل مني.. إرقُصي.. (#1 في الفانفكشن)