شابتر مرة صغنووون ❤
بس الجاي أفضل ان شاء الله 🙊🙌+ لو تحبوا تشيكوا ع كتابنا المشترك أنا والبيب Vodkastaxx ❤❤
رح نناقش فيه سلبيات الواتباد بطريقة ساخرة 🙊#DailyReminder: You have no limits. You can do anything.
#تذكير_آخر: إن الله لا يُغير ما بقومٍ حتى يُغيروا ما بأنفسهم.
#فكرة: الخبز الزايد اللي ماحد ياكله، اطحنيه كويس وحطيه للطيور ❤
▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁▁
غرابة..
كان الشعور بالغرابة هو كلّ مايحول بين كارولينا وهاري.
فبالأمس في صف اليوغا كانت الأجواء بينهما حميمية بشكلٍ لا يليقُ بعلاقة صداقة.وبينما كانت كارولينا تحاول دفع هاري بعيداً عن أفكارها، كان هاري يتساءل..
عمّا كان سيحدث لو لم يفتح السيد أليخاندرو الباب."هاري.." قالت آيرين عابسة.
التفت لها هاري وقد إستفاق من تفكيره لينظر لها مبتسماً ينتظر ماستقوله.
"سأرحل غداً ونحن لم نمضي أيّ وقتٍ معاً." قالت آيرين بنبرة أسف وندم في الوقت ذاته.كان كلام آيرين كالصاعقة بالنسبة له.
منذ متى أصبح هاري هذا النوع من الرجال؟ النوع الذي يسهرُ خارجاً ويترك خطيبته وحدها في جناح فندق؟
منذُ متى أصبح ذلك النوع من الرجال الذين يركضون خلف أعمالهم لاهثين لا يلقون بالاً لتلك الأشياء المهمة الأخرى كالحب، العائلة، وغيره؟"إرتدي معطفك، لنخرج." قال هاري فجأة.
بدت آيرين منصدمة للحظة لكلامه الذي لم تتوقعه ولكن سرعان ما اكتسحت شفتيها ابتسامة عريضة لتنهض وتجلب معطفها.في هذه الأثناء أغلق هاري هاتفه ليبتعد قليلاً عن كل مايحصل.
ليُعطي آيرين حقّها كخطيبةٍ له."جاهزة!" قالت آيرين بحماسة وقد وقفت أمام هاري ترتدي معطفها الأسود.
"جيد، سأجلب مفاتيحي." أخبرها هاري وهو ينهض ويبحث عن مفاتيحه فوق الطاولة.هو لا يعرف أين سيأخذ آيرين بعد، ولا يستطيع الإتصال بكارولينا ليسألها عن مكانٍ جيد بعد ذلك الموقف الغريب الذي حصل بالأمس.
ولكن كل ماكان يريده هاري هو أن يأخذها لمكانٍ بعيد، لا يمكن لكارولينا ولا السيد أليخاندرو أن يصلا له.
فتح هاري باب سيارته لآيرين وصعد هو للجانب الآخر.
وبدأ في القيادة نحو اللامكان، هو فقط يحاول الإبتعاد عن الإيطار الذي قد يتواجد فيه أيّ أحد يعرفه هاري.بعد نصف ساعة من القيادة، كان هاري قد خرج من المنطقة الصغيرة الذي قد تجول فيها كارولينا، وركن بجانب مطعمٍ لا يعرفه ولكنهُ بدا فاخراً.
أنت تقرأ
بآيلاورا | h.s
Fanficإرقُصي.. ما أجملَ خطوات الفلامنكو بساقيكِ حين ترقُصي.. إرقُصي.. وليحملني رقصُك للعُمر الرّاحل مني.. إرقُصي.. (#1 في الفانفكشن)