* وجهة نظر ليزا *
- انا هنا اقف و اشاهدهم و يجب على ان ابتسم و اصفق مثل كلب البحر
لماذا كل هذا يحدث لى اقسم ان فكى سينكسر من كثرة انقباض اسنانى عليه" اريد ان اعلم الان تلك المادة التى كونت تلك الفتاة اهى غبية ترضى بان تكون مع شخص ملعون يتحول عند ظهور القمر اهى غبية لتلك الدرجة ما ذلك الهراء "
" اريد ان اتخلص منها باسرع وقت ممكن لقد سببت لى ازعاج بما فيه الكفاية يا الهى لقد تعبت من هؤلاء الحمقى الاغبياء كل الذى اريده ان يكون هارى لى انا فقط لماذا لا استطيع الحصول على ما اريد بسهولة " - قلتها و انا اجلس بالارض و ابكى -
" اين ذلك الكتاب اللعين ؟! انا متاكدة انه هنا فى مكان ما !!!!
.....
ها هو . و اخيرا ... " قلتها و انا انفض الغبار من عليه لقد مضت فترة طويلة لم افتح ذلك الكتاب "
- اين هى اين هى ؟!
هااااا هى !!! " قلتها و تكاد الابتسامة تشق وجهى "- للتخلص من اللعنة -
- قتل شخص يحبه بصدق قلب الملعون .. عن طريق تقديم روحه كبديل للعنة ة بذلك تنتهى اللعنة الى الابد ...
- قتل الشخص الذى القى اللعنة بسكين عليه نقش لعنته ..
- انا من الممكن ان اقتل و لكن هارى لا يعرف من الذى القى عليه اللعنة ..
- اذا سندع هارى يقتل ريجان اما ..... ريجان عزيزتنا تقتل نفسها و بذلك يكون هارى تخلص من اللعنة
تخلصت من ريجان
و هارى لن يعرف ابدا انا التى القيت اللعنة عليه .. مسكين هارى ..... " قلتها و انا احتضن الكتاب و الابتسامة تشق وجهى "* وجهة نظر ريجان *
- ارتديت ملابسى و ذهبت الى هارى لانه قال انه يريدنى انا و العم دان و نايل -
- الى اين جان ؟! " قالتها امى و هى تجلس و تقرا كتابا ما "
- انا ذاهبة الى هارى امى انا و العم دان .
- ريجان انا قلقة عليكى .. انا خائفة انك ستتعرضين الى الخطر و انا لن استطيع ان انقذك
ريجان انا اعلم اننى ابدو قاسية احيانا و لكن صدقينى انا احبك و اخاف عليكى عزيزتى .. " قالتها امى و هى تمسك بوجهى "- امى لا تقلقى هارى معى دائما و لن يكون هناك خطر على طالما مازلت معه امى اريدك ان تثقى بهارى .
- حسنا ريجان انا ساثق به لانك تثقى به و تحبيه و لكن اقسم ريجان ان جعلكى فى خطر لن ارحمه
- لا تقلقى امى ان كسر قلبها ساكسر راسه . " قالها ايثان "
- اانتم اسرتى ام افراد عصابة مافيا ؟! " قلتها و انا اضحك "
أنت تقرأ
Dark paradise |H.S|
Fanfictionسأحبك بلا شروط حتى اذا اجتمع العالمين لتفريقنا سأظل معك و بجانبك ... سأحبك كما انت لن اتخلى عنك حتى النهاية ...