حتى وانا بنكتبها نحس قلبى وجعنى
الكلمة هادى نحسها بالنسبة لينا شىء ندوروا عليه بس مالقيناشى زى الاساطير الاغرقية
ولا قصص علاء الدين , نقروا عليها بس ماعشناهاش
الطفل هنا لو حب يترفه يمشى لجدوده او يلعب بكدس تراب او زى الجيل الجديد يعطوه نقال او يتفرج على سبيس تون
وكان عاد بوه خلوقه واسعات يرفعه للالعاب شوية وينتهى المشوار بعركة مع امه
علاش ؟
تلقى بووووه ناسى باكوا دخان
البنت لو تبى تترفه يقولوها برى لخالتك ولعمتك وجداك برى لبنت جيرانكم
وكان قالت لا مليت من الحيوط , حا يجيها الرد الى متعودة تسمعه
ووين تبينا نرفعوك وانتى تحبى الدوران وانتى تنسرفى وانتى وانتى لحد ماتخش دارها وتكره اليوم الى سالت فيه عالطلوع
الولد الليبي عاد وقفوا عندكم خل نعيط ونشرك شلاتيتى
يطلع مع اصحابه من صبح لليل وزيادة يشحت فى مصروفه من امه
ولا يمشى لتونس يقولك خلوقى ضايقات مليت , ومع هدا كله يقول انا وين طلعت كساد انا مسكين حالتى نفسية تعبانه ويدير المشاكل والعراكات وفى اخر يقفوا معاه , لان مسكين نفسيته هك
واخته تتفرج على المسلسل هدا كله وكان تتكلم يضربها
مش ملاحظين ان حتى كلمة ترفيه انقلبت لنكد ماهدا هو واقعنا