My Little Brother [KHR]

The Ending~

"...... أيها اللعين......!!!" يسحب أكوي سكينه من جسد العالم المختل. لينزف الدم بشده، ليسقط على ركبتيه و يشد قبضته على مكان الجرح.

رفاقه الذين معه مصدومين للغايه، فحتى لو حاولوا ذلك يوقفهم السوار عن مهاجمة العالم المختل.

كيف تمكن هو من طعنه؟! لماذا السوار لم يمنعه من فعل ذلك؟!

"... أكوي..... كيف -.... " سايروس سأل و علامات الصدمه واضحه في وجهه و صوته.

".... بفضل هجمه ساوادا، تحطم السوار" أكوي يظهر معصمه الذي كان السوار فيه.

"فهمت، هذا كان هدفك. اليس كذلك " أكوي و سايروس التفتا لينظر إلى مصدر الصوت.

تسونا يخرج من نمط الهايبر، ناتسو تقف على كتفه. يتقدم إليهم. مع ابتسامه على شفتيه.

" اتقصد انك كنت تعرف عن خطتي؟! " سأل بنظرات شكوك.

" واضح منذ البدايه، لنقل انه كان لدينا بعض الشكوك حول الموضوع قليلا. " تسونا أخبره.

" تأكدنا من هذا، عندما بحثت عنك قليلا، كل شيء متعلق بك، العالم الأحمق هناك. أصدقائك... الخ " بياكوان تحدث يتناول من المارشوميلو.

" ههههه، و كل ما تطلب منا فعله. هو متابعتك لعبتك فقط " تاكشي قال.

" و للأقصى تمكنا من مساعدتك!!! " ريوهي صرخ عاليا، يرفع قبضته للأعلى.

*بوووووم *

يلتفت الجميع لمصدر الصوت، تعرق ينزل من رأسهم. كيويا و موكورو يتقاتلان مع الود و ديمون. قصر لوسي تم تحطيمه.

العالم المختل تم ربطه من قبل جوكوديرا، الذي أظهر حبل من العدم، بعد أن جرد العالم من أسلحته، ممتلكاته، و خاتمه. لنقل انه تحت المراقبه الان. و نزع الاساور عن الثلاثه البقيه.

" الآن، هو دورنا لنسأل...... من انتم؟! " ريبورن سأل بنبره جاده، سلاحه في يده لكنه لا يصوبه عليهم. و رؤساء العائله المهمين.

حتى مع هاله اذا_لم_تجب_سازين_راسه_بحفره. سييلو و البقيه لم يجفلوا، ربما قليلا فقط، لأنه إذا قال ريبورن انه سيفعل فهو سيفعل.

سييلو نظر إلى بياكوان الذي فقط هز كتفيه بلا مبالاه، يبتسم ابتسامه الثعلب و يتناول كيس مارشوميلو آخر. سييلو تنهد على تصرفاته. كما لو أنه يقول انه لا يهم إذا عرفوا الحقيقه.

" انا ساوادا تسونايوشي، الرئيس العاشر لعائلة الفونغولا. و نحن من عالم موازي آخر، انتقلنا إلى هنا بفضل قوته بياكوان. هذا كل شيء "

بعد لحظات من معالجة المعلومات مجددا، رغم أن دينو بالفعل أخبرهم عن حقيقتهم. " اييييه........ مستحيل، لا يصدق."

*بوووووم *

صوت انفجار آخر يقطع صدمتهم، من قتال الاربعه. لوسي الان تبكي شلالات دموع.