تفضلوا صورة لسه طازجه لـنايل وليام من ساعتين تقريباً او اكثر:")❤
-تنهد بـضيق وهو يضغط على بوق سيارتِه فِ المقود بـسببِ زحامِ السّير.
أخذَ هاتفه وهو يُعاوِد الإتّصال بها للـمرّةِ الخامسه وتلقّى نفس الرسالةِ الصوتيه الّتي تدل على انّ هاتفها مُغلَق.
أعادَ ضرب البوقِ بـقوة ثُم شعر بـسيارتِه تتحرّك للـأمام ثُمّ تنهد بـغضب وهو يفتح بابَ سيّارته وينزل منها لـيرى شابّاً ينزل من سيارته هو كذلك.
"ماذا بـحقّ الإله دهاك؟"سأله لويس بـغضب وهو ينظر الى سيّارته الّتي قد جُرِحَت آثار إصطدامها.
"ماذا بِك؟ انّه جُرحٌ صغير!" قال ذاكَ الشّاب لـيدفعه لويس غاضباً.
"فلـتحترق انتَ وسيارتُكَ بـالجحيم!" صاح لويس بـغضب وهو يلكُمه فِ وجهه وسريعاً قام النّاس بـالتّدخل وإبعاد لويس عنه ثُم وقف بضعةَ لحظات ينظر لما فعله والى إنفعاله.
"اـانا آسِف.." تمتم بـحرج لـذاكَ الشاب."آسف؟ لقد شوّهتَ وجههي!" قال بـغضب لـيُدحرج لويس عينيه.
"وكأنّه كان أفضل حالاً قبل لكمك.." تمتم أسفل أنفاسه ثُم نظر له.
"الأمر فقط انّني غاضِب وقلِق." وضّح لويس لـيُدحرج ذاكَ الشاب عيناه ثُم تركه لويس وصعد الى سيارتِه لكيّ يتفادى ضربه مرّةً أُخرى وبدأ زحامَ السير يفتَكّ.
أخذَ هاتِفه وقام بـالإتّصال بـرقمِ هاري وبعد عدّةِ ثوانٍ أجابَه.
"اينَ انت؟" كانت اول كلماتٍ قالها له هاري بـهدوء فورَ ان أجابه.
"ارجوك أخبرني انّي اتهيأ وانّ كُلّ شئٍ بـخير." قال لويس عوضاً عن إجابةِ سُؤالِه.
"نحنُ فِ المشفى من البارحة." قال هاري بـبسَاطه لـتتسع عينا لويس.
"مـماذا حصل؟" سأله بـقلق.
"ڤالنتاين بـالعناية، تعدّي وحادثُ سيّارة. لا تشغل بالكَ البتّة." قال هاري بـغضب لـيُشدّد لويس قبضته على المقود.
"فِ أيّ مشفىً انتم؟" سأله والقلَق يأكُلُه.
"لندَن الدّوليّ." قال ثُم أغلق الخط لـيُغيّر مسارَ قيادتِه تجاه المشفى.
نزلَ من سيّارتِه بعد قيادَةٍ دامت ساعتان، ساعتانِ من التّوتّر والخوف ومشاعر سلبيّه.
صعدَ الى ممرّ العناية بعد ان سألَ إحدى المُمرِّضات لـيجد هاري ونايل وآمبر جالسين بـالخارج امامَ إحدى الغُرف وهرع اليهم.
"مالخطب؟ اينَ هي؟" سأل لـينظر له ثلاثتهم.
"اينَ كُنت انت؟" سأله نايل بـغضب.
أنت تقرأ
Text Messages// l.t {Completed}
Fanfic٢:١٠ ظهراً -من: رقمٍ مجهول. الى: الرقم. أُقسم بأنِّي سـأركُل مُؤخرتك عند رؤيتك يا لعنه! لستُ انا من تُلقي هاتفي فِ بُحيرة! -٢:١٣ ظهراً -من:الرقم. الى: رقمٍ مجهول. المعذره سيدي عن أيِّ هاتف تتحدث؟ اظنُّك اخطأت الرقم. - مَن كَانَ يَدرِي انَّ رِسَالَه...