السّلامُ عليكُم💛
ان شاءالله تكونوا بـخير💚
ان شاءالله الخِتَام بيكون على الفصل الخامس والأربعين.
أحِب أشكر كُل الي كانوا متابعين دي الرواية وكل الى صوّت وعلّق🌸💕
@المُشاهدين فِ صمت والله حتى انتوا أحبّكُم وانتو تقرأون 😂💛
بِسم اللّه الرّحمٰن الرّحيم💖
--
بعد إسبوعان.
"لويس، انا سَئمت!" قالت بـتعب وهي تجلس بـجانبه لـيقطب حاجبيّه.
"ما الخطبُ ڤي؟" سألها وهو يُمسِك بـيدها لـتتنهد بدون ان تنظر له.
"انا فقط مُجرّد عِبءٌ هُنا. انتَ تجلسُ بـجانبي بدونِ الذّهابِ الى التّسجيل. انا سمعتُ إخوتَك الصّغار وهُم يقولون بـأنّكَ تقضي مُعظمَ وقتِكَ معي ولم تعد تهتمّ بهنّ كما كُنتَ تفعل. وانا لم أذكُر أيّ شئ! لويس من فَضلِك دعني أعودُ الى منزلي." قالت بـهُدوء وهي تبكي بـصمتٍ لـيهزّ رأسه نافياً وهو يرفع رأسها له.
"ڤي، انتِ لستِ عِبءاً عليّ. انا لا أذهبُ الى التّسجيل لـأنّي بـالفعلِ أمتلِكُ غُرفةَ تسجيلٍ هُنا. أمرُ إخوتي لا تملُكين علاقةً به، انّه فقط خطأي. لا أُريدُكِ ان تذهبي، ماذا ان حصل لكِ كمل حصل فِ الحمّام مُسبقاً؟ من سـيُساعِدُكِ حينها؟" سألها بـهُدوء وهو يمسح دموعها لـتهزّ رأسها نافيه.
"سـأُفضّل ان عُدت وكُنتُ بـمُفردي لـبعضِ الوقت." قالت لـيتنهد وهو يُعانِقُها.
"انا رافضٌ لـهذا، ولكن إن كُنتِ تظنّينَ انّه الأفضل فـحسنٌ." قال لـتُومئ وهي تُبادِله العِناق.
"أشكُرك." قالت لـيُومئ وهو يُقبِّل وجنتها.
"متى تُريدينَ الإنتقال؟" سألها.
"اليوم فَضلاً. انا فقط سـأضعُ ملابسي فِ الحقيبة." قالت لـيتنهد ثُمَّ هزّ رأسه بـالمُوافقه.
"فلـنُحضّرها سوياً." قال لـتُومئ وهي تقف من مكانها وتَبِعها هُو.
"مِن اينَ هذه؟" سألها قاطِباً حاجبيّه وهو ينظرُ الى باقةِ الورود الشّبه ذابِلَه فِ خزانتها."انّها مِن نايل." قالت مُبتسمه لـينظر لها رافعاً إحدى حاجبيّه.
"وبـأيّ مُناسبة قد يُعطيكِ هذه؟"سألها بـحدَّه لـتقطب حاجبيّها.
"رُبّما انّي صديقتُه؟" قالت بـتساؤل لـيُدحرج عينيه وهو يُخرج هاتِفه.
"مرحباً تومو.." قال فورَ ان أجاب لـيخرج لويس من غُرفةِ ڤالنتين تاركاً إيّاها لا تفهم سبب تغيّر مِزاجه المُفاجِئ.
أنت تقرأ
Text Messages// l.t {Completed}
Fiksi Penggemar٢:١٠ ظهراً -من: رقمٍ مجهول. الى: الرقم. أُقسم بأنِّي سـأركُل مُؤخرتك عند رؤيتك يا لعنه! لستُ انا من تُلقي هاتفي فِ بُحيرة! -٢:١٣ ظهراً -من:الرقم. الى: رقمٍ مجهول. المعذره سيدي عن أيِّ هاتف تتحدث؟ اظنُّك اخطأت الرقم. - مَن كَانَ يَدرِي انَّ رِسَالَه...