مررررحبا شفتو كيف انا ما طولت عليكم بس انتو ما عم تفرحوني بالفوتس و الكومنتس يلا بنات بينو حالكم 😭😭😭😭
.......
....
..
فتحت عيناي ببطئ و انا استرجع احداث البارحة تمنيت لو انها مجرد كابوس من كوابيسي و بمجرد فتح عيناي كل شيئ سيختفي كالسراب حسنا سأفتح عيناي واحد اثنان ثلاثة ..مهلا انه ليس كابوس انه واقع حقيقة تذكرت اخر شيئ حدث لأرفع يدي ملامستا مكان الجرح فتألمت هذا اكيد ليس حلما وليس كابوسا لقد بدى واقعيا للغاية يبدو مكان الجرح جافا هذا جيد فلم انزف حد الممات ...لازال الظلام مخيم الم يحن الصباح بعد!!
نظرة حولي لكني لم اميز شيئ مددت يدي محاولتا ايجاد ادات استعمله ربما حديدة او عصى فقط لأضرب من سيدخل و اهرب لكنني لم اجد ذرة غبار حتى الصندوق الذي صدمة به اخفى قطع حبل تفكيري فتح الباب مصدرا صوت مزعجا صاحبه ضوء جعلني ارمش لثواني لم اسمع احدا يدخل لأحس بيد على فكي ...ما قصته وفكي!!!...لم يكن يشد بالقوة التي تعود عليها "ارجوك اتركني" تأتأت وانا اتوسل "انا لست عاهرة اتركني ارجوك " اردفت و دموعي قد وجدت طريقها على وجنتي "و من قال اني اريدك عاهرتي" قال بالقرب من اذني لتتوقف دورتي الدموية على ضخ الدماء
اذا لم يكن يريدني كذلك فلماذا انا هنا ?؟
لم اجد جوابا لحيرتي مهلااا" ارجوك لا تقتلني" قلت و انا ابكي بعد ان خطر هذا الإحتمال على فكري احاول الإفلات من بين يديه لكني افشل "اشششش" قال بسخرية لأبكي بشهقات ملأت المكان صرخت اتمنى ان يسمعني احد لكن صراخي جعله يقهقه ضحكا " اصرخي اصرخي اعلى " قال بتكبر لا يحمله احد
"اتركني انا لم افعل لك شيئ " قلت بيأش ليشد قبضته اكثر
"اخرسي" هذا كل ما تنازل لقوله ثم دفعني بقوة على الحدار لدرجة ان رأسي ارتد ...نفس مكان الجرح الأول يضاف عليه جرح اخر انا خائفة انا حقا خائفة لم يضف كلمة لألمحه يغادر الصورة ضبابية بعض الشيئ وها قد اغلق منبع النور الوحيد الذي كان بالغرفة ليحتظنني الظلام مجددا اتكأت على يداي محاولة الوصول الى الباب ود..وصلت بعد عناء...مددت يدي نحو المقبض ادرته لكنه لم يفتح انفجرت عيناي دموعا ..لوهلة ظننت ان الباب سيكون مفتوحا ~غبية~
"اللعنة عليك" صرخت و انا اضرب الباب "افتحو الباب اخرجوني من هنا ارجوكم" ترجيت لكن احدا لم يجيب سرت قشعريرة بجسدي عنمها لمحت الظلام ...انا اكره الظلام بل اخاف الظلام ...كبيرة لكنني صغيرة عندا يتعلق الأمر بالظلام حتى بالليل انام و النور مضاء انتابتني نوبة من البكاء زادت الضغط على رأسي اشعر بأنه سينفحر لحظات و شعرت بجفوني ثقييييلة و ها انا افقد الوعي مجددا...
Pov~chanyeol
توجهة الى الملهى الذي حدده العميل لعقد صفقة ..عملائي من النخبة ...دخلت الملهي و انا افرض هيبتي على المكان انا هكذا حيثما احل افرض تواجدي فجأة تجمدت مكاني عندما لمحت تلك الكائنة بالركنة جالست قرب البار تراقب المكان بحذر... لابد و انني ثمل لكنني لم اشرب و لم اكل شيئ بعد ما هذا بحق اللعنة اهي شبيهة !!متقمصة!!!! شبح!!! لكنها تبدو واقعية للغاية
احسست بنوبة من الغضب المصحوب بنوع من الرضى الحزن القرف الكره ...الإشتياق ربما؟؟
كلمة واحدة لوصف احساسي بهاته اللحظة ..لاتوجد
دوامه من امشاعر تخركني على اطراف اصابعها لأعي على نفسي و انا اجرها خلفي تحاول افلات يدها لكن مع من تحاول ? لا اسمع شيئ حتى الموسيقى الصاخبة لم يعد لها صوت يذكر غير طنين يطغي على كل الهمسات
ليقطع تفكيري ذلك الحارس قائلا اني لا يمكنني اخراجها هل حدثني لتو الا يعلم من اكون ؟؟؟ لوهلة رغبة بسحب مسدسي و افراغه برأسه " اسف سيدي لكت لا يمكنك اخراجها" لازال يتكلم و كأنني مجرد زبون ليظهر مالك الملهي انه كانغ كلب المال ..."ابعد كلبك" قلت و انا ادور عيني ليبتعد الحارس و اخرج ركبت السيارة و طوال الطريق و انا اتخبط بذكريات عادت بعد ان حاولت دفنها بأقصى زوايا عقلي كأن الحادث لم يمضي عليه ثلاث سنوات لعينة كأنه امس فقط حدث اخرجني من شرودي صوت المحرك الذي قطع لأخرج من السيارة و التفت للجانب الأخر لأجدها تركض " الى اين" همست بيني و بين نفسي و انا انتظر الحارس ليعيدها ...تقف امامي وهي ترتجف خوفا و انا استشيط غيضا امسكتها من فكها بكل قوتي "اعيديها و سوف تندمين" هددت و انا اقترب منها اكثر ..هي سوف تندم في كلتا الحالتين
القيتها بالمخزن ...اذت نفسها لكن هذا لم يحرك شعرة من رأسي اقترب منها بينما هي تتراجع لتلتصق بالحائط " ارجوك دعني انا لم افعل لك شيئ" لم تفعل شيئ حقا... لكن ماذنبي ان كانت ولدت بهذا الوجه توسلتني ان اتركها بعد ان احكمت قبضتي على عنقها و ضيقت الخناق عليه انهارت امامي و انا لا اعطي لعنة ان ماتت هي سبق و ماتت سبق و قتلتها فلأعيد الكرة حتى اقتلها من تفكيري ...خرجت من المخزن وانا تائه في قرارت نفسي لا زلت لم اتقبل ما حدث بسرعة بعد.. مالذي يحدث بحق الجحيم ؟؟
دخلت غرفتي و طوال الليل لم يغفى لي جفن و انا انتظر حلول الصباح لأراها و اتأكد انها حقيقة و ليست وهم لليلةحل الصباح اخيرا لأتوجه نحو المخزن بعد ان قمت بروتيني دخلت و كل ما افكر به هي ..اقتربت منها و هي ترتجف "ارجوك اتركني" هههه لم تحزري يا انت
صوت بكائها يطغى على كلامها ضنتني اريدها عاهرة لي ...استفزتني بصراخها ما لمحت نفسي الا و انا اضرب رأسها بالحائط لتنزف مجددا ...تمالكت شتات نفسي لأخرج وواغلق الباب خلفي ...ادرك اني اذا ما بقيت هناك لا ادري ما كنت لأجرم
طلبت من احد الخدم ان يأخذ لها الاكل في حين ارغب بقتلها لكن ليس بهاته الطريقة موتها سيكون على يدي حتى افرغ قهر ثلاث سنوات من العذاب و الكوابيس الحظة التي ظننت اني نسيتها و مضيت قدما في حياتي تظهر مجددا لتقلبها رأسا على عقب ....مالذي افعله ...ماذا سأفعل لاشيئ يدور بخاطري غير ايجاد جواب لسؤال ينخر عضامي طوال ثلاث سنوات "لماذا!! لماذا يا هيسو".فهمتو منها شوي ولا لسه ؟؟؟؟
أنت تقرأ
هوس الماضي
Mystery / Thriller... .... ماذا ان كنت تدفع ثمن ذنب لست انت من اقترفه ؟؟؟ فقط لأنك ولدت بوجه شبيه لغيره