chap 22

1.3K 118 43
                                    

انيوووووووووووووو لقد عدت ماطولت ها ها ها ماشتقتولي أي مبين ما شتقتولي ع أساس في حدا يهتم تف على وشي مثل ما يقول هوبي حبيب "فاك ماي لايفو "

يلا اجتمعو تقرو و ما تنسو فوت و لاااااا بالشحاطة ولك .....................

أقول اسحبو ع الأخطاء الاملائية راها الثناعشر بالليل عم شوف لحرف كلها نفس الشي يلي هو وسادة

.....................

تركته ايما

كما تركته هيسو تماما كما تركته والدته و كالعادة هو السبب     

ضمها لصدره بقوة يريدها ان تخترق ضلوعه حتى تبقى بداخله حتى لا تبتعد عنه همس بأذنها كلمات لا احد سمعها بينما التف الكل حولها لأول مرة يشهدون تشانيول بهيبته يبكي بهذا الضعف ذلك القاسي يملك قلبا

أحاط رقبتها بذراعيه عانقها و كأنه لم يرها لسنوات رغم انها قبل قلبل كانت تشاركه فراشه غرس أصابعه بشعرها و رفعه ليقابل وجهه شفتاه لامسة شفتاها الطرية المغطات بالرماد رغم ذلك لازالت اشهيى من كل شيئ ربما هنا حقا تطبق مقولة أعطاها قبلة الحياة

ثواني و شفتاهما متلاسقة يبادلها انفاسا تخرج من بين اضلاعه همس بالقرب من شفتها

"اعلم انك تسمعينني لذا افهمي ما اقول جيدا ان استسلمتي للموت و لم تبقي بالقرب مني سألحقك و إن كان اخر شيئ افعله سألحقك و سأجعل حياتك هناك جحيما مضاعفا إن ضننتي ان الموت سيبقيك بعيدة عني اللعنة كم انتي مخطئة و الان اريدك ان تفتحي عيناك افتحيهما اللعنة علي "

سعلت و هي تفتح عيناها ببطئ ليبتعد انشات عنها انفها يلامس اانفه بينما أنفاسه قطعت

"تنفسي تنفسي دعيني اتنفس انفاسك اعيدي اليا روحي "

تراجعت قليلا و حدقت بوجهه اتلك التي تلامس وجنتيه دموعا؟

جالت بنظرها حولها كان الكل يراقبهما مالذي يحدث لما الكل مجتمع هو منظره كان رهيبا ذلك الرماد الذي يغطيه و عيناه المحمرتان الما و وجهه شاحب بينما كانت شرايينه ظاهرة على جسده

ناظرته بإستغراب و هي تلتقط أنفاسها و عيناه تكادان تخترقان روحها ذلك الخوف الذي كان مرتسما عليهما قبل قليل اختفى ليحل محله غضب غضب عارم منها ربما ؟

"اتريدين قتلي ها لماذا لا تستمعين لكلامي لماذا هوايتك كسر كلمتي و افقادي عقلي الم اخبرك ان تخرجي مباشرة الم احذرك هااااا "

صرخ و هو يسترجع هيبته التي تأكد انه ودعها امامها يحاول إخفاء مدى سعادته لرؤيتها بقربه

"لا تصرخ "

تمتمت بها و هي تحاول اخراج صوتها الذي كان ضعيفا لتفتح افواه من كانو حولهم بإندهاش و هم يراقبون ردت فعله

هوس الماضيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن