هدنه.

338 48 57
                                        

مر شهر على فصل بيك هيون من العمل،

حدثت أمور كثيرة في ذلك الوقت، إنتشار المقطع،
جونغ داي الغاضب،

أبتعاده عن أي بي،

التحقيقات التي خضع لها بيك هيون طوال ذلك الشهر،

ولأن نام جونغ مين أمر بأن لا يدخل للسجن،
الشرطة بقيت تراقب تحركاته،

و يبدو أن نام جونغ مين يجهز لشيء جديد

لكن لا أحد يعلم ما هو..

يجلس فوق السرير ويشاهد أفلاماً، يأكل فشار،

منذ أبتعد عن أي بي،
حياته عادت للجحيم وأسوء

يشتاق إليها بشدة، يريد معانقتها، كل شيء حدث بسببه، لو أنه جهز لكل شيء منذ زمن

لما أبتعد عن الضوء الذي يجعل حياته مضيئة

تنهد ليغلق اللاب توب الخاص به،
همس " أي بي ماذا تفعلين؟ أشتقت إليكِ "

وقفت أمام باب غرفتها، هي تغلق على نفسها الغرفة منذ أن فصلها جونغ داي عن حبيبها،

شعرت بالحزن ' لماذا يجب على هذه الطفلة المرور بهذه الأمور '

أتى،
سأل " ألم تتخطى ذلك اللعين بعد؟ "

أرادت أن تتحدث،

لكنه قاطعها مخبراً أياها " هانا توقفي لن تقنعيني ما هذا هل أنتي محامية له؟

أسمعي أن أستمريتي بفعل هذا هذه المرة حقاً سوف أجعل أخاكِ يأخذكِ "

قلبت عينيها،
تحدثت بأنزعاج " أفعل ذلك، أنا غبية لأني أخاف عليك وعلى أختك "

كانت سوف تذهب لكنه أمسك بيدها، سحبها لحجره،
تذمر " توقفي حسناً، أنا آسف، أيش لماذا أنتي تقفين بصفه؟ "

أخبرته " لأن بيك هيون ليس مخطئ "

أبعدها،
أوضح لها " لقد رأيت صورته على التلفاز "

لمست وجنته، تحدثت بحنان محاولة إقناع ذو الرأس الحديدة " ليس بيك هيون صدقني،
أنا أقول الحقيقة داي "

كان سوف يقول شيئاً، لكن رن هاتفه

" لحظة واحدة هانا "

رقم غريب يتصل،

رد " كيم جونغ داي يتحدث "

الضَّـوْءُ السَّـاطِــعُ.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن