لك ِ أنت ِ
يا درة الرمان
كم مشرقة في خدرك المخملي
بأحلامك العنيدة
وتمردك اللذيذ
أنت ِ
يا كسرة تزين آواخر الكلمات
تعالي إلي
وغيبي
في بدء الطريق والحروف
غيبي في النسيان
دعيني
أعود للبعيد
إليَّ، إليك ِ
إلى ذاتي العنيد
أنت تقرأ
الماضي لا يموت
Genç Kız Edebiyatıإنني أريدك بمقدار ما لاأستطيع أخذك، وأستطيع أن آخذك بمقدار ما ترفضين ذلك ، وأنت ترفضين ذلك بمقدار ماتريدين الاحتفاظ بنا معاً " غسان كنفاني ترسم الحروف طريقا إلى الذاكرة والحاضر، ابتسامة مشتاق ربما، أو لعنة غياب.