للكاتبة : فاطمة البحراني
حسين :
تعرفون يلي صار ماكو داعي اتكلم 😉 ، بس راح اگول يلي صار بعدها و اوگف لمن تگعد فصليتي 😌.
{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{{}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}}
انه ظليت اضرب بيها لحد ما حسيت انه اغمى عليها ، باوعت الها گلبي وجعني من شفتها بهاي الحالة بس تستاهل لان صلفة و بس تتحسب و تدعي علية .
گعدت على الچرباية و اهلي يدگون بالباب و سكوت روان خلاهم يقلقون اكثر بس انه ما اهتميت .
ظليت اباوع عليها ناعمة و تخبل بس كلها جروح و ملابسها تشگگت و صارت شبه عريانة ، انه ككل رجال انغويت بيها .
بس فكرت ببالي انها صغيرة وهي ما رضت و الامام علي عليه السلام قال : اذا ما كانت راضية المرأة فحرام على الرجل ان يمسها .
و فكرت كذلك بفكرة ثانية ان هي بعمر بناتي و طبعاً كل رجل يفكر نفس التفكير من راح يشوفها .
گمت من مكاني لأن ما تحملت اشوفها بهاي الحالة و ايضاً كبريائي ما سمحلي ان اتفگدها (اتفقدها) بنفسي .
توجهت على الباب حتى افتحه و اصيح لوحدة من البنات ان تعالجها و تشوف حالتها .
فتحت الباب و صارت بوجهي رملة و نصير لان هم الكبار .رملة : لك شسويت انت خبل لو شنو ؟؟؟؟ .... وين البنية !!؟؟
حسين : جوة روحي شوفيها و صحيها !!
نصير : خوية انتِ دخلي انه ما اگدر لان هي ما لابسة حجاب اكيد !!
رملة : صار هسه اروح .دخلت رملة و انوب وراها دخلت هناء لان چانت واگفة وراها .
اول ما دخلن صرخت هناء و رملة تحسبت علية .رملة : حسبي الله و نعم الوكيل بيك يا حسين يا حقير !!!
هناء : يبووووووو !!!!!! ... رواااااااان ولكم الحگولي !! .. راح تروح البنية !!نصير باوع الي و هز راسه و خزرني و انه ما اهتميت ابد خليتهم براحتهم ناس تعيط و ناس تتحسب و ناس تخزرني ولا يهم .
اهم شي انه فضيت كل ثاري و غيضي و عصبيتي بيها بهاي الكتلة الاخذتها مني ، چانت الكتلة مرتبة و بالعگال .
دخل نصير و دار وجهة .نصير : استغفر الله لا حول ولا قوة الا بالله ... غطوها خل ناخذها للمستشفى لان حالتها حتى مو مال دكتور يجي يشوفها اصلاً .
هناء : صار خوية هسه راح البسها حجاب و عباية ... هسه انت اطلع نحن نتكفل بيها مالك غرض .
رملة : اي خوية اطلع و خل حسين يدخل يشيلها بما ان هو زوجها .
نصير : ان شاء الله !!طلع نصير وصاحني حتى ادخل جوة واشيلها و اخذها للسيارة بسرعة ، اجيت ادخل للغرفة و هو سحبني من ايدي و انه درت ويهي (وجهي) .
نصير : انه ماراح اگولك شي بس ان انت اخس وانذل انسان عرفته بحياتي يا حسين ... انه ادري انها اخت الكتل حليم و هي فصلية بس مو هيچ تسوي بيها يا حيوان !!
حسين : لا تهيني نصير ما اقبلك !!
نصير : انچب و تاكل **** (اسفة على الالفاظ بس هي من ظمن القصة) انه اكبر منك و من حقي اهديك و اخليك تصحى على روحك .. تدري ان البنية ما الها علاقة بموت حليم الله يرحمة .. تدري يلي بعمرها هسه هنا يلعبن بيت بيوت و العاب و من هذن السوالف مال اليهال (الجهال) .
حسين : مو مهم هي حلالي و فصليتي و انه بكيفي الاسوي بيها عسى ما اكتلها خلاص هسه ما الكم دخل .
نصير : لا اله الا الله هاي عود صغيرة و هيچ سويت لو شوي اكبر شتسوي !!؟؟ .... صدگ دير بالك تگربلها ترة هي مو مال سوالفك المكسرة !!!!
حسين : مو بكيفك هذا حقي !!!
نصير : گتلك لا تگرب لا اخلي الموضوع يوصل لأبوي و ابوي تعرف بيه ما يرضى على الباطل !! .... فهسه شتگول انتَ اوصله يو لا !!
حسين : ماكو داعي توصله لأبوي انه اتصرف ما عليك ..
نصير : خوش و چي انت زلمة راح اخذ بچلماتك .. و خلي چلماتي تراچي بذانك مو تنساهن عود !؟!؟
حسين : خوش حچي .
أنت تقرأ
فصلية مرتين ✌
Romanceمرة لابن الشيخ . و مرة للشيخ بس مو من نفس العشيرة لان تصير مذابح عليها ? للكاتبة : فاطمة البحراني و جميع الحقوق عائدة الي و لا اسمح باعادة النشر