حسنا حسنا ،
شكرا كثيييرر لكم ( ˘ ³˘)❤
وصلت روايتي ل ١٠٠٠ قارئ🎉🎊💗💕❤💖👏😢😢😍😘 ، شكرا حبيبي كثير كثير !!!!
اتمنى يعجبكم البارت ، و لا تنسو تتابعوني !
قراءة ممتعة !********************************************************
***EunmiPov***
بدأ ذلك الشخص يحدق بي ، بعد ما قال لي ذلك الكلام ، من المستحيل ان اقبل مساعدته ، انه مجنون ، صمت مريب بيننا قطعه الاعضاء
"انت اتعرفه ؟"
ابتعدت بسرعة عنه و اختبأت وراء ذلك الشخص الطيب ، ماذا كان اسمه ؟ اه لقد كان جونغهان
"ايه جون ماذا قلت له ؟ انظر اليه كيف يرتجف ؟"
"لا ارتجف لانني خائف ، فانا اشعر بالبرد "
"اه نحن في وسط الشتاء و ترتدي هذه الملابس الخفيفة ؟"
"البيت كان دافئا ، قبل ان تخرجوني منه لم ارتدي شيئا ، كما انني جائع جدا"
"يوجد فقط النودلز تأكله ؟"
"و من لا يأكل النوذلز بريك ؟ انت غبي ام ماذا؟"
"يا ايها الصغير ، انا اتعامل معك بلطف ، اتريد صفعة اخرى"
"اه نسيت ، بذكر الصفعة انا لم ارجعها لك صحيح؟"
اقتربت بسرعة ، لاصفعه بقوة ، الان انا مرتاحة
"الان نحن متعادلان فالتشعر بما شعرت "
قبل ان يقول شيئا توجهت الى الاسفل حيت كان المطبخ على اليمين ، اخدت كوبا من النودلز و حضرته ، كانو جميعا يراقبونني
"ماذا ؟ اصور برنامجا واقعي ؟ ما بكم الا تملكون شيئا لفعله"
"يا انت لسانك طويل جدا ، اصمت قبل ان اجعلك تصمت"
لم اسمعه يتحدث حتى الان ، كان شعره اسود و يملك هالة ليدر
"انت القائد ؟"
"نعم ، لذلك فلتصمت"
"ماذا انت القائد ؟ فلتعلم شيئا اذ لو لم تكن لدي جراح تمنعني من الحركة و التحرك بسرعة ، لعدتم بحالة مزرية و سأكون في البيت اتناول العشاء مع الاخرين، لذلك فلتغير اسلوب خططك و ل..."
قبل ان اتتم كلامي اطلق رصاصة لتمر بسرعة من القرب من خدي و لتخترق الجدار مخلفة وراءها جرحا عميقا في خدي ، بقيت واقفة مكاني مصدومة من الذي فعله ، الا يملك فما ليتحدث ؟ حقا اريد العودة للبيت
"متى سأعود للبيت ؟ اريد العودة"
"ستعود قريبا ، قريبا جدا "
اتمم عبارته بمكر لاخرج من المطبخ
"طعامك سيبرد"
"لا احتاجه ، لا شهية لي"
"انتظر لاعالج جرحك"
"لا احتاج لمساعدتك فقد اتركوني و شأني"
قلت كلماتي بنبرة باردة ، اريد العودة سأعود يجب ان اعود ذهبت للجلوس في اريكة ، لكنني استسلمت النعاس و نمت فورا لقد كنت مرهقة جدا
"هيونغ لقد نام"
"اتركه لوحده فقط"
"حسنا ساعالج وجهك الصغير "
_وضع ذلك الشخص معقما قويا جعلني استيقظ حالا
"_ما الذي تفعله بحق الجحيم؟"
"اسف ايقظتك ؟ لقد كنت اطهر الجرح"
"فقط اعطني لاصقة لعينة لاضعها"
"تفضل"
وضعت اللاصقة ، حقا من الجيد انني استيقظت ، كيف يمكنني النوم في منزل الغرباء ، اين يوجد شخص مستعد للقتل في اية لحظة ، ذهب الجميع للنوم الا انا لقد كنت اتظاهر فقط ، قمت من مكاني كانت الثانية صباحا ، اتجهت صوب الباب في الظلام الحالك ، بالطبع فعيناي معتدتان على الظلام ، ادرت المقبض لكن الباب مغلق ، تذكرت انه كانت نافدة تطل على الخارج مباشرة ، تسللت للمطبخ حملت سكينا لحالة الطوارئ و فتحت النافدة و خرجت ، اخيرا انا خارج هذا البيت اللعين ،لكنني لم اعرف اين اذهب كيف يمكنني الوصول للمنزل لقد كانت الطريق طويلة بالسيارة استغرقنا ٥ساعات للوصول ، ترددت كثيرا كنت احتاج لخريطة لكنني لا املك هاتفا توجهت للنافدة المجاورة كانت مفتوحة و تطل على غرفة النوم حيث يوجد شخصان نائمان بعمق ، كانت هذه فرصتي الاخيرة للهروب ، يجب ان اخفي حظروي كليا و ذلك يعني ان احي و استخدم مهارتي كقاتلة سابقة ، دخلت بدون احداث صوت باحتراف حاملة السكين بيدي اخدت هاتف شخص ما و فتحته كان يحتاج كلمة سر اللعنة ، استخدمت خدعة بسيطة و فتحته اول ما قمت به هو ارسال مكان تواجدي في رسالة لتايونغ ، و مسحتها من الهاتف بعد ذلك عرفت اين انا و كم من الوقت حتى المنزل على رجلاي ١٢ ساعة ، رسمت الخريطة على ورقة و اعدت الهاتف و خرجت من المكان ، احسست بشخص يراقبني من النافذة فوق ، استدرت لا جد الرقم ١٠ يحدق بي ، لم اكترث له ان اقترب اقسم انني ساقتله ، ابتعدت بقيت اجري لمدة ٥ساعات متواصلة وسط الغابة و الليل لن انكر لقد كنت خائفة لكنني تعودت على الليل و الظلام ، بقيت اجري لارى سيارة الاعضاء اتية نحوي توقفت ليخرج الجميع ، لمعت عيناي و اجتمعت الدموع ، ركضت لاحظانهم ، اشتقت لهم حقا، كنت منهكة و جائعة لقد جريت ٥ساعات ببطن فارغ ، خانتني قوتي و سقطت من التعب و الارهاب ، نمت الطريق باكملها و اكلت طعاما لذيذا عند وصولنا و نمت في سريري الدافئ ،لقد كنت سعيدة.
بارت خلص اتمنى يعجبكم
و ترقبو البارت الجاي و لا تنسو تصوتوا
أنت تقرأ
حياتي البائسة
Romanceاونمي فتاة عمرها ١٦ سنة تعيش وحدها بعد موت عائلتها ، تعمل كنادلة و في محطة غاز ، تمتلك ماضي اسوء ، تلتقي بفتيان بتتغير حياتها كليا . نوع عصابات ، رومانسي و دراما ارجوا ان تروق لكم