Sweet Blood

البارت السادس

#Sweet_Blood
البارت السادس .......
نضر سام دونغ بنبرةً لعوبة إلئ تلك التي كات. تقف فوقه ..لتقوى سوزي بضحكةً مجنونة وعينها تتوهجان ...لم أكن أعلم ان القتل مسلي سوف اتلذذ بك ...ليقول سام دونغ لم تري التسلية بعد صغيرتي ....
ليركل قدمي سوزي وتقع ارضا وبسرعةً إعتلها ليثبت يدها ارضاً زمجرة  سوزي في وجهه ..ولاكنه لم يهتم وحشر رئسه في عنق سوزي ليغرز أسنانه في عنقها .ويمتص طاقتها...شعرت سوزي بضعف والألم يزداد داخلها شيئاً فشيئا
حاولت الفرار منه دون جدوئ ..أنين هرب من شفتيها ليتيقن سام دونغ أنها خائرة القوئ ......إبتعد سام دونغ عن سوزي ونضر لها وهي تلهث كما لو أنها علئ شفير الموت لينضر لها بنضرة إستصغار وإنتصار .صفع خدها ليقول :هذه عاقبة اللعب مع من هم اكبر منك .إستجمعت قوته وإستدارة له .ليضيئ عينيها نضر سام دونغ الئ عيني سوزي التي توهجتا. أجل هذه قوتها الخفية ..عينها تستطيع أن تحرق عدوها بمجرد النضر ليعينها سوف تفقد بصرك وذاتك ..جذبت عيني سوزي سام دونغ ليصبح منوماً ..وأوصاله بدائت بتحجر ..
بقي ينضر لها ولاكن ذاته كان تصارع الموت ليمسك بيده بعض التراب ويرشها علئ تيني سوزي ويقع على رعد منها ....
وصل جمين في ذالك  الوقت لمنزل سوزي..وقف أمام الباب بتردد ليستجمع نفسه ويقرع الباب .ولاكن مع قرع جمين لباب فتح ..دخل جمين الئ المنزل وكان الهدوء يسوده ....ليقول: مرحبا هل من أحد هنا ...ولاكن مامن رد ..
بينما. سوزي أغمي عليها ..في الحديقة الخلفية للمنزل ..نضر سام دونغ لسوزي ليرئ انه مغشي عليها . ليقف بتعب ونصف جسده متحجر محاولاً سحبها ..
شهق جمين عندما راء السيدة. العجوز وهي مغطاه بدماء ليهرع لها ولاكن لاحياة لم تنادي فقد فارقة الحياة بداء جمين بصراخ في أنحاء المنزل باحثاً عن سوزي ليلمح الباب الخلفي مفتوحاً خرج بسرعة ليرئ سام دونغ وهو يضع سوزي في سيارة سوداء صرخ جمين أمرن سام دونغ بتوقف ولاكن سام دونغ إكتفئ بإبتسام وصعد الئ السيارة. ليقودها لحق جمين بسيارة بسرعة فائقة ..لم يتركها ولو للحضة  كان يجري خلف السيارة بسرعة غير طبيعية ...تخطف أنضار البشر ........ليرئ أن السيارة ىساتنعطف دخل في نفق طويل ليصعده ويقفز من سقوف المنازل .....بقي يراقب السيارة وقد دخلت لحي قديم ورديئ . نزل سام دونغ من سيارته ليفتح الباب الخلفي وينزل سوزي ويحملها وهي مغشي عليها الى المنزل .قفز جمين من على المنزل ليتسلل نحوى شقت سام دونغ ..نضر من خلال المرايا ولاكنه لم يجده...دخل الى منزل وهو متسلل  ليرئ ان المنزل وهمي وان داخله هو مختبر كبيير ....تفاجئ جمين ليقول في داخله :ياله من ساحر ...تقدم جمين نحوئ بوابةً كبيرة وهو يحافض علئ هدوئه ليفتح الباب بهدوء وبطء ويختلس نضر ليصدم مما راء كانت سوزي مكبلة من يديها وقدميها مرتفعةً عن الأرض وسام دونغ يرقص كا المجنون في الغرفة وقف سام دونغ أمام سوزي وقال:سوف ألتذذ بهذه الحضة الملك يضن أنني سوف اسلمه قوة أميرة مملكة النور ولاكن للأسف سوف أخذها لنفسي وأجعل الملك بارك يلقئ حدفه ويلحق بوالدتكي ..ليضحك ...
ليتجه نحوئ حاسوبه الضخم .ويبداء بنقر على لوخة المفاتيح ماهي ثواني حتئ إستيقضت سوزي ولاكن كانت تصرخ ألماً ...فقد كانت قوتها توئخذ منها شيئ فشيئ .وقف سام دونغ أمامها وهو يستمتع بصراخها لتقول سوزي وهي تصر علئ أسنانها :لن أرحمك أعدك ..ليقطلق ضحكة إستهزاء من شفتيه ويقول أنتي ضعيفة مثل والدكي المسكين ..قاطعته سوزي لتقول :إياك وأن تذكر أبي علئ لسانك القذر .ليقول: اوه حسنا لن أفعل لانكما قربيا سوف تصبحان منسين مثل والدتكي ...لتقول سوزي : ما الذي تعني أيه الحقير ..قالتها بصوت تعب وعرق يتصبب من جبينها والألة لا تزال تستنزف قوة سوزي ...
ليقول سام دونغ وهو يقترب من سوزي ويقول بصوت طغاه نبرة الإنتصار: لقد ماتت وهل تعلمين من قتلها ..قاطعها صوت جمين وهو يصرخ:أيها الخائن سام دونغ ما الذي تفعله .إستدار سام دونغ نحوئ جمين ليقول بنبرة كلها غضب؛ لا تتدخل يا هذا ...
كانت طاقة سوزي التي تسلب منها توضع في زجاجةً إسطوانيتِ الشكل ..كانت قوت سوزي تشع من داخل تلك الزجاحة ..نضرت سوزي الئ الذين بداء يتقاتلان .دون رحمة وهي تفقد وعيها شيئاً فشيئا...حاولت أن تحرر يديها من تلك الأصفاد ولاكن دون جدوئ ..شعرت باخر قواه تستخرج منها ليبداء جسدها بإضائة ....
كان جمين يقاتل سام دونغ علئ رغم من أنه ليس في مهارته القاتلية ولاكنه أنهك سام دونغ ليقول سام دونغ منذو زمن لم ألعب هكذا وبداء ينهال على جمين بلكمات فاإكتفئ جمين بصدها وهو يتحرك مبتعداً عن سام دونغ بحراكةً  رشيقة .. ليتلقئ جمين ركلةً قوية من سام دونغ أسقطته علئ الحاسوب ..ليضغط على بعض أزراره بضهره . ليرفع من معدل إستنزاف القوة صرخت سوزي بتألم وهي تقول أرجوك أطفئه أنه يوئلم .. قفز جمين من لوحة المفاتيح نضر لها ولاكنه كان معقداً ليبداء بضغط علئ اي زر يلفت إنتباهه دون جدوئ . بينما جمين كان منهمكاً بذالك الحاسوب أتئ سام دونغ من خلفه ليحاصر عنق جمين بين يديه محاولاً تحطيم عنق جمين . أمسك جمين بكلتا يديه يد سام دونغ التي كانت تحيط عنقه..ولاكن دون جدوئ لمح سام دونغ أسلاك متصلةً بتلك الزحاجة التي تحتوي قوت سوزي ليسحب جمين معه .أمسك بي أحد الانابيب وغرزها بضهر جمين دون رحمة ليبداء بشفط قوة جمين أيضا ..بداءت الزجاجة تضيئ بلون الأحمر والأبيض الذين كانت تنشئ بينهما شراراتً متناقضة . إبتعد سام دونغ عن جمين الذي كان يصرخ من الألم ....ليقف أمامه ويصفع وجنته قائلاً له: بداء الحفل الأن لا أصدق أنني بهذه الطريقة ضمنت قوت الأميرين ..ويضحك ليعطي ضهرن لجمين .  إستجمع جمين كل قوته وأخرج الأنبوب الذي كان مغروزاً في ضهره ليكسره . سمع سام دونغ الضوضاء ..وإستدار وياليته لم يفعل وجد جمين يقف أمامه ليغرز جمين  الإنبوب المكسور في قلب سام دونغ دون رحمة .. سقط سام دونغ أرضا .. ليخطو جمين من فوقه متجهاً الى الحاسوب لم يعرف ما قد فعل وسوزي قد إستنفذت قوتها وأصبحت دون حول ولاقوى .. ليلمح زرا أحمر اللون ..ضغط جمين علئ الزر دون تردد ليتوقف كل شيئ وتفتح الأصفاد التي كانت تحيط معصني سوزي وقدميها . سقتط سوزي أرضا راكعةً وهي تسعل بشدة ...ليحمل جمين الزجاجة التي أحتوت قوته وقوتها .. ويتجه نحوها ...وعندما كان علئ بعد خطواةً من سوزي أحاط عنق جمين يدً قوية ليحاول إبعاده جذب سام دونغ جمين بقوة ليفلت الزحاجة وتطير في الهواء ..وتقع أرضا وتتحطم أمام سوزي لتحيط الطاقة التي كانت محجوزةً داخل الزجاجة جسد سوزي الذي كان يرجف ...صرخ سام دونغ كارهاً للأمر فقد خسر ما خطط له وبقئ يراقب بصمت مع جمين ..رفعت تلك الطاقة التي كانت تحيط سوزي الئ الأعلئ .....
لتتغلل تلك القوة لجسد سوزي ويضيئ كل إنش في جسدها إستغل جمين فرصة عدم إنتباه سام دونغ وافلت من يده ليلكمة ويسقط سام دونغ أرضاً ولاكنه سرعانما ما وقف على قدميه ليهجم على جمين الذي خسر نصف قوته .....وأصبح أضعف من السابق كانت ضربات سام دوونغ المتتالية أنهكت جمين .ليتلقئ لكمةً قوية لم يحسب لها حساباً وأسقطته أرضاً دون حول ولا قوة . ألتقط سام قطعت الأنبوب التي غرزها جمين به من قبل وأقترب من جمين الذي كان يلهث بشدة . ليرفع محاولا ً طعنه . فتح جمين عينيه ليرئ أنبوب يتجه نحوه ليغمض عينه.متقبلاً أمر خسارته ما هي إلا ثواني حتي فتح جمين عينه عندما لم يشعر بي أي ألم .. ليرئ جسد سام دونغ ملقئ بجانبه مفقود الرئس .رفع نصره ليرئ تلك التي تغيرة عينيه الئ عينين حمراوتين ووجه الذي إمتلئ بلعروق . وقف جمين بما تببي له من قوة واقترب من سوزي وهو يعرج ..ليقول: هل أنتي بخير . لم تجب سوزي وبقيت واقفةً مكانها ..ليرفع يدها محاولاً لمس كتفها ولاكنه صعق وبشكة ليتيد يده الى الخلف ويقول بنزعاج؛ توقلي عن هذا . نضرة سوزي له بتلك العيني التي بدائت تنزفان دماءً حمراؤ لتقول: سوف أقتله ..أمسكت سوزي بعنق جمين بنية خنقه . ليمسك جمين يدها وشرارة الصواعق تتطاير كلما لمس جمين جسد سوزي ..ليتأوه بقوة فلم يقوئ علئ الإفلات منها...
حاول بشتئ الكرق ليقول بصوت يكاد يختفي : أرجوكي توقفي أرجوكي ..نضرة سوزي له  لتشعر بشيئ يحترق داخلها أفلتته لتبداء بتأو وتتعال تلك تاوهات لتصبح صرخت إستنجاد: سوزي: أرجوك أوقفه إنه في كل مكان إن يتغلغل داخل كا السم قاتل .عانقة سوزي جسدها بتألم وبعض الدماء تسيل من فمها وعينها اليسرئ . سقطتت جمين أرضا وهي تجذو علئ ركبتيها .. وتعانق جسدها عل الألم يخف .. أقترب جمين منها وجثا أمامها ليقترب منه ويحاول لمسها ولاكنه صعق مجداً ولاكنه لم يأبه وأقترب منها وأمسك بي بكتفيها وشرارات تتطاير بينهما أصر جمين علئ اسنانة حتئ كادت أسنانة تتحطم .. فقد كان يتألم بشدة رفعت سوزي نضرها الئ جمين وقالت بصوت تعب ساعدني ...أقترب جمين منها وطبع شفتيه علئ شفتيها ....ليضيئ ذالك المختبر بنور ساطع أشبه بنور أشعة الشمس إثرا تلك القبلة وينتهي الحال ..بجمين وسوزي مغمياً عليهما .........
في الصباح إستيقضت سوزي والألم يطرحها أرضا لتجد نفسها في سرير مريح . نضرة يمنة ويسرئ وقد كان شكل الغرفة التي هي بها مختلفاً عن غرفتها لتقول أين أنا ثم لمحت ذالك الشاب الذي كان يجلس علئ بعد عنها ليقترب منها حاولت سوزي الإعتظال للجلوس ولاكن جسدها كان أقواى منها فقد كان كل إنشن ليه يوئلمها .. أسرع جمين ووقف بجانبها وأعاد رئس سوزي الى الفراش قائلاً لها إستريحي ولا تتعبي نفسك..وإبتسامة صغيرة تتسلل الئ شفتيه ....
رئيكم بلبارت حبيباتي
التفاعل تم يتراجع والله شكل الرواية مش حلوة ...🙇😿💔