#Sweet_Blood
البارت العاشر ....
شعر جمين لمجرد النظر لسيدة هيدجو بشعور غريب أمل وراحة داخلية لم يفهم ما الأمر .لتقاطع. السيدة هيدجو تفكيره وتقول له .أعدها يا تايونغ انت تحب سوزي أخبرها وكف عن الغباء ...نظر جمين لسيدة هيدجو بصدمة ولاكنه أعترف في نهاية أنها علئ حق صوت رعدً قوي عم سيول .بينما سوزي تمشي تائهتا في وسط شوارع سيول لتقودها قدمها لمنزلها القديم حيث توفيت الجدة فلا ملاذ لها سوئ ذالك المنزل ..لتجلس في إحدائ زوايا المنزل وهي تضم قدميها لصدرها لتشعر بلوحدة وألم شديد وتجهش بلبكاء وشهقاتها تتعالا ...
في ذالك الوقت. كان جمين يبحث عن سوزي كا المجنون بحث عنها في كل مكان خطر في باله وهو يستخدم قوة مصاصي الدماء ..ولاكن ما من أثر. ..وقف في منتصف طريق سريع ...ليصرخ بقوة ويلكم شجرةً كانت على جانب الطريق لتتحطم تلك الشجرة وتقع ارضا بينما كان جمين ينفث عن غضبه كان هناك رجل مار من نفس طريق ليرئ جمين. وقوته التي كان يحطم بها كل شيئ ليختبئ. خائفاً بحياته .اخرج الرجل هاتفه ليصور جمين .ليعود ويختلس النضر لجمين ولاكنه لم يجده ..خرج من مخبئه. وهو يرتعد ليسرع نحوئ ذالك الحطام. ولاكن لا أثر .إستدار الرجل ليغادر ..ولاكن ياليته لم يخرج كان جمين يقف خلفه وعينيه تتوهج وأنيابه بارز ليقول جمين بصوت مخيف؛ هل كنت تبحث عني ..ارتعد الرجل ليطلق بعدها صرخةً مدوية فقد كانت انياب جمين مغروزةً في عنقه ... روائ جمين غضبه. بدماء ذالك الرجل ليعود لصوابه. .وتدمع عينها ...ليقول في نفسه: تبا اين انتي ايتها الحمقاء ماذا حدث لك. يا إلهي كم كنت غبيا لما تركتها ..لتمر شريط حادثة موت تلك العجوز امام عينيه ويفتح عينيه علئ مصرعيهما ليجري بقوة مصاصي الدماء .وبي لحظات وصل لمنزل العجوز ..إقترب من الباب .ليراه مفتوحاً ...
كانت سوزي لاتزال جالسةً في تلك الزاوية ..لتسمه صوت فتح باب ..لتقف والخوف دب في اوصالها ..فتح جمين الباب. ودخل الئ المنزل وقد كان مضلما لا يضيئه سوائ. نور القمر الذي يتغلغل من نوافذه .ليقترب ببطء إلئ احد الغرف ..بينما سوزي واقفتً وأوصالها متجمدة ..ليسمع جمين صوت شهقاتً تتعالئ أقترب جمين من مصدر ذالك الصوت .ليضهر امام سوزي فزعة سوزي ودفعة جمين بكل ما أوتيت من قوة لتحاول الفرار ولاكن يد.جمين منعتها ليجذبها نحوه إرتطمت سوزي بجسد سوزي لترفع نظرها وترئ جمين تبادلا النظرات لوهلة .لتتلئلئ عينا سوزي بدموع وتقول: أنا أسفة. أنا أسفة بهمس.. نظر جمين وشعر بقلبه يشتعل .ليدفن سوزي داخل أحضانه وهو حزين ليهمس بجانب أذنها؛ أنا سيئ. سامحيني أعدك لن أتركك سامحيني. بادلة. سوزي العناق بشفغ وكانت مجموعة من المشاعر التي لم تعرفها بدائت تجذبها لجمين ..ابتعد جمين عن سوزي. ليمسك بخصرها ويضع يد أخراى علئ وجنته نظر لها والخجل يكتسي زجنت سوزي وهي تنظر له بتخدر وعينها تتلئلئ أقترب جمين من وجه سوزي ليضع جبهته علئ خاصتها وينطق بي أنفاس باردة هل سامحتني .أعادت سوزي رئسها للخلف وهي خجله دون ان تفصل بين جبهتيهما .....لتحاول الكلام ولاكن الأحرف أبت أن تخرج من شفتيها .ليقول جمين: بادليني إن سامحتني ..قد أستحق لكمة علئ ما افعله : ليقترب من سوزي ويطبع شفتيه علئ شفتيها صدمت سوزي وفتحت عينيها على سعتيهما لتبادله بعد لحظات مستسلمتً له فصل جمين القبلة بعد لحظات ..لينضر لسوزي بتخدر ..ويمسك بيدها ويقول هيا لنعد ..ولاكن سوزي لم تتحرك فقد كانت قواها. خائرة فمنذ أن اتت لعالم البشر وهي تتغذا بطعامهم. رغم انه لا يرويها فهي تحتاج للدماء .جذب جمين يد سوزي برفق ولاكنها سقطت دون قوة ولاكن بحركةً سريعة ألتقط جمين سوزي ليحملها .نظرت سوزي له بصدمة من سرعته ..لتحيط عنقه ..قاطع جمين تفتفكيرها بقوله: يبدو انك تعبة لما لا نبيت الليلةة. هنا هزت سوزي رئسها بتفهم .ليحملها جمين نحوئ غرفتها القديمة ويضعها علئ سرير ..ويغطيها نضر .جمين لها وابتسم وهم برحيل .لتوقفه سوزي بقولها ؛ ج.جمين هل يمكنك أن تبقئ .إستدار جمين لها وهز رئسه بتفهم واغلق الباب وجلس علئ كرسي هزاز ماقبل للسرير ليقول حسنا. ساد الصمت للحظات وسوزي تحاول النوم دون الجدوئ لتشعر بسرير وهو يهبط ويرتفع والسبب كان جمين الذي إستلقئ بجانبها ضانن أنها نائمة ..نضر جمين لسوزي من خلف وكان يتئملها ليرفع يده وهو يرغب في ضمها .. ولاكنه أعاد يده .شعرت سوزي به وإستدارت لتضع يده فوقه وتحيط عنقه وهي تضمه .ليفتح جمين عينيه علئ مصرعيهما ...ولاكن سعادته كانت لا توصف ليتغفو سوزي وجمين في حظنها كا الرضيع ...
في مكان آخر كان جيون جينكوك. يقف أمام ساحرة الممالك الثلاث المعروفة بقوتها. وحكمتها ...دخل جينكوك إلئ قصرها. ليتجه بها رعايها نحوئ قاعتها
دخل جينكوك قاعةً قديمةً سوداء مهترئة .بلوراةً سحرية تضيئ من كل مكان رئوس وحوش نادرة متناثرة ..ليقف جينكوك في وسط الغرفة وما هي إلا لحظات حتئ ضهرت سيدة في أوئل الثلاثينيات من جينكوك وهي تقول : ماضيك موئلم حاضرك في خطر. مستقبلك راحة ..نطق جينكوك بعدم فهم ليقول : ماذا تقصدين ..اقتربت العجوز من جينكوك وقالت : ما الذي أحظر المساعد الوفي للملك باي ..ابتلع جينكوك ريقه وقال سيدتي إننا نحتاج لمساعدتك رفعت السيدة يدها امام وجه جينكوك مشيرةً له بصمت .لتقترب من عرشها الذء كان موضوع فوقه مرآة صغيرة .أمسكت السيدة بلمرآة وأقتربت من جينكوك. ووقفت مقابله لتقول له أغلق عينيك .. وبلفعل. فعل كوك ما أومر به .توهجت المرآة ...وأصبحت تضيئ . لتكشف أحداث المستقبل .صراعاً دامي .. حب أزهر في هاوية المستحيلات ..عذاب وإنكسار خيانةً وموت شهقت السيدة بخوف ليفتح جينكوك عينيه ويقول ماذا هناك ..نظرت السيدة لكوك وقالت: لقد بداء ولا نستطيع إيقافه ..نظر كوك بتعجب لها وقال ماذا تقصدين. لتهمس إنه الحب ..نطق كوك بعدم فهم الحب؟/
هزت السيدة رئسها وقالت بسببه سوف يموت الآلف لا يمكننا إيقافه ولاكن نستطيع أن نأخره ..نطق جينكوك بخوف سيدتي ارجوكي انا قلق علئ أميرتنا فقد هجم الملك بارك علئ مملكتنا وقتل ملكتنا وملكنا تحت رحمته .والأميرتنا. بين الحياة والموت في عالم البشر أرجوكي دعيني أذهب لعالم البشر .نظرة السيدة للإصرار الذي يملئ عيني كوك وقالت: هل انت مستعد لتدخل في داوامة الحب
نطق كوك أضحي بحياتي من أجل الأميرة والمملكة .هزت السيدة رئسها وتحركت نحوئ قدر أسود اللون كان ينتصف الغرفة لتمزج بعض ترياقات وتقوم بسحرها ..تساعد الدخان ليشكل دائرة زرقاء اللون مع وميض أسود ..أقتربت السيدة من كوك وقالت لا أعلم ما قد يحصل ولاكن قد تستطيع تغير الأمور وإنقاذ المملكة إذا فزت بقلب الأميرة .شهق كوك وأبتلع ريقه وقال فهمت .نظر إلئ دوامة وإخترقها .....ليسبح في عالم لا وجود لاحد بن .وتضهر بوابةً أخرى رمته في عالم البشر عارياً
يتبع }}
أنت تقرأ
Sweet Blood
Kinh dịرواية Sweet Blood اسم الرواية بلعربية :دماء حلوة البطل :بارك جيمين أمير مملكة الدماء عمره ١٢٤عاما شاب هادء وكتوم قتلت والدته لي ينفيه والده الئ عالم البشر ليقبع بين البشرين حتئ مدة إنتهاء نفيه ليتعرف علئ فتاة تحول حياته الئ جيحم جميل البطلة :ب...