#Sweet_Blood
البارت الخامس.........ليطرق الباب ..اجاب جمين :من؟، ولاكن مامن أحد يجيب ....
أردف جمين وأكمل ما كان يقوم به ليقرع الباب مرةً أخرئ إتجه جمين نحوئ الباب وفتح ولاكن لا احد مرة فتاتان أمام الحمام الذي كان يقف جمين عند بابه لتضحكا بخجل فقد كان عاري الصدر ...
عاد وأغلق الباب ليستدير ..ولاكن كانت الصدمة ..قال جميم بصدمة : كيف وصلت إلئ هنا يا دونغ ..إبتسم دونغ إبتسامة خبث ولامن سرعانما إختفت ليقول ألم تشتق إلئ مصاص دماء مثلك ؟
أردف جمين وأتجه نحوى نرائة يعالج جروحه ..التي علئ ضهره ..ليقول جمين ببرود إن أرسلك أبي ليتصتحبني فا إفرح انا لن أذهب معك ...
قهقه دونغ ليقول:ساأدعك تستمتع قليلاً فأنا أيضا أريد اللهو .إستدار جمين له ماذا تقصد يا هذا ؟/
أختفت الإبتسامة من دونغ ليقول بنبرةً حادة أريد أن أمرح كما تمرح أفهمت ..
قلب جمين عينيه ليقول أفعل ما تشاء ..لا أهتم
ليجيب دونغ إذا لا تقف في طريق بيني وبين تلك الفتاة أفهمت أيها الأمير . إستدار جمين وهو يقول ماذا تعني ؟ ولاكن دونغ قد كان إختفئ بلفعل ...
أكمل جمين تضميد جروحه بطرق سحرية لي يرتدي ثيابه ويخرج. لقد رن الحرس دهل الئ صفه وجلس في صفه .. ليدخل المعلم وبرفقته سوزي ..
وجمين يفكر في كلام دونغ ..
ليقول الأستاذ إنتباه ايها الطلاب أقدم لكم الطالبة باي سوزي سوف تشارككم الفصل لهذا العام .أرجو أنت تكونو مرحبين لها .. ليقول المعلم مشيراً بيده إجلسي هناك. ليتلمح سوزي أن مقعدها بجانب ذالك الشاب الذي أنقذها منذو قليل ...جلست وهي تختلس النضر له ولاكنه كان سارحاً في بحر تفكيره ..ٱستدار المعلم ليبداء بشرح درسه ليقرت الباب ..ويدخل فتئ بشعر أسود مع خصلات أرجوانية اللون مرتدياً مطفاً أسود طويل .. نضر المعلم ومن كان فس الصف الى ذالك الطالب عدا جمين ..ليقول الملعلم من أنت ؟
أجاب الشاب ! أدعئ سام دونغ وأعتقد أن هذا صفي ..ليعيد المعلم النضر الئ الورقة التي تحمل إسم طلابه . تقدم سام دونغ من المعلم ووقف امامه معطياً الطلاب ضهره ليرفع المعلم نضره نحوى سام دونغ ويقول:، أنت لست من ضم طلاب..نضر الى عينيه ليصمت المعلم فقد تنوم بسبب عيني سام دونغ ..ليقول المعلم بتخدر أوه سام دونغ لقد تأخرت علئ صفك أرجوك أجلس في أي مقعد تجده فارغاً إبتسم سام دونغ وإتجه ليجلس بجانب سوزي شعرت سوزي بي أنفاسها تضيق عليها. ...بينما جمين إشنم رائحةً غريبة ليستفيق من تفكيره . ويلتفت يمنة ويسرئ ليرئ التي تجلس بجانبه إبتسم تلقائياً ولاكنه رائ ذالك الشاب الذي كان يجلس على بعد منها وهو ينضر لها بعيني كلها تضيئ شراً ..تنفس جمين بعمق ليقول بنفسه: إلئ ماذا ينوي هذه المرة لماذا ينضر ليهذه الفتاة ماذا كان يقصد بيأن أبتعد عن طريقه ... إنتهاء اليوم الدراسي ..ليخرج الطاب من المدرسة تأخر سوزي في الخروج فقد كانت تأخذ الدروي التي فاتتها خرجت والمدرسة شبه فارغةً ليترئ المدعو سام دونغ واقفاً علئ بعد من باب المدرسة وهو ينضر لها بنضراتً غير مفهومة إتجهت الئ حيث يتم ركن السيارات ليتبعها سام دونغ كانت سوزي تمشي بخطواة. تتسارع شيئاً فشيئاً فقد بقي ذالك المدعو سام دونغ خلفها ..ليتصل الئ مكان ركن السياراتو. وترئ سيارة العجوز ليتحري إليها بفرح خرجت العجوز لتستقبل إبنتها .. عانقة سوزي العجوز ..كانت العحوز تسئلها عن حالها.ولاكن سوزي كانت تتفقد بعينها مكان ذهاب ذالك المدعو سام دومغ الذي كان يتبعها ...
لتهز العجوز سوزي وتقول هل انتي بخير عما تبحثين ! سوزي لا لاشيئ انا بخير جدتي هيا لنذهب . هزة الجدة رئسها بتفهم ليصعد كلم من سوزي والعجوز الئ السيارة ..وينطلقا ...ليضهر المدعو سام دونغ وهو يراقب ذاهب تلك السيارة التي كانت بداخله فريسته ....
ليضع يديه في جيبه ويذهب ...
في ذالك الوقت كانت سيارت جمين واقفةً في المكان وهو داخلها يراقب بصمت ....
ليينطلق الئ المنزل ....
إستمرت الأيام هكذا وسوزي لا تشعر بعدم الراحة فا المدعو سام دونغ يلاحقها كما أن سلسلةً من الجرائم إندلعت من سيول حيث كان يتم قتل أناس مختلفين وبطريقة واحدة والاطباء والجنائيون قد فقدو امل فكل ضحاياهم قتلو بسبب خسرانهم لدماء....
في صباح يوم غائم والغيوم متشابكةً تومي بهطول الأمطار كانت تقبع سوزي داخل صفها بينما بقيت الطلاب خرجو للإستراحة تنهدت سوزي وهي تنضر من خلال النافذة لتتذكر والديها ومملكتها وياخذها شوق الئ عالم أحلام اليقضة ..ولم تنتبه الئ ذالك الذي دخل الصف وهو يقترب منها لتستيقض من شرودها عندما لمحت شخصاً يحجب الضوء عنها بجسده لترفع عينها نحوه وترى المدعو سام دونغ أمامها ...أطلقت سوزي هواء من رئتيها لتقول له بثبات : هل أساعدك بشئ ..ليجيب سام دونغ بإبتسامةً ملئها السوء ويقول: أجل تستطيعين مساعدتي وجداً .....
بينها كان جمين في إحداى أروقة المدرسة يتلذذ بدماء البشرين ...
ليشبع رغبته ويفلت تلك الرهينة غائبةً عن وعي ليخطو من فوقها بلامبالاة ليمسح الدماء العالقة علئ شفتيه ...ويتجه الئ صفه ...
وصل الى باب صفه حيث كان يسمع صوت ضحكة سوزي وهي تتعالا ليدخل الى الصف ويجد فيه سوزي وسام دونغ وهما يتاجذاباً أطراف الحديث بفرح ليقول جمين في نفسه إلئ ماذا يخطط هذه المرة ...
إلتفت سام دونغ إلئ جمين ليقول تعال ياجمين! رفعت سوزي نضرها الئ ذالك الشاب .ليتبادلى الانضار لدقائق ثم تشيح سوزي بنضرها بعيداً ليقترب جمين بتملل .ويقول : ماذا تريد يا هذا ..وقف سام دونغ وإتكئ بيده علئ كتف جمين ليقول مخاطباً سوزي إنه اخي الأصغر وأنا أعامله مثل الأمير ...
سوزي :ماذا أنتما إخواة..أبعد جمين يد دونغ بقوة ليقول لست أخاً لأمثالك ولاتنسئ مكانتك يا هذا ...
وأبتعد لياخذ حقيبته مغادراً الصف بغضب ...وهو يحدث نفسه:، اللعنة أعلم أنه لا ينوي علئ خير ولاكن هي لماهي بتحديد ....يالسخافتها وتضحك معه أيضا كم أنا أاسف على حالها .. إنتهي اليوم ليتودع سوزي سام دونغ وتتجه الى مكان الحافلات ..منتضرةً حافلتها فا سيارة العجوز تعطلت بعد اول يوم لسوزي بمدرسة ..
في ذااك الوقت كانت العجوز تحضر الطعام فاقد أقترب حضور سوزي من المدرسة إنتهت من إعداد المائدة ليرن جرس الباب ..إتجهت العجوز الطيبة الئ الباب لتفتحه وعاصفة. قوية في طريقها ..فتحة الباب لتربق السماء بسبب الرعد نضرت العجوز. الئ الواقف امامها ..لتقول العجوز: بماذا. أساعدك بني ..دخل الشخص وهو يدفع العجوز ليغلق الباب ....
بعد مدة وصلت سوزي الئ المنزل لتقرع الباب ولاكن مامن احد يجيب قرعة مراراً وتكراراً لتأخذ المفتاح الذي تحت المزهرية أمام الباب .فقد أعتقدت بأن الجدة قد نامت .. فتحت سوزي الباب لتدخل .ليجري شخص بسرعة من أمام الباب نحوى المطبخ ..فتحة سوزي الباب ..وجدة الهدوء يعم المكان والظلام يسوده بريبة .. فليس من طبع السيدة العجوز أن تنام والأضواء مطفئة .أشعلت سوزي الأضواء ولاكن التيار كان مقطوعاً أقتربت من غرفة العجوز لتقرع الباب ومن ثم تدخل ضانتن بان السيدة هناك ولاكن سريرها العاتيق كان مرتباً خرجت سوزي بتعجب . وهناك شخص يرقب تحركاتها بصمت ..لي تدخل الئ غرفتها ولاكن مامن احد تنهدت لتبرق السماء بشدة من قوة الرعد أمسكت سوزي بأذنيها ..فهي لم تسمع راعداً في حياتها لتصرخ أين أنتي جدتي ...خرجت من غرفتها لتسمع تحركاً في المطبخ إتجهت الئ المطبخ بخطواةً متثاقلةً كان مضلماً نادت سوزي جدتي هل أنتي هنا . ولاكن لارد لمحت سوزي ضلاً واقفاً خلفها لتستدير بسرعة ولاكنها لم تجد شيئاً عادت الأضواء لتنير المنزل ..تنهدت سوزي وإستدارة الئ مطبخ مكملةً بحثها ولاكنها تجمدت عندما رائت دماء تلطخ أرضية المنزل ..تبعت سوزي نهاية هذه الدماء حتئ ترئ ما لم تستطع تحمله . جسد السيدة العحوز وقد نهش تماماً دمائها التي تسيل علئ الأرض صانعتً بحيرةً من الدماء .. اقتربت سوزي الجدة ورمت بنفسها لتجذو علئ ركبتيها هز جسدها وشعرت بقشعريةً تسري في جسدها إنه الحزن هذا الشعور الذي لم تذقه سوزي في حياتها اجل إنه الحزن إقتربت بيديها المهزوزتين من جثة العجوز ليتضم رئس العجوز الئ صدرها ...
وقف قاتلك تلك العجوز وهو ملثم خلف سوزي وهو يضن بأنها لا تراه . أبعدة سوزي رئس الهجوز لترئ يديها التي تلطختا بدماء ...قربت يدها اليمنئ من فمها لتلعق سبابتها وإبهامها .إبتلعت سوزي دماء السيدة العجوز اغمضت سوزي عينيها وهي تتلذذ بيدماء البشر فهي لأول مرة تتذوق دماء البشر لتشعر بشئ يتسلل إلئ جسدها ويحتوي جسدها كلها أجل إن الرغبة بلإنتقام أقنرب ذالك الملثم من سوزي وهو يمد يده لها ولاكن بسرعة البرق إبتعدت ووقفت أمامه ...
في ذالك الوقت كان جمين في منزله يفكر في سوزي وسام دونع ويقول في ذاته ماذا يفعل الان ياترئ يا إلهي وقف جمين ليجلس على مكتبه الذي داخل غرفته .. وينضر الئ الصور الذي أمامه وقد إحتزت صور سوزي ومنزلها .رف أحد الصور ونضر بتمعن إلى عيني سوزي في صورة ليقول بصوت شبه مسموع تبا لما اهتم لبشرية .ضرب بيده الطاولة ليأخذ معطفه ويغادر القصر . أخذ سيارته وانطلق بها ...
في ذالك الوقت كان سوزي تقاتل بضراسةً ذالك القاتل لدرجة أنه إكتفئ بصد ضرباتها التي تبرحهه أرضاً في كل مرة ومن ثم يعود واقفاً ضحك ذالك الملثم ليقول لم أكن أعلم أن أميرة مملكة النور بهذه القوة ..حقا لقد إستهنت بك ليبداء بمهجامتها تراجعت سوزي وبدائت بصد ضرابةً متتاليةً منه ولاكن أفعاله كانت تزيد من قوة سوزي وغضبها. غضب عارم الرغبة بقتل هذه كانت احساسي سوزي ....سقط الرجل أرضا فلم يكن يقوئ على مقاومة سوزي وقفت سوزي فوقه وهي تنضر له بعيني مشعتين. بلون الدماء وأنيابها بارزةً تعلو شفتيها الحمراوتين ضحكت أشبه بضحكة المجنون لتقول سوزي بصوتها لم أكن أعلم ان القتل ممتع لهذه الدرجة ..ليجيب سام دونغ أنتي لم تري المتعة .بعد صغيرتي ..
يتبع
رئيكم بلبارت وشكرا على تفاعل
البارت القادم بعنوان بداية حب دموي ولاكن رح نزله لو التفاعل حلو (طماعه صح هههه)
أنت تقرأ
Sweet Blood
Horrorرواية Sweet Blood اسم الرواية بلعربية :دماء حلوة البطل :بارك جيمين أمير مملكة الدماء عمره ١٢٤عاما شاب هادء وكتوم قتلت والدته لي ينفيه والده الئ عالم البشر ليقبع بين البشرين حتئ مدة إنتهاء نفيه ليتعرف علئ فتاة تحول حياته الئ جيحم جميل البطلة :ب...