36

3.2K 86 0
                                    


بالنسبة للمحسن و اميمة فهو مشا بيها خارج المدينة هي صدعاتو كل ساعة تسولو فين غادين و علاش باغيها كيغوت عليها و تعاود تسول تاني غير كتغير صيغة السؤال كيقولها دابا تعرفي و لكن تبقا لاصقاه كيغوت عليها ثاني فاش عصباتو ناض خرجها من طموبيل و زاد و خلاها من موراه تغوت تا درب عليها الدورة و رجع لعندها تاني مبغاتش تركب بالمشايخة و رغيب عاد طلعت ثاني جبدات ليه موضوع طبي و كتقابح معاه فيه (الله يهدي مخلق ) محسن تعصب موصل لديك بلاصة حتى غفر ليه الله الدنوب ناضو خرجو و مشاو لوحد القهوة كبيرة و منعازلة خاصة باكل لبيتزا (pizza hot)
اميمة: علاش جبتيني هنا ؟؟
محسن : مم صراحة انا البيتزا هي طعامي المفضل
اميمة دغيا : ايه وانا مالي
محسن بدات طلع ليه القردة: غتسدي داك الفم عندك و لا غنخرج ليك لسانك و غنعفط عليه
اميمة : هاهيا ساكتة
محسن : صراحة انا بغيت نشارك معاك اي حاجة كتعجبني و لا كنبغيها
اميمة : علاش غتموت (محسن العار لما جمعها مع مها) غتكتبهم ليا في سميتي 😁
محسن 😡: ذفتي انا سلوكي ليا داير فيك راسي دوزي دخلي تحنجري يلاه...دفعها لداخل
اميمة : غير بشوية بلا دفيع انا غادة ...دخلو جلسو تما محسن دار دوموند على بيتزا فروي دو ميرو هي بغات ديال بولونيز
اميمة : منعرف ايمتا غيجيبولينا طلب فيا الجوع
محسن : دابا شوية صراحة بغيت نقوليك شي حاجة
اميمة : وييي قول كنسمعك
محسن بغا يشد ليها من يديها و هي تحيدها عن غير قصد هو بدا يتنيرفا قبض يدو و رجعها بشوية
محسن : الصراحة ا اميمة (اميمة عينيها على صرباي بان ليها كيقلب ) الصراحة انا
اميمة قربات ليه : واقيلا هادوك البيتزات لي هاز صرباي ديولنا و تلف على الطابلة
محسن تعصب : اميماااا حنا شوف فين و نتي فين
اميمة : علاش ايه هدر هدر كنسمعك
محسن : الصراحة كتعرفي علاش ماختريتكش نتي لي تكوني مرت بيازيد و ختاريت سكينة حيت....
اميمة : حيت انا خفيفة كنهدر بزاف كندوي بزااف شنو بيازيد: الله يعطي الموك القطيعة (الله ياربي الله غتجلطني هاد الدرية )
اميمة : علاش كتقول هاكا حشومة عليك هاهو جا شفتي اش قلت ليك كان تالف على الطابلة ....حط ليهم داكشي قدامهم
محسن بعدم رضا : كولي كولي كرهتيني في البيتزا
اميمة : علااااش ؟مبغيتيهاش اراها ....حيد ليها يديها
محسن : اييه دونت طاش ....وبدا ياكل هي ابتاسمات و نزلات كتاكل كلات موغسو الموغسو التاني خوات فيه سشية سوس حارا و كلاتها شوية بدات كتفيفري غير راسها و كتنيش بيديها و فمها خارج من الحار من الجناب ديال فمها هو طلع فيها عينو فيها لقا عينيها خرجو و دموع ناض و عطاها الما تشرب ووالو لسانها كيحرقها عاد جبوليها الحليب (الحار كيتحيد بالحليب ) دارت الشوهة في القهوة (اخخخ منك اخخ )
بالنسبة لضحى و سهيل ....سهيل رجع بكري بزاف للدار ليوما لقا ضحى جالسة فوق الفوطوي شادة الطليكوموند و متبعى سامحيني و تفرج جا حداها خطف تليكوموند و قلب الاداعة الكورة خطفتها ليه قلبت سامحيني
سهيل : اييه انا مول الدار
ضحى : بزعطة انا كنتفرج في منار دابا سير قلب ساعة بخرى
سهيل : واش نتي مريضة اري لهنا راه بادي الماتش ...ناض بغا يخطفها ليها بعدتها زدق طلع فوقها باش ياخدها و هي والو مطلقتهاش ليه حتى هو ماشي من العاجزين مفرقهاش حتى خداها ليها و رجع جلس قلب و هي تنوض كي المشا المسعورة تلاحت عليه و بداو الاداعات غير تقلبو غير بوحدهم شوية حبسو في لحظة محرجة ضحى طالعا فوق سهيل و شادة ليه يديه و بجوجهم كيشوفو في تلفازة كان بادي فيلم ميركاني كانو في لقطة حميمية فوق الفراش و لخرين كيشوفو و هما يشوفو في بعضياتهم سهيل كيشوف ليها في فمها و سرط الريق و هي تشوف فيه وبدات تقرب ليه بشوية بشوية حتى قربات من فمو و خطفت تليكوموند و ناضت هو بقا مصدوم المرة التانية مكينش شي بنت المرا دارت ليه هكا
ضحى : نوض على سلامتك .....و رجعات سامحيني و هي تلقاها سلات وهي تخنزر فيه.هو ينوض وبدا يضحك ههههه و هي ضرب فيه كيتشفابالنسبة لبيازيد مشا طاااير للدار غير وصل مشا دخل نيشااان جا قدامو و حد الفاز شتوو : فينهياا ديك الق**ة تكدب على ميي انيا رداتني شماتة ليوما نقتل موك ....طالع و يسب فشي كلام متسمعوهش و يهرس لجات قدامو خرجات لالة عيشة كتشوف اش واقع هي و مدام بوعزاوي كانت سكينة جالسة في البيت سمعات الصداع و ناضت بغات تحل هو يجبدها من شعرها و لا فحال شي ثور مكيتشافش
سكينة : اي اي اهيء قسحتيني
بيازيد : اناااا تكدبيي على ميييي ال***ة بغا تشمتيني والله لكانت ليك ....بدا جارها من شعرها و هي كتغوت تبكي و هي طيح في الارض و بقا جارها كاع دكدكها بدروج جات لالة عيشة تفك
بيازيد: بلما تقربي كلكم ضحكتو عليا و لكن تيجيوني دوك ز***ل و نتفاهم مع مهم نسالي من هادي و انا عندهم غير يوجدو راسهم ....سكينة غير جالسة و تبكي و تسمع و شعرها و لا تخبل مع يديه
لالة عيشة : ولدي يهديك الله
بيازيد : صافيي متزيديش كلمة ...سكينة ناضت وقفت:عفاك اسي بيازيد انا مادرت والو ...جمعها معاها بخماسية ثلاثية الابعاد حتى جنب دفمها خرج من الدم
بيازيد: لما خليتك الطلبي الموت راه منتسماش بيازيد فهمتي و دابا زيدي قدامي..... جرها على برا حل باب طموبيل و خشاها فيه و سد الاوطو و شعرها كولو على وجهها و زاد بيها لمنعرف فين و هي كتبكي و تنحط ....لالة عيشة مشات دغيا تصوني لمحسن
مهيم بعدما دارت اميمة ديك الشوهة خرجو هو وياها على برا قريب من لبحر و كيتمشاو بشوية على رجليهم لاول مرة كيالناس
محسن : فمك شوية
اميمة : او كنت غنموت اوووف على حار عندهم كيدير حاااار
محسن : واش كتسناي من الحار
اميمة : صلقو ليا فمي الله يقطعهم
محسن : ممم انشوف (عطاتو يشوف شد ليها من حنيكاتها بلطف ) ممم تكبري و تنسايها هه (هو يهز عينو في عينيها ) صراحة اميمة
اميمة : ممممم
محسن : انا بغيت نقوليك شي حاجة و لكن متهدريش اوكي (هي ساكتة و دارت ليه براسها واخا) صراحة انا من اول مرة شفتك جيتينيي زوينة بزااف (😁اميمة حشمت و حلات فيه عينيها و قلبها كيضرب ) عجبتيني ولكن من بعد ما عاشرتك نهار بعض نهار كنزيد نتع.....هو يصوني لو تيليفون
محسن : هادي خالتي ؟(حل تليفون )الو خالتي (هنا محسن خرج عينوووووو ) شنوووووووو انااااا جااااييييي
اميمة دوراتو عندها ☺: كمل
محسن جارها و كيجري ويهدر : ماشي وقتووو هادا بيازيد عرف الحقيقة
اميمة 😱: اويلييييييي و سكينة
محسن : منعرف فين داها معاه طلعييي دغيا
اميمة بدات تبكي : اويلي عنداك يدير لختي شي حاجة نمووت فيها انا اهيء اهيء .....
محسن بعصبية : طلعييييي....دوز تليفون لسهيل
سهيل كان جالس في نفس الطابلة ديال ضحى هي تاكل وهو حاضيها فاش طلع عينها يهبطها هو
ضحى : غير طلع عينك راني شفتك
سهيل : نتي غير كتوهمي فين شفتيني كنشوفيك
ضحى : فرشتي راسك انا مقلتش هادشي كاع
سهيل مرضاش : نتي اش بحساب ليك راسك
ضحى 😏: مرضيتش ولا يكما كنعجبك
سهيل داير راسو باغي يتقيا : بوووع بووع اخر وحدة نتعجب بيها هي نتي ....هي طلعت فيه عينيها بشرارة غضب غددها هو يصوني ليه محسن
سهيل : الو محسن شنووووووووو انا جاااااي داباااا (قطع و ناض لبس ليفيست ديالو)شوفي نتي متحلي الحد ...وخرج و سد الباب
ضحى كتكمل في ماكلتها : مشية بلا رجعة ....مشا طاااير لفيلا ديال بيازيدبيازيد مشا طاااااير بطموبيل معقل على طريق معاقل على ناس و سكينة كتبكي في صمت حيت تحلف عليها لاسمع صوتها يجبد ليها حلاقمها تشوفهم غير سادة من فمها و تبكي و هو يسب و يعاييير و غادي في طريق الغابة طريق خااوية نوعا ما كيدوزو فيها السيارات قلال هي كدور جنابها و كتبكي معرفا راسها فين عارفة حاجة وحدة بلي غادي دوز اكفس مرحلة في حياتها الى مكانتش الاخرة ليها هنا وصلو لواحد البلاصة فحال طريق وسط الغابة لداخل دخل منها وخا الحفاري و داكشي دخل بقاو وحد المدة بين شجر عاد وصلو لوحد المزرعة كبييرة و محاصرة غير شافو طموبيل حلو الباب ديالها هو دخل مورك على الفران سطاسيونا قدام واحد البتي فيلا تما حيد الحزام و دار ليها جارها من شعرها وقفها
سكينة : اهيء اهيء س س سيدي ع ع عفاك والله مدرتها بلعاني ....جمع تاجمع القبضة ديدو و عطاها ليها حتى طاحت الارض كتوجع نزل وجرها من دراعها دخلها للدار ولاحها الارض و حيد لافيست و حل صدايف دالقميجة من الكميم و كيكفدهم و هي كطلب فيه و كترجع اللور هو يجرها من رجليها و نزل عليها بضرب فيما جات (اعتدر انا احدف مشاهد العنف دائما  🙈🙈 لاني لا احبها )من بعد ماسالا منها خلاها مليوحت تما كلها دم و يديها مجروحة كلها و كترعد و جهها متبقاش تعرفو واحد الرجل عندها مبقاتش قادرة تحركها ماشي بعيد تكون مهرسة تاصوت دالبكا مبقاتش قادرة تخرجو الدم خارج ليها من فمها و الدموع هابطين و عينيها محلولين (متوحش 😭 انا قلبي كيتقطع عليها )
بالنسبة البقية كلشي مجموع في دار لالة عيشة في الوقيتة دالفجر اميمة جالسة و كتبكي و حداها لالة عيشة معنقاها و تسكتها و سهيل جالس مخنزر و كيفكر و محسن كيمشي و يجي و شاد تليفون على ودنو هو يخبطو مع الارض : تفوووو مكيجاوبش
سهيل ناض : محسن تهدن اصاحبي ماشي وقت العصب هادا خاصنا نعتقو البنت قبل ما يقتلهااا و لاشي حاجةاميمة زادت في وتيرة البكا و ناضت لعندهم : اهيء اهيء عفاكم رجعووو ليا ختي اهيء ة نعطيكم لي بغيتوو اهيء عفاكم انا غنمشي بحالي اهيء نبوس ليكم رجليكم .....محسن عنقها : اششش متخافيش انا غنجيبها ماتخفيش
اميمة : انا نموت لوقعات لختي شي حاجة ..
محسن شد ليها من حناكها كيمسح ليها دموعها : اششش انا معاك متخفيش انا غنجيبها صافي
دارت ليه براسها واخا : كنتيق فيك
محسن عنقها: سيري جلسي لهيه انا غنلقا حل اش كتعرفي على محسن (كيحاول يهدأها و هي دير ليه واخا براسها و مشات جلسات لهيه)
سهيل : كنظن مخصهاش تبقا هنا تقدر تعرقلنا
محسن : وييي تانا دكشي لي قلت غنسيفطها للدارهم خاص غيطلع الصباح
سهيل : ويي خاصنا نتحركو بيازيد راه مكيرحمش و نتا عارف هادشي
محسن : غير نسيفط اميمة نبدا تقلاب
سهيل : مهيم فاش تسيفطها علمني انا غنمشي نشوف واحد القدر سيفطو ليا ربي فين واصل لتكون دارت ليا شي مشكيل مهيم بيناتنا تيليفون ....مشا سهيل و دار محسن عند اميمة قاليها تمشي معاه معارضاتش ناضت معاه موصلها حتى وصلها المحطة ديال طران هما باقين في طموبيل كيشوفو
اميمة : علاش جبتيني لهنا
محسن : اميمة خاصكي ترجعي للداركم حاليا و انا غنلقا سكينة و غنسيفطها ليك
اميمة : لا لا منقدرش ندخل بيدي خاوية عليهم اش غنقول ليهم من نقدرش نمشي بلا سكينة
محسن : اميمة سمعيني شوفي فيا انا منقدرش نحمي جوج في دقة يكفيني نحمي سكينة و راسي سيري نتي دابا و كنواعدك غنجيب معايا سكينة
اميمة 😭: مبغيتش نمشي بغيت نكون مع سكينة
محسن : اميمة سمعيني هادشي راه ماشي ضحك لمشيت حتى خليتك هنا راه منعرف اش يوقع خليني نعتق سكينة واخا و انا كنواعدك غنجيبها تالدار صافي بغيت نبقا مهني عليك (دارت ليه براسها واخا هو دوز يدو على شعرها) و متديري والو و ماتهدري مع حتى وحد انا غنجي واخا انا غنجي لعندك (هي دارت ليه براسها واخا )....هو ينوض باسها بوسة حنينة ديال الوداع نيت ورجع جلس و خرجو مشاو للمحطة قطعو تكيط و بقاو جالسين يتسناو طران و سكات بيناتهم مرة مرة كيشوفو في بعضياتهم و عينين اميمة كلهم دموع كتشوف فيه و يشوف فيها كيتفكرو دوك اللحظات لي دوزو من اول مرة شدهم كانهم شفارات و دار معاهم صفقة فاش كان كيتناكر مع اميمة فاش ضرباتو لمعلم و دوك القبل الحميمية قاطعهم صوت صافرة ديال طران معلنا عن مجيئه حانت لحظة الوداع محسن عنق اميمة : متخفيش انا غنجي و نجيب ليك ختك كنواعدك و اما راه غنجي لعندك ...هي دارت ليه واخا و مشات طلعات في طران بتقالة و كدو تشوف فيه هو كيدير ليها باي بيدو طلعات و مشات لشرجم كتشوف فيه و تهي كدير باي باي و كتبكي غير زاد طران و هي تنفاجر بالبكا و محسن تهو بقات فيه و بقا حادي طران تغبر هو يدور عندو مهمة كيفما ورطهم في هاد المشكيل هو لي غيحلو مشا كيجري لطموبيل و دور نمرة لسهيل
بالنسبة لسهيل مكدبش مشا لدارو لقا الروينة كانت دايرا حفلة راسها كلشي مشتت و مع معندها متلبس لابسة ليه قميجتو وواحد شورط ديالو هو بغا يتفركع الشورط عزيز عليه و سيدة لابساه بلا حشمة بلا حيا مزيان تباركالله تهو ماشي من الناس لي كيحشمو شدها و نصل ليها السروال بقات غير بسليب و هي تنوض هزات عليه كاس ديال جاز و سيفطاتو ليه الحمدالله سيد خفيف مجاش فيه اما كون مشا فيها و هي بدات تغوت و تشير و تهرس بغا يحبسها محبساتش : صافي صافي خودييي الشورط غير هداي ....هي مكتسمعش حتى بليساتو في ظراعو عاد تهناات و هربت لطواليط سدات عليها حيت تبعها هو كان غيهرس الباب حتى صونا ليه محسن قالو بلي حالا يكون عندو في السبيطار خلاها و مشا هي حلات الباب بشوية : ولد الحرام بغا يغتصبني والله لا كانت لمو (يا الله منين جابو هادي )صبح الصباح كانت سكينة فقدات الوعي بيازيد كيداوي ليها الجروح ديالها رجلها مفدوعة بدل ليها وحطها فوق الفراش و خرج قال لي كاردكور يحرسو المكان حل تليفون لقا متلانهاية من ليزابيل من محسن سيفط ميساج لسهيل و لمحسن باش يطلقاو فواحد البلاصة اكس
محسن و سهيل في البيرو جالسين و كيفكرو شنو يديرو و من غيبداو تقلاب محسن شاف الجرح لي في يد سهيل
محسن : مالك اصحبي في يدك
سهيل : يودي غير سكت واحظ الكارثة سيفطها ليا ربي و سلطها عليا في الدار ...بجوجهم جاهم صوت الميساج حلوه في الدقة كيلقاوه من بيازيد ناضو طيرييين لديك البلاصة لي سيفط ليهم فحال شي سباق سيارات حتا بان ليهم واقفة طموبيلتو فوحد الالصخرة عالية بزاف كيضرب فيها المواج و قفو عليه هو يدور لعندهم هما خرجو كيشوفو فيه و هو كيشوفيهم كيتبادلو بنظرات حادة
محسن : بيازيد فين سكينة البنت مدارت والو
سهيل : هي غير عاونتنا
محسن : انا درت هادشي لمصلحتك .....بيازيد مهضرش معا دغيا جمعاه معاه ببونية لاحو على طموبيل : ضحكتي عليا اولد **** زعما راك خوياا
محسن كيحاول يتمالك اعصابو و كيحك في الضربة: بيازيد تهدن حنا مضنيناش...زادو التانية هو يصعر محسن و بداو يعطيو لبعضياتهم ضربا فيا ضربا فيك دخل سهيل يفكهم جات فيه الضربة دخل تهو معاهم حمات عصا بيناتهم حتى سخفو تهدو و طاحو الارض كل واحد في جيه و عامر دم
محسن : رجع سكينة فحالها
بيازيد ناض جلس : غنضرب موك شفتي سكينة غير نساها
محسن تهو ناض : مالك اث** غتحمق مي الدرية مدارت ليك والو
سهيل باقي هكاك : رجع اصحبي البنت مدارت ليك والو ...بيازيد ناض و اتاجه الاوطو ديالو و ركب و دار عندهم : حسابنا باقي مسالاش ....سد الباب و كسيرا فحالو
سهيل : شفتيه
محسن رجع طاح : هاد زمر مكيسمعش بفف العالم الله اش غيدير بيها
سهيل : راه باينة غيعدبها مزيان شكون غيعتقها منو
محسن : بفف غنحاول معاه
سهيل : خاصو حادثة اخرى ينسا فيها تاني ...واااع قلبوهااا ضحك بالنسبة للحبيبتي سكينة فمزال كتوجع و مقداش تحرك بزز حتى ناضت وقفت و مشات كتعرج للطواليط تما جلسات تقضي حاجتها و شافت راسها في المرايا لقات وحد البلاصة في حنكها كلها زركة و عينيها ليسرية منفوخة وعاد مضروبة في راسها
سكينة قاصتها: ايييي الله يعطيه القطيعة في دوك اليدين شو كي رديليا وجهي جات خارجة كتعرج كطل من شرجم كتلقا لابيسين للسباحة و كين اسطبل من لهيه و ساحة للفروسية : مم منعرف فين جابني اوووف غنتبت و نحصن و نعاود ليه لي كين باش طلقني نمشي فحالي...شي حد كيدق الباب دالبيت هي خافت ناضت وقفت و هي دخل واحد البنت لابسة حويج الخدامة : لالة ها الفطور واجد
سكينة : اوو ربي يخليك ...هي جلسات تاكل واخا مقاداش تنضغ صافي شبعات الكريشة حتى دخل عليها بجهد مبدل و دير فاصمة على يديه و فاصمات في وجهو هي ناضت جمعات الوقفةبيازيد: مزيان عجباك الضيافة هنا
سكينة : والله اسيدي حنا ناس بسطاء و محتاجين جلس عافاك نعاود ليك الله يرحم بيها الوليدين غير سمعني ...هو جلس و دار ليها بيدو فازي و هي جلست على ركابيها و بدات تعاود ليها منين كانو شفارات و تلقاو بمحسن حتالشهر العسل (سرسرت ليه كلشي بسلامتها ربي يحفظها )
بيازيد مشبك يدو ومخنزر : و علاش مقلتيش ليا هادشي
سكينة : اويلي بغيتي تقتلني لا نتا لا سي طبيب
بيازيد : فحالا دابا مغنقتلكش
سكينة : المهيم مأخر شوية عاافاك الله يحفظك انا لي بنت عند ماما غتبقا تبكيوو الحاجة و الدار الله يرحم بيها الوليدين انا قلت ليك كلشي خليني نمشي
بيازيد : جلسي الارض
سكينة رجعت جلست :هانا ....ناض و نزل لمستواها : واش عند بالك دخول الحمام فحال خروجو (هي كدير تعبير ديال البكا ) نوضي تهزي ...شدها من دراعها و نوضها
بيازيد: وقفييي (سكينة وقفت على رجل وخايفة منو غتموت ولكن لسانها باري منها )
سكينة 😢: دابا مالك حكار حشومة عليك انا مدرت ليك والو
بيازيد خرج فيها عينو : نتي مدرتي ليا والو ؟
سكينة :😭اه مدرت ليك والو نتا لي كضلمني...هو يتعصب و جرها تاجرها على برا و لاحها في لابيسين و معهي مكتعرف تعوم متعرف دير عاد رجليها مفدوعة حالة ولات غير تخبط طلع و تنزل حتى صافي مبقاش ليها الصوفل عاد هزها هي كتلتقاط انفاسها و كتقفقف
بيازيد نزل عندها : ممم ياك نتي كيعجبك تعومي اولا
سكينة كتقفقف بالبرد: د د دع يتك الله واخد ليا شرافي و ع اد مزيد فيه ...هو يجمعها معاها بطرشة (ومكنقول طرشة حتى طرشة نيت ) : على هاد الهدرة الموك غتبقاي نهار كامل هنا ....ناض بزعفة و خلاها مليوحة تبكي و شادة من حنكها و كتقفقف و ترعد نزلات العشية و فمها ولا زرق بالبرد دموعها نشفو هو غير حاضيها من شرجم كلشي بقات مي تواحد ميتجرأ يعتقها منو .....بالنسبة لاميمة وصلات لمدينة ديالها شدات طاكسي ماوصلها توصلها لدربهم لي كان عبارة عن حي شعبي و فيه الحركة بزاف
اميمة : هاانا وصلت لدربنا لقضيت فيه طفولتي انا و ختي و هاانا راجعة بلاختي اش هاد الحياة ياربي ....دمغوها ببيضة سكتت و بقات كتعصب داخليا و هي تنفاجر : شكوووون الكيدار لي مو طالقاه لي شير عليا ...كانو رباعة ديال دراري غير شافوها تعصبت ختفوووو من قدامها مشات لوحد الدار متوسطة الحال جمعات تا جمعات يديها و بركات خبط يا ماتخبط حتى حل ليها دري سمر بينا فيه كان ناعس و لابس شورط البنية ديالو قوية السن ديالو مابين( 27 30) اميمة دفعاتو : حيد من قدامي نتا لي شايط ليا
فاتح : نارييييي الصداااع رجع فينهو الجزء التاني (على سكينة )
اميمة كتحط صباطها : راها كتعدب معرفناها في الدنيا و لا في لاخرا مهيم راها كتعدب
فاتح : انا ديلمي لي فارع مخي معاك
اميمة : سير سير بالبطالي لاخر ...مشا دخل لصالون نعس ....هبط واحد اخر بيض دير نضاضر يكون في السن ديال فاتح غير البنية ديالو ضعيفة : اووو اميمة مزيان منين جيتي طلعي ليا معاك كاس ديال الما ...و طلع
اميمة : مالني خدامة ديال بوكم .....الحاجة عاد نيضا خاسرا من البيت : اش هاد الصداع ....اميمة دارت عنقتها و تالحاجة عنقتها دخلت كريمة و حياة يلاه جيين من الحمام سخفنات منعودش ليكم و سهام من موراهم تلاحو تعانقو تباوسو جلسو
حياة : فين هي سكينة
اميمة : هو الصراحة هي بقات تما تعكسو لينا وراق لافاك حيت بغينا نتحولو هنا و عكسو ليها و بقات تم تتقادهم
كريمة : ااااه مزيان ابنيتي تجيو تقراو حدانا و ضحى بقات معاها واقيلا
اميمة باستغراب : ضحى ؟؟ و علاش غتبقا معاها ضحى
حياة : واش جات معاك
اميمة : انا منين كانت معاكم مشفتها
كريمة : اويلي راه خليناها في سبيطار النوضو نجيبوها
اميمة : امتا خليتوها
حياة: حوركت سمانة
اميمة : سمانة و غتبقا في السبيطار اولي
كريمة : ضربي للسكينة تخلط عليها تقلب عليها و تجيبها معاها
اميمة : ماما راه عندنا غير تليفون واحد هو لي عندي انا
كريمة ضربتها : و علاش متشريوش جوج لمكم
اميمة : وراه معندناش انا غنشوف واحد البنت صاحبتي خدامة معانا في السبيطار هي لي غتقولها لسكينة تقلب عليها
حياة : و دوزيها ليا عافا بنيتي من البارح هو قلبي مقبوط من جيتها
اميمة : كيف غندير ليها انا غنقزدر على درية غدير مناقص من كلشي
حياة : واخا بنيتي سوليها غير على ضحى واخا....
اميمة بدات دوز النمرة لمحسن كلهم خشاو و دنيهم : اميمة :ولا ولا ماشي هادشي لي تفقنا عليه كحزو لهيه ....تستفو قدامها يشوفو فيها
محسن : الو اميمة وصلتي ؟؟؟
اميمة : الو هه لاباس اختي(جميع معالم الرجولة مشات في جغمة الما مع هاد ختي )
محسن : ختي؟؟؟ مفهمتكش
اميمة : نطلبك واحد طليبة كين وحد المشكيل صغيور
محسن : اينا مشكل ؟؟؟
اميمة : ختي ضحى نسيناها في السبيطار عندكم
محسن : هنا في السبيطار ؟؟ امتا واش غير ليوم
اميمة : لا لا جايا لسمانة الله يحفضك اختي ملقيها
محسن : علاش كتقولي ليا ختي (سهيل حداه كيضحك)
اميمة : راه انا حدا الدار الله يرحم بيها الوالدين ملقيها راه معندها فين تمشي راه غتبقا غير لاصقة في سبيطار راه سميتها ضحى راها طويلة و شعرها كحل طويل عندها 18 عام
محسن : وخا انا غنشوف هاد المشكيل
اميمة : وسكينة لباس عليها
محسن : راه تلقينا ببيازيد و مبغاش يعطيها لينا
اميمة : اه اوكي سلمي عليها و شوفي لينا هاد المشكيل ربي يخليك
محسن : اوكي باي
سهيل : شنو واقع اختي
محسن : غنضرب موك
سهيل : ههههه
محسن : راه وقعات مشكيلة اخرى ختهم الثالتة تالفا هادي سيمانة و خلاوها هنا عندها شي 18 عام
سهيل تفكر ضحى : اش سميتها ؟؟
محسن : ضحى
سهيل : اه اه راه عندي في الدار
محسن خرج عينو : اويلي اصحبي بنت 18 عام نتا مابقيتي تفرق مابين الصغيرة و لا الكبيرة لقيتي البنت ديتيها
سهيل : راه واللهما درت شي حاجة
محسن : انمشي نشوف معاك
اميمة : هاهيا البنت غتقلب معانا
كريمة : ايوا الله يكتر خيرها اسمها هاظ دريرية
اميمة : سمها سميحة
الحاجة : نوضي ابنيتي جيبي ليا الطفاية
كريمة : تانا جيبي ليا كاس دالما
حياة : سيبي ليا شي براد منعنم معكر بشيبة و فليو
اميمة: اوا ها لي مابغيناش هاهما خيردوني خدامة
ناضت على صعدها ووعدها تجيب ليهم اسامة نزل دغيا كيقلب في سطولة دالحمام
حياة : اش كدير هداك المطنك
اسامة : كنقلب على مشطة هاهي لقيتها
كريمة : ارجع المشطة لهنا انا غنبقا نشري كل نهار مشطة بدرهم
اسامة : راه غنختارع وحد الجيهاز غيجيب دولارات غير بلاتي
حياة : تارجع المشطة (هادو كيعرفو شي دولارات )
(اسامة دري عادي في فصالتو و طايتو وهو عالم كيطمح لاختراع شي جهاز يبيعو و يولي عالم مشهور و غني و لكن مكينش معامن ديما قاطع على ضربهم الضو
فاتح انسان اسمر عندو ليزابدو السيد من صغرو رياضي كان استاد ديال سبور سابقا ناض عصبو دري صغير هو يهرسو
من بعد ضرب المنتخب المغري

انا زوجتك..الا تذكرني Où les histoires vivent. Découvrez maintenant