و في نبضِ آهٍ رقَّ فيهِ الفؤادُ
حملَ مساءُ العاشقينِ رنّةَ الشوقِ أغنيةً
دندنت بها أحلامُ طفلٍو استندت ياسمينةُ الجدارِ تبثُّ نسمةَ شتاءٍ
للشبابيكِ
للنسيان
ِ للعبير
ِ للأمسياتِ العتيقةانطلقَ شَدو بلبلٍ مغلّفٍ برحمةِ الله
و في الحقيقة.. ليسَ عليكَ سوى أن تصغي.
🌃🌃🌃🌃🌃🌃🌃🌃🌃🌃🌃🌃🌃🌃🌃
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
