عشقي وجنوني انتي

عشقي وجنوني انتي ٢٠

عشقي وجنوني انتي ٢٠

فى كوريا

كانت ليليان بتبكى وتقول لة اتركنى وهى تسحب يدها
وهو كان قبض عل يدها بقوة حتى توقفت سيارة امام
قصر نزل وفتح لها الباب وشدها الى الداخل وهى تبكى
وتقول اتركنى لا اريدك اتركنى اتركنى لكن اسلان كان
سحبها من غير اى كلمة حتى وصل الى غرفتة دخلها
بقوة واغلق الباب بالمفتاح

نظر الية اسلان واقترب منها وهى تبتعد وفجاة سحب
منها نقابها وحجابها ونظر اليه وهى تبكى وتحاول تهرب
منة وهو مسك يدها وينظر بشغف وحب وجنون كل
المشاعر الان مش عارف يوصفها لكن ليليان قالت له
اتركنى وسحبت يدها بقوة وغفلة منة وقالت يكفى ارجوك
لا اريد ان ابقى هنا لكن اسلان كان ينظر الى عيونها التى
كانت معة فى كل دقيقة الى وجها الذى كاد يكون معه فى
صحوة ومنمة وفجاة قالت ليليان طلقنى عندها نظر الية
اسلان بغضب وجرى عليها وقبلها قبلة طويلة هى تضرب
به وهو مسك وجها ويقبل بها
رمته ليليان بعيد وقالت لية يا اسلان للماذا تفعل
وهى تبكى لكن اسلان مع نشوة قبلتها اللذيذة قال الانى
بحبك بحبك ليليان قالت لكنى لا احبك اسلان لا احبك اتركنى
اذهب طلقنى قال مستحيل لن اطلقك مهما يحدث سوف تبقى
معى عل طول فاهمة قالت لن ابقى اسلان لن ابقى معك
قال انتى زوجتى فاهمة جرى عليها ومسكها بقوة وهو يفتكر
كيف الرجل كان  يتغزل فى صوتها وقال ومش هتخرج من
هنا ابدا فاهمة وتركها وهو يمشى الى الباب جلست ليليان
عل ركبتها ووضع يديها عل وجها وهى تقول للماذا لا
تفهمنى للماذا هى تبكى بقوة واقف اسلان واغلق الباب
ثانيا ونظر لها وهى بتبكى كانت ليليان تظن انة خرج
وهى ووضع يديها عل وجها تغطية وتقول ان لا احبك
اسلان انا اعشق بجنون لكن لا اريد ان
اوذيك ان حظى
سيئ حظى سيئ وهى تبكى بقوة بكى اسلان واقترب
منها ومسك يديها شقهة ليليان واقفت تهرب منة لكنها
مسكها بقوة وحضنها وقال هل ذلك الى خاليكى تهرب
منى لا ليليان لا مهرب فى الارض كلة لكى غير حضنى
يا حبيبتى تقولى حظ سيئ امل ماذا يسمى حياتى  وانا كنت
عايش من بلاكى تعرفى كان روحى هربت منى حبيبتى
لا ليليان لا تقولى هذا الكلام حبيبتى ربك كريم كل شى يحدث
لنا بحكمة منة لا تقولى كدة ابدا كانت ليليان تبكى بقوة لكن
ابعتدة عنها وقالت قولت لك ابتعد عنى ابتعد ابى مات وامى
مات بسببى حتى فهد كان سوف يموت بسببى لا يعرف للماذا
ذكرت هذا الاسم  امامة لا تعرف ان اسلان بيموت من الغيرة عليها
لكن ليليان كملت وقالت لا اريدك ان يحدث لك شى ابدا
وجرت الى الباب تفتحة لكن اسلان جرى علية وحملها
ووضعها عل السرير وهى تقاومة بكاءها حضنها اسلان
بقوة ونيمها بجانبة ولكن ليليان قاومة بجنون جلس اسلان
ومسكها بقوة وقال اذكرى ربك اذكرى ربك لا تجعلى
الشيطان يقويكى عل الشر كل شى مكتوب الموت والحى
بايد ربنا سبحانة وتعالى اخذت ليليان تبكى وتصرخ وتقول
كلهم كان يلمونى كلها كان يقولى نحس كالهم كالهم حضنة
اسلان اكثر وقال لا حبيبتى انتى مش نحس هما الى ايمانهم
مهزوز ما رضى بقضاء ربهم هداءت ليليان فى حضن اسلان
كان اسلان يهزها فى حضنة كطفلة الصغيرة ويقبل راسها

فى الصباح استيقظ اسلان وهو ينظر الى ليليان التى فى
حضن يبعد عنها شعرها وينظر الى وجها الجميلة قبلها
عل خدها وتركها وذهب
استيقظت ليليان عل الشمس عل عيونها ووضع يديها عل
عيونها وجلست عل السرير
فتح اسلان الباب وقال صبح الخير يا عشقى نظرت الية ليليان
وهو يحمل صنينة بها فطار
ابتسمت وقالت صباح النور قال اسلان انهاردة عوز افطر مع
حبى وجنونى وهو يقترب منها بعد ليليان عنيها لكن اسلان مسك
وجها وجعلها تنظر الية وقال لا تبعدى حبيبى عنى يقصد عيونها
ابتسمت ليليان وهى تنظر لة يا لله كم كان حنون معها البارحة
وهو حضنها ويبكى معها ويقبلة عل راسها --كان سوف تذهب
من عل السرير لكن اسلان قال لدى عندك قبلات كتير ماجلة
قالت ماذا قال تعرفى كنت فى السجن كم شهر فى اليوم بتلات
قبلات احسبى بقا كم قبلة ابتسمت ليليان وقالت  لكن اسلان
قبل ان تكمل قبلة عل شفتيها قبلة طويلة وعميقة وقال انا لا
احب أجل شى ابدا عل فكرة -ونيمها اخذ يقبل عل  راسها
وخدها ورقبتها ثم يصل الى شفتيها من الجديد قالت ليليان  اسلان
ابتعد مش هتفطر وهى خجلة لكن اسلان قال ما انا بفطر هو
وهو يقبل بها ابتسمت ليليان وقالت يكفى اسلان ابتعد لكن اسلان
قطع كلامها ثانيا واخذ يقبلها عل شفتيها وهو مصر يتم زواجة بها
يكفى حتى الان فاخذ يقبلها ويلمسها حتى استسلامت لة  --