عشقي وجنوني انتي

عشقي وجنوني انتي ٣٥

عشقي وجنوني انتي ٣٥

وكان للقدم احمد ارادة خاص بها مشت الى سعاد وهو
يشم رائحتها كم يشتاق الى هذة الرائحة سوف ياخذها
الى حضنه الان سوف يفعل المستحيل حتى تعود الى
حضنة. لسة يضع يدة عل خصرها جاء اليها اتصال
أمسكت  هاتفها سمعها احمد يظن مكالمة من شغلها
ولكن للماذا هى سعيدة هكذا اخذ ينظر لها بغموض لكن
الغموض انقلب الى غضب لم سمع كلمة كمال هل مازل
يتصل بها ماذا يريد منها ذلك الوغد سوف اقتلة وفجاة
التفت سعاد تجد احمد ينظر اليها بغضب مسك احمد زراعها
بغضب وقال هل تظنى انى اترك هل بسببة تطلين الطلاق
من متة وانتى تتكلمين معة  سعاد كيف  بجرئ قالت بغضب وقوة اجل اكلمة. غضب  احمد ربك وسحبهابقوة 
حضنة وقبلها بقوة وعنف اخذ سعاد تقاومة وهو يقبل بها
حتى تركها وقال انتى تحلمين سعاد تحلمين ها ساقتلك با يدى
ولا احد يلمسك غيرى فاهمة قالت لة للماذا مش انا ساقطة
وعاهرة وسلمت نفسى لرجل غيرك ماذا تريد منى ماذا وهى
تصرخ بة  اقترب  ووضع يدة عل فمها حتى لا تتكلم اكثر  وشم
رائحتها حاولت سعاد ان تبعدة بغضب وتمسك نفسها
حتى لا تبكى

فجاة حضنها احمد بقوة وقال انا احبك سعاد احبك جدا عارف
كنت هموت تلك الليلة وانا اظن ان احد اخذ قبلي ان احد جعلك
ملك لة تعرفين فى ذلك اليوم عندما حاول ذلك الشاب ان
يعتدى عليكى ماذا كنت اشعر شعرت بالموت حقا لدرجة ان
بعض الشباب حشونى عنة لكن لم اكتفى وكسرت لة اليد
التى كشف لك شعرك ولم يشفى غليلى بل كسرت رجلة
التى وصلت اليك  لا تستهونى ابدا بحبى عشقى لك مثل النار
المشتعلة تعرفين لقد بحثت عنك تلك الليلة بحث عنك
فى كل مكان ليس حتى اعتذار لك بل حتى اعرف من
هو اقتلة ثم اقتلك اخذ يزيد فى ضغطة عل خصرها وقال
كنت احترق سعاد احترق ببط من غيرتي عليك اخذت احرق
كل شى يخصك اخذت اقنع نفسي انكى ميت وانك لا تعننى
لكن استمرار قلبى يبحث عنك كل دقيقة فى كل مكان وفجاة
ابتعد عنة سعاد وهى تنظر لة بغضب وشر وقالت انا لا اريد
حبك طلاقى احمد طلاقى قال سعاد اسمعنى وفجاة رن الهاتف
ثانيا مسكت الهاتف وجرى احمد وهو يسحبة من يديها لكن
هى قالت اتركة  بغضب وهى تسحبة وهو يسحب اترك هاتفى ابتعد
عنى انا لا اريدك قال ليس بخاطرك يا حلوة انتى زوجتى
وغضب عنك غضبت سعاد ورمتة بعيد وانفجرت فية وهى
تقول زوجتك الان زوجتك التى رميتها بنصف لليل التى
اتهمتها فى شرفها حتى لم تستطيع ان تسمع لها لا يا استاذ
انت سوف تطلقنى وتنسي خاص وتبتعد عنى قال لا بصوت
عالى نجوم السما اقربلك سوف تكونى زوجتى ولن اترك
ابدا ثم رن الهاتف ثانيا وهنا جرى احمد ومسك الهاتف
وضربة فى الحائط مسك سعاد الفاز وضربت احمد ولكن
تفادها وهو يضحك عليها قالت حسنا ومسكت الجاكت
والطرحة لكن احمد سحبها منها وقال لن تخرجى قالت
سوف اخرج  قال انا زوجك وغضبن عنك تسمعى كلامى
قالت فى المشمش غضب احمد وجرى عليها وشالها عل
كتفة مثل شول البطاطا ورمها عل السرير وقال لها بابتسمة بخيث  احنا
فى موسم المشمش قالت يا حيوان اتركنى قال لا
انا اشتاق الى هذا الحلوة الحلوة شفايف بطعم التوت الله
غضب سعاد واخذت تضرب بة ضحك احمد وثبت يديها
وقال عليكى ان تعرفى انى زوجك سعاد زوجك واخذ يقبل
بها وهى تضربة وهو يقبل حتى شعربدموعها ابتعد احمد
عنها ونام بجانبها جلست سعاد حتى تذهب لكن احمد حضنها
من الخلف واجلسها عل رجلة وقال اعرف انى مخبول ومجنون
واحمق وكل شى تقدرى تقولى عنى لكن احبك احبك جد
ا سعاد وهو يقبل فى كتفها ويضع وجهة فى شعرها ويتمرغ
فية استمر احمد دقائق عل ذلك الوضع وسعاد تبكى

دق الباب قالت ليليان سعاد فى شخص تحت عاوزك غضب
احمد ومسكها بقوة وقال ذلك الوغد حاولت سعاد ان تهرب
منة لكن احمد مسكها بقوة وقال ابقى هنا لكن سعاد جرت
عل الباب لكن احمد سبقها وحملها ورمها عل السرير
وجرى عل الباب واغلق عليها بالمفتاح خرج احمد وهو يقول
ليليان اين هو حاولت ليليان ان تبتسم ولكن لم تبين وهى تسمع
سعاد تصرخ دخل الغرفة

نزل احمد هو يطوى كم قميصة كانه يستعد للمعركة ساخنة
يقول جيت برجلك يا قذر هعرفك كيف تضع عينك عل شى ملكى
نزل احمد الى الصالة يجد-