عشقي وجنوني انتي ٣٦
جاءت الخادمة معها بعض الاكياس نظرت لها لولو وسلمان
قالت لولو ما هذا قالت هذا بعض الالعاب لسيدى الصغير سيدى
طلال بعتها نظر سلمان لولو واخذت يربط الاحداث مع بعض
للماذا كان اسلان مع طلال فى السعودية ماذا يقصد بانة سيكون
نسب هل طلال وفجاة نظر لولو بوحشية وهو يسمع كلام طلال
فى واذنة انة سوف يتزوجها اخذت لولو تبتعد بخطوة بخطوة الى
الخلف تحت نظرت سلمان الغضبة والوحشية جرى عليها ومسكها
بقوة وهى تحمل دياب وشلها نظرت لة لولو بخوف وقالت اتركنى
اتركنى ماذا تفعل لكن سلمان اخذها الى الخارج وهى تصرخ فية
وخائفة جدا منة وهو يقول اثبتى حتى لا يقع الولد وهى تقول اتركنى
اتركنى وضعها سلمان فى سيارتة واخذها وذهبكانت ليليان سوف تذهب الية حتى تنقذ لولو لكن فجاة اسلان مسكها
وقال اتركية نظرت لة ليليان وهى مش فاهمة شى كان اسلان ينظر
الى سلمان وهو يحمل لولو ويذهب بها نظر الها وقال ليليان تعرفى
ان سلمان يظن ان لولو متوفية شهقت ليليان وقالت ماذا قال اسلان
اتصل ابية وحكى لى كل شى ثم اقترب من ليليان ووضع يدها فى
خصرها وقال رغم كل شى انا احب سلمان سلمان شخص جيد جدا
لكن ذلك المدعو طلال لم ارتاح لة قالت اين سياخذها قال لا تقلقى
اعرف الى اين وهو يقترب منها ويقبلهاجلست لولو طول الطريق تبكى وهى تحضن دياب ونظرت الخوف
والفزع مسيطرة عليها ام سلمان فكان كمن يريد ان يقتل شخص
غاضب ويمسك بقوة ويقبض يدة بقوة من الغضب وصل سلمان الى
شقتة فى كوريا نزل وفتح باب السيارة وسحبها واخذها يسحبها
وهو قابض عل يديها ويجرها خلفة دخلت لولو الشقة وهى تحضن
فى دياب جلست فى الصالة وهى خائفة جلس سلمان بجانبها ينظر
اليها نظرت عتاب وحب وشوق لكن لولو كانت تنظر الية نظرت
خوف وصد كانت تنظر الى باب الشقه تتمنا لو تهرب منة الان نظر
سلمان وواقف وذهب الى الباب واغلقة بالمفتاح ووضعة فى جيبة
وكانة يوصل لها لرسالة انة لن يتركها تذهب بعيد عنة ابداجلس امامها ثانيا هو ينظر الى جسدها ليست مثل ما كانت الان
ذادت انوثة واغراء وكان حملها وولدتها جعلتها جميلة اكثر وهو
ينظر الى شعرها ووجها وهى تحضن فى دياب كان منظرها رائع
جدا حمد ربة للمرة المليون وهو جلس امامها وفجاة بكى دياب هو
ينظر الى ولدة ولا يعلم للماذا يبكى ولكن هى تعلم لم يرضع منذ ثلاث
ساعات واقفت وحاولت ان تذهب لكن هو واقف امامها وبينهم دياب
نظرت لة حتى يبتعد ولكنة رفض حاولت ان تذهب لكن كان بجوارها \
واخيرا قالت ابتعد قال لا جرت بسرعة عند باب غرفة وجدتها مفتوح
واغلقت علية نظرت الى دياب الذى يبكى وقالت لا تبكى يا عمرى لا
تبكى وجلست عل الارض وورضعتة كان خلفها سلمان دخل من الغرفة
الاخر وهو ينظر اليها وهى ترضع ابنه شعرت بة اخفت ثدرها بسرعة
وهى تشهق اخذ دياب يبكى بسرعة قالت كيف جاءت اذهب من هنا
وكان وجها مثل الطماطم من الخجل ابتسم سلمان يا الله كم يعشق هذا
الوجة لكن ولدة يبكى تركها وذهب جلست ثانيا وارضعتة حتى نام
ووضعتة عل السرير بحب هو ينظر لها من بعيد بعشق وحنين لسة هتقف من عل
السرير وجدت سلمان يسحبها بقوة الى صدرة ويقبلها بقوة
وعمق ويعتصرها فى صدرها ضربتة لولو فى ظهرة
وصدرة وحاولت ان تبتعد عنة لكن كان مثل الجبل مستحيل ان تبعدة
اخذ سلمان يقبلها بكل شوق وحب وعذاب السنة الى ابتعد عنها
ويضغط عليها بقوة ابتعد عن شفتيها وحضنها بقوة وقال هو يقترب
من اذنها كلمات جعلتها لا تستطيع ان تقف حملها سلمان وذهب بها
الى الصالة واجلسها بجوارة وهو حضنها بقوة شعر سلمان
بدموعها عل قميصة ابتعد عنها
نظر لها ووشل بعض خصلات الشعر من عليها ثم قبلها عل جبينها
ابعدة لولو واقفت حتى تذهب الى دياب لكن سلمان سحبها ثانيا
وحضنها من الخلف وقال نفس الكلمات التى تجعل قلبة ينبض بقوة
وجنون لكن لحظة شعرت بغض غضب من جرحة لها غضب
من تصرفاتة غضب منة ابتعد عنه بقوة وقال لا تقول تلك الكلمات
انت تكرهنى لم تقول اى كلمة عندما كنت عندك للماذا لم تقول انى
زوجتك للماذا ها دائما تصرخ في وتحتقرنى وفى الاخير اغ لم تستطيع
تكملت الكلمة ثم قالت يكفى هذا علينا ان نبتعد عن بعضنا طلاقنى كان
سلمان يستمع لها يريد ان تخرج ما فى قلبها لكن طلبها الطلاق فوق
احتملة جرى عليها وقبلها بقوة اكثر كانت تضرب وكن بهذة القبلة يقول
لها انها ملك لة ولن يتركها ابدا لكن غضب لولو اقوة ابعتدة وهى
تبكى وتقول يكفى وجرت عل غرفت دياب لكن سلمان سحبها من يدها
وحضنها من الخلف وقال تعرفى اول يوم تعرفت عليكى جعلتى قلبى
يرجف كنت صغيرة وجميلة جدا كنت اظن ولد صغير لكن
وجدت طفلة طفلة صغيرة مثل فروالة الصغيرة عندما طلب منى
سلمان ان اتزوجك شعرت بالسعادة كبيرة لكن شى بدخلى كان يقول
انى اكبر منك بالسن وانك تستاهل شاب بسنك لكن لولو كنتى
تبعثى فينا الحياة جعلتى قلبى يدق لك كنت دائما ابتعد عنك حتى لا افكر
بك لكن فى بعدك اشتاق لك ايضا عندما عملت براغبة هذا الوغد
طلال انة يريدك كنت هجنن لولو شعرت بالنار فى جسدى هنا اكتشفت
انى احبك بقوة احبك لدرجة الجنون لولو ولا استطيع الاستغناء عنك
لكن عندما قولتى انك تريد ان تذهبى اخيك شعرت بالجنون انك ممكن
تضيعى منى لولو واخذ يضع يدها عل شعرها ويقول كنت بس فى تلك
الليلة اعلمك انك لى وكنت هقولك لك زوجتى لكن قبلتك اشعلت النار
جعلتى اريد ان اتملك ان تكونى لى الابدا
اخذ يضغط عليه ويضع راسة فى شعرها ويكرر نفس الكلمات التى تجعلها
لا تسطيع السيطرة عل رجلة –واقف طلال غاضب وهو ينظر الى اسلان عندم قال لة ان لولو
ذهب مع زواجها --
أنت تقرأ
عشقي وجنوني انتي
عاطفيةتدور أحداث القصة بين مصر والسعودية وكوريا. النصيب كلمة لا يقتنع بها البعض. لكن لو نظرت بحياتك جيدا سوف تدرك انها هي الكلمة الطيبة التي تقنع الجميع. القصة رومنسية جرئية.