عشقي وجنوني انتي ٢٩
كانت سعاد متفاجاة باحمد يصعد المنصة ويشكر المدير
وهى تنظر الى ملابسة االانيقة والجذابة تسمع بعض
الفتيات خلفها يشدون بة وجذابتة ووسمتة كان كمال
ينظر الى سعاد التى تنظر الى المنصة وخاصا الى
احمد اقترب منها كمال وهو يبتسم ويقول سعاد نظرت
الية سعاد وقالت اهلا استاذ كمال قال ترتاحى
شوية وانتى تعبتى طول اليوم قالت لا ابدا انا بخير كان
احمد عينة عل كمال وسعاد واخذ الميكرفون من المدير
وقال شى جميل ان الشخص يشعر بغيرة من البشر
هذة هبة من الله سبحانة وتعالى هذا التبرع منى ومن
زوجتى وهو يترك المنصة ويمسك فى سعاد التى كانت
متفاجاة يقدوم احمد ناحيتها ويمسك ويسحبها الى المنصة
امام نظرت كمال الغاضبة سحبها احمد براقة امام الحاضرين
وقال وهو يضع يدة عل خصر انا زوجتى اتفقنا عل
هذة التبرع سوف يكون سنويا صح حبيبتى وهو ينظر لها
ابتسم المدير وصقف لهم الحاضرين وهو يبتسم وينظر الى
كمال الذى كان سياكل سعاد من غضبةكان احمد يكلم المدير ومسك سعاد ولم يترك يدها جاءت
دنيا اليها وقالت سعاد نظرت الية سعاد وحاولت ان تسحب
يديها من احمد الذى بدورة نظر الى دنيا لم يغيب عنة ان
دنيا اخت كمال قالت دنيا اريد ان اتكلم معك سعاد قال احمد
اسف انسة دنيا نحن مستعجلين جدا نظرت الية سعاد بغضب
ثم قالت لدنيا معلش دنيا اكلمك غدا سحبها احمد الية وقال لها
بصوت منخفض لن تكلميها ابدا ثم سحبها برقة واستذان
منة وادخلها سيارتة وذهبدخلت سعاد الى البيت وهى غاضبة وسوف تذهب الى
غرفتها مسكها احمد وقال سعاد رمت سعاد يدة بعيد
وقال للماذا تفعل ذلك لقد احرجتنى امام الجامعة كلها
وللماذا قال احرجت لم عرفة انك زوجتى يا هانم قالت
ليس هكذا لكن لم يعرف احد شى لم يحدث اى مقدمات
اقترب منها احمد ومسكها بقوة وقال انتى زعلانة عشان
كمال صح وهو ينظر لها بغضب قال لا لانت ملامح احمد
وقال سعاد لم الكل يعرف انك زوجتى لن ينظر اليك احد
لم يعرفة انك ملكى لن يستطيع ان يتجرء احد ان يقترب
منك قالت بس احمد لكن احمد وضع يدة عل فمها وقال يا
روح احمد صدقنى لم يبقا الكثير عل تخرجك وانا قدمت
لك مشروع التخرج الى الدكتورة سناء بدل ذلك الدكتور
قالت فعلا هى تبتسم قال اكيد اعرف انك تريد التخرج لذلك
فعلت ما تريد لكن هل اطلب منك طلب قالت ما هو قال لا
تقفى مع ذلك الشخص مرة اخر ها وهو يمسح لها عل
خدها بحنان وقالت حسنا ثم قال ولا دنيا قالت دنيا صدقتى
قال دنيا اخت كمال ارجوك سعاد ارجوك وهو يقترب
منها جدا ويتفس من رائحتها كانت سعاد مشوشة من قربة
جدا منها قالت حسنا اقترب احمد حتى يقبلها لكن سعاد
ابعدتة وجرت الى غرفتها ابتسم احمد وهو ينظر الية
وقال اه من خدود الحمر دول اريد ان اكلك اكل امتة
بس يخلص مشروع التخرج دةكان احمد يهتم بسعاد جدا كان يسهر معها لما تذاكر
ويخرج معها ويحضر معها فى اماكن التخرج او يطبخ
لها ويعملها جدا بحنان وحب وهو فخور بها شعرت سعاد
بهذة الفترة بحب احمد فعلا وشعرت بنفسها تحبة فعلا
تخرجت سعاد من الجامعة بامتياز وهى سعيدة جدا وبهذة
المناسبة عمل لها احمد حفلة صغيرة وكانت رائعة جدا بفستانها
الذهبى وحجابها العسلى الرائع قدم لها هدايتها وحضنها فى
الحفلة لكن كان كمال معها ايضا فى نفس الحفلة صدفة ترك
احمد سعاد لحظة حتى يرد عل التليفون خرجت سعاد الى
الحديقة وهى سعيدة باحمد وتصرفاتة معها تفجاة فى وجها
كمال الذى قال للماذا فعلت ذلك سعاد للماذا حاولت تمشى
بعيد عنه لكن كمال مسكها بيديها الاثنين ويهزها ويقول كذابتى
على وانتى متزوجة للماذا قالت سعاد ارجوك كمال اتركنى
ارجوك قال للماذا قالت انا احب احمد راها احمد وغضب كثيرا كان يجرى حتى
يضرب كمال لكن توقف عندما سمع كلمها ابتسم ابتعد كمال
عنها وتركها وذهب اخذت سعاد تملس مكان مسكت كمال
نظر ليها احمد بغضب وهى تلمس مكان مسكت كمال هل اذها
هذا الوغد ومسكها من غير اى كلمة وادخلها
السيارتة ثم مسكها وادخاها فيلاتة اول مرة الى غرفتة وقال
لها اخلعى ملابسك نظرت الية بخوف وقالت احمد خلع لها
احمد جاكت الفستان وهو ينظر الى علمت يد كمال مما جعلة
غاضب جدا كانت سعاد خائفة تظن شى اخر لكن احمد كلة
ظن مسكت كمال عل يديها قال احمد ذلك الوغد سوف اقتلة
لكن سعاد مسكتها وقالت لا ارجوك لا تفعل قال تخافى علية
قالت لا بل اخاف عليك انت نظر لها احمد بابتسمة وفجاة اقترب
منها وقبلها قبلة طويلة وعميقة وهو يفتكر انة اعترف بحبة منذ
قليلا اخذ يقبلها حتى شعرت بة يفك لها فستانها قالت سعاد احمد
ابتعد لكن احمد قال لا استطيع ان اريدك لا استطيع ان اصبر
الان حتى استلمت لها سعاد ونام بهاليستيقظ احمد وهو مذهول ويقول ماذا انتى مسكها بقوة
وقال ايتها العاهرة ما هذا انتى بلا نظرت لها سعاد بصدمة
وقال لا اعرف لا اعرف قال مش عرفة يا سافلة واخذ
يصفعها بقوة ويقول من هو الذى سلمت له نفسك من هو قالت
لم يلمسنى احد لم يلمسنى احد الا انت قال اتيها القذارة انت
مش يا لكن مسكها احمد من شعرها بقوة وسحبها من
عل السالم وهو يجرها بروبها ويسحبها بقوة وهى تتخبت عل
السالم بالم حتى صفعها ثم رمها خارح الباب فيلاتة وهو
يقول يا عاهرة
مكانك الشارع وهى تدق الباب وتقول ارجوك اسمعنى
ارجوك وهى تبكى ومسكت روبها وتنظر حولها تبكى بقوة
ام احمد اخذ يكسر كل شى بيتها وهو يقول يا خائنة للماذا
فعلتى بى ذلك للماذا ---
أنت تقرأ
عشقي وجنوني انتي
Romantizmتدور أحداث القصة بين مصر والسعودية وكوريا. النصيب كلمة لا يقتنع بها البعض. لكن لو نظرت بحياتك جيدا سوف تدرك انها هي الكلمة الطيبة التي تقنع الجميع. القصة رومنسية جرئية.