الكاتبة : سارة الشمري🖤وأعد أعد عروق اليد فعروق يديك تسليني وخيوط الشيب هنا وهنا تنهي أعصابي تنهيني.
نزار قباني 🖤صعدت لغرفتي ...
شفت تليفوني مابي شحن ...
فتحت الجنطة اريد اطلع الشاحنة ...استغربت واني اشوف : هاي العلبة شجابهة هنا ...
فتحتهة وشفت الكلادة الي جبتهة لميامين ...
نسيت احطهة وية العلبة مالت الهدية ...حطيتهة عالميز ودخلت سبحت عالسريع بدلت ملابسي ولبست تراك .. اخذت العلبة ونزلت
مالكيتهة جوة اكيد بغرفتهة
صعدت لكيت شوية من الباب مفتوح ...
فتحتة ودخلت وياريتني مادخلت ...
جمدت بمكاني واني اشوفهة .. لابسة الفستان الي جبتة الهة ... شكول لو شأوصف ...
فاتحة شعرهة وحاطتة على صفحة ....
هي بيضة ولابسة احمر برز بياضهة بالزايد ...
منطيتني ضهرهة والسحابة مفتوحة كلهة لنهاية الضهر ... هي تحاول تسدهة بس مبينة معلكة ...بلعت ريكي واني اشوفهة بهالجمال ... ما تشوفني لان ضهرهة علية ووجهة عالمراية ومدنكة راسهة وتحاول تسد السحابة ...
غبت عن العالم ونسيت نفسي ... صرت ماشوف غيرهة ..
تقربت منهة وصرت ورة ضهرهة
حجيت بهمس يم اذنهة : اكدر اساعدج بيهة ..
هي طفرت من الخوف ورجعت لورى والتصق ضهرهة بصدري ...
حجت بأرتباك : اااء غزوان .. اسفة والله عبالي نمت .. كلت اجربة بما ان ماعندي شي ...
غزوان هي تحجي واني ذايب بيهة ... اباوع عليهة بالمراية ...
وخرتهة من صدري ومديت ايدي حتى اسد السحابة ..
ميامين بسرعة وخرت : غزوان والله ماكو داعي .. خلص راح انزعة ...
جريتهة الي وكلت بهدوء يم اذنهة : ششش خلي اريد اشوفة عليج .. لعد المن جبتة اني ..
حسيتهة كامت ترجف ... مديت ايدي عالسحابة وبديت اسدهة بهدوء ... اصابعي لامست ضهرهة وبشرتهة الناعمة .. وهي صلبت ضهرهة وارتجفت ...
سديت السحابة ونزلت ايدية لخصرهة وقربتهة مني ... حطيت وجهي بشعرهة واني مغمض عيوني وناسي كلشي وماشوف غيرهة كدامي ... : ليش عطر شعرج حلو ...
ميامين بإرتباك : هــ هااه ؟
درتهة علية وعيونهة صارت بعيوني ... دخت بالزايد ... : ليش حاطة كحلة ...
ميامين بخوف : والله خاتون اصرت ان تحطلي ... اني ماردت احط
تحجي واني ذايب وية كل حركة منهة ..
قربت منهة وخشمي لامس خشمهة : ارحميني .. اني بدون الكحلة وما اشوف دربي .. شلون اذا خاطتهن ...
انصدمت ورفعت راسهة وعيونهة علية ...
رفعت طرف اصابعي على خدهة وصرت اتلمس خدودهة بخفة ... بشرتهة الناعمة وخدودهة حمر ... مغمضة عيونهة من لمستي على خدودهة
.. ارتجفت شفايفهة من اجت اصابعي عليهن ...
نزلت اصابعي لرگبتهة ... نزلت عيوني على مكان النساوة ...
بلعت ريكي واني اشوف نفسهة يصعد وينزل ..
نزلت راسي وخليت شفايفي على نساوتهة وبستهة علكيف ...
رفعت راسي وشفتهة مغمضة عيونهة حيل وخايفة ...
مشيت اصبعي الابهام بين حواجبهة وهي فتحت عيونهة ...
عيونهة توديني لغير عالم ... احس كلبي يصير دمام ...
نسيت نفسي شجاي اسوي وقربت شفتي منهة
... شفايفهة الدافية خلت كلبي يذوب ... غمضت عيوني واني مستمتع بطعم شفتها ... وايد على خصرهة والايد الثانية ورة راسهة ...
مادري شكد طولت بوستي لان ماحسيت بالوقت وناسي كلشي ..
لحد ما حسيتهة اختنكت وتدفع بية ...
وخرت عنهة واني اشوف وجهة احمر ... استوعبت اني شجاي اسوي ... غزوان تخبلت ..
عفتهة بسرعة وطلعت وحتى نسيت على شنو جنت جاي ...
دخلت للغرفة وسديت الباب بعصبية ... شسويت غزوان .. تخبلت اي تخبلت ... شلون سويت هيج .. ليش ماكدرت اسيطر على نفسي ... والله ماجنت هيج ... معقولة نسيت اخوك ... معقولة حبك لهاي البنية خلاك تنسى انتقامك لاخوك ... لا لا لا غزوان مو هذا الي تريدة ...
شلون سمحت لنفسي اسوي هيج ... ماريدهة تحس بحبي ... ماريدهة تتخذة نقطة ضعف عني ...
حطيت ايدي بشعري وكعدت عالجرباية واني اهز برجلي من التوتر ...
حطيت ايدي على شفتي واني اتذكرهة ... حاولت تمنعني بس اني الغبي ما سيطرت على نفسي ...
رادت تدفعني بس ماكدرتلي ...
غزوان ليش هيج سويت ... هي تكرهك وتحب شخص ثاني ... ماراح تحب شخص غيرة مثل انت ما راح تحب غيرهة ....
حسيت اختنكت من كثر التفكير ... طلعت من الغرفة ومن البيت كلة ...
رحت للشط وبقيت كاعد مادري شكد مر من الوقت ... بقيت افكر شلون اباوع بوجهة بعد ...
اذا شفتهة راح تعرف بحبي الهة .. هاي اذا ما عرفت وحست بهالشي ... افضل حل ابتعد عنهة ... اي لازم ما تتعود علية ... صبرني ياربي عالجاي ...
أنت تقرأ
سجينة الظلم والانتقام (مكتملة)
Ficción Generalحجة بعصبية :هالكلب لا تجيبين اسمة كدامي مرة ثانية ... ورب الكعبة احسب الله ما خلقج رديت علي واحاول اخفي الخوف : الي دا تحجي عنة هذا اخوية شلون اتكولي ما اذكرة قرب وجهة مني وحجة بفحيح : اخوج مو ... من اليوم وجاي تنسين شي اسمة اخوج وامج واختج شيليهم...