وجدت الهاتف و ردت و قد كان أيوب يتیقبها من وراء الباب بفضول كبير لمعرفة من المتصل؟؟؟
*مريم*:(صوتها خافت ﻷنها متعبة)مرحبا ليث
..قال أيوب في نفسه "مننن هذاا ليثث"ثم أكمل الإستماع
*ليث*:أهلا مريم كيف حالك
*مريم*:أحاول أن أكون بخير
*ليث*:ما بك ماذا حصل
*مريم*:الظاهر أنك الوحيد الذي لم تشاهد الفيديو (و تبسمت بسخرية و خزن)
*ليث*: عن ماذا تتحدثين ... أنا عدت إلی البلاد و أنا الأن في المطار..أين أنت و سآتي لأخذكي و نتحدث
*مريم*:حسنا حسنا نتقابل___________
الشخصية الجديدةةة
ليث:إبن عم مريم يعيش في أمريكا و عمره 29سنة يعتبر مريم مثل أخته و هو طيب جدا لكن عندما يضع هدفه أمامه يصل إليه بكافة الطرق (لكن لن يحدث هذا في هذه المرة)___________
عند إنتهاء المكالمة دخل أيوب إلي الغرفة و سأل
*أيوب*:من هذا ليث و لما ستقابلينه؟؟
*مريم*: (أجابت بشخرية)كل مرة أكتشف فيك شيء جديد فإضافة إلی الإعتداء علی البنات أنت أيضا تستمع إلی المكالمات الهاتفية خلسة ..بصراحة أنت متعدد المواهب لدرجة أني متشوقة لمعرفة مواهبك الأخری*أيوب*:سألتك سؤال ..أجيبيني (بصراخ)
*مريم*:هايي لا تصرخ علي يا هذا و ليس لديك الحق أن تسألني و أيضا لست مجبرة علی أن أجيبك
جن جنون أيوب و أمسك يدها بقوة قربها منه و قال
*أيوب*:أجيبيني الأن فورا
*مريم*:إبتعد عني و إياك أن تفكر الإقتراب مني مرة أخری ...و سأخرج الأن من هذا المستنقعماا هذه القوةةة لقد تحولت بعد المكالمة الهاتفية ...نعم ...إن وجود شخص يصدقها و يسأل عنها ...يريد أن يسمعها و تحكي له كل ما حدث أكسبها القوة و الشجاعة هي لن تستسلم من بعد الأن و لن تسمح له بأن يتدخل
خرجت و إنتظرت قليلا ثم جاء ليث و ذهبت معه...
عادوا من المشفی... وجدوا أهل البيت مستيقظين و أم نفس في المطبخ عندما رأتها ذهبت إليها بهلع
*السيدة نور*: ما الذي حصل ؟؟ هل أنت بخير؟مابها يدك؟
*نفس*:أنا بخير لا تقلقي إنه جرح صغير فقط
أنت تقرأ
أحببته
Romanceقصة بنت طباخة و إبن أصحاب المنزل أحبوا بعضهم....في النهاية يصبحون كوبل مشهور و يشتغلان مع شركة "koton"للملابس و يقومان بالإعلانات لهذه الشركة و لا ننسی الثنائي الذي إجتمع بسسب أنانية ولدت حب💋💋