الجزء10

387 8 0
                                    

وجدت الهاتف و ردت و قد كان أيوب يتیقبها من وراء الباب بفضول كبير لمعرفة من المتصل؟؟؟
*مريم*:(صوتها خافت ﻷنها متعبة)مرحبا  ليث
..قال أيوب في نفسه "مننن هذاا ليثث"ثم أكمل الإستماع
*ليث*:أهلا مريم كيف حالك
*مريم*:أحاول أن أكون بخير
*ليث*:ما بك ماذا حصل
*مريم*:الظاهر أنك الوحيد الذي لم تشاهد الفيديو (و تبسمت بسخرية و خزن)
*ليث*: عن ماذا تتحدثين ... أنا عدت إلی البلاد و أنا الأن في المطار..أين أنت و سآتي لأخذكي و نتحدث
*مريم*:حسنا حسنا نتقابل

___________
الشخصية الجديدةةة
ليث:إبن عم مريم يعيش في أمريكا و عمره 29سنة يعتبر مريم مثل أخته و هو طيب جدا لكن عندما يضع هدفه أمامه يصل إليه بكافة الطرق (لكن لن يحدث هذا في هذه المرة)

___________الشخصية الجديدةةة ليث:إبن عم مريم يعيش في أمريكا و عمره 29سنة يعتبر مريم مثل أخته و هو طيب جدا لكن عندما يضع هدفه أمامه يصل إليه بكافة الطرق (لكن لن يحدث هذا في هذه المرة)

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

___________

عند إنتهاء المكالمة دخل أيوب إلي الغرفة و سأل
*أيوب*:من هذا ليث و لما ستقابلينه؟؟
*مريم*: (أجابت بشخرية)كل مرة أكتشف فيك شيء جديد فإضافة إلی الإعتداء علی البنات أنت أيضا تستمع إلی المكالمات الهاتفية خلسة ..بصراحة أنت متعدد المواهب لدرجة أني متشوقة لمعرفة مواهبك الأخری

*أيوب*:سألتك سؤال ..أجيبيني (بصراخ)

*مريم*:هايي لا تصرخ علي يا هذا و ليس لديك الحق أن تسألني و أيضا لست مجبرة علی أن أجيبك

جن جنون أيوب و أمسك يدها بقوة قربها منه و قال

*أيوب*:أجيبيني الأن فورا
*مريم*:إبتعد عني و إياك أن تفكر الإقتراب مني مرة أخری ...و سأخرج الأن من هذا المستنقع

ماا هذه القوةةة لقد تحولت بعد المكالمة الهاتفية ...نعم ...إن وجود شخص يصدقها و يسأل عنها ...يريد أن يسمعها و تحكي له كل ما حدث أكسبها القوة و الشجاعة هي لن تستسلم من بعد الأن و لن تسمح له بأن يتدخل

خرجت و إنتظرت قليلا ثم جاء ليث و ذهبت معه...

عادوا من المشفی... وجدوا أهل البيت مستيقظين و أم نفس في المطبخ عندما رأتها ذهبت إليها بهلع
*السيدة نور*: ما الذي حصل ؟؟ هل أنت بخير؟مابها يدك؟
*نفس*:أنا بخير لا تقلقي إنه جرح صغير فقط

أحببتهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن