الجزء11

393 8 0
                                    

نام الجميع..ماعدی نفس ..لقد جاعت كثيرا ...نزلت للمطبخ لتأكل شيئا ما ...فجأة سمعت صوت شخص نازل في الدرج ..إنه قصي لقد جاع أيضا
*نفس*:لقد أرعبتني(بخوف)
*قصي*:لماذا ..ماذا هناك
*نفس*:لقد جعت كثيرا
*قصي*:(إبتسم علی طفولتها و عفويتها) أنا كذلك جعت
*نفس*:هيا لنأكل إذا
*قصي*:بالمناسبة..بما أننا هنا وحدنا يعني نستطيع أخذ راحتنا (إقترب منها كثيرا ..كاتما ضحكته علی وجهها المحمر و إرتباثها)لما لا نكمل ما بدأناه في الصباح؟
*نفس*:أأنا ي يجب أأن أنام ..لقد تأخر الوقت
وذهبت بسرعة صاعدة إلی غرفة نومها
ضحك كثيرااا ..البلهاء لقد ذهبت دون أن تأكل
حضر لها سندوتش بينما كانت وراء باب الغرفة ممسكة قلبها بيدها كأنها تحاول تهدئته ..إنه يخفق بقوة و عندما سمعت صوتا أمام الباب قفزت لترتمي فوق الفراش و تغمض عينيها بسرعة و في نفس الوقت فتح قصي الباب هههه إبتسم لأنه لاحظ دقاتها السريعة...يعني أنها لم تنم بعد لكنها تمثل ...وضع الصحن بجانبها و همس لها
*قصي*:سأخرج الأن..بإمكانك فتح عينيك..أتمنی أن يعجبك السندوتش
عندما غلق الباب فتحت عيناها و هجمت علی السندوتش و هي تبتسم.....كم هو لطيف و حنون
......كانت تفكر فيه...بما أنه أراد أن يفضحها لما محی الفيديو ثم إبتسمت بسخرية و نامت...لم ترد أن تفكر في الأمر..هذا ماضي و يجب نسيانه
أيوب أيضا كان يفكر فيها ...لم يستطع نسيانها أو عدم التفكير فيها ....ظل يتذكر في تفاصيلها إلی أن نام

الصباحح🌞🌞🌞🌞🌞

أيقظ ليث مريم ليفطرا في المطعم
إرتدی ليث

أيقظ ليث مريم ليفطرا في المطعم إرتدی ليث

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


و مريم

و مريم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أحببتهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن