علشان الفصل كان صغير دى مقاطع خلف الاستار 😁😀حاجة صغيرة
داخل غرفتها نظرت الى ملابسها بملل و هى تحاول إخراج ما يصلح للخروج مع هذا الهمجى
نوارة : اففف طلعلى منين دة والله منا سيباه
اخرجت احد أضيق بناطيلها و من الاعلى اقصر شئ و سارت بهم امام المراءة بخيلاء
نوارة : دانا موزة موزة الموزز الاعمى دة
ثم قامت بتبديلهم باخرى و هى تتخيل ان يصاب بنوبة قلبية ان خرجت هكذا امامة
كان فستان رقيق يصل الى اعلى الركبة و لكنة كان عارى من الظهر يظهر جمال جسدها بنعومة
نظرت لنفسها بزهو
نوارة : والله لو طلعت كدة مش هلاحق على العرسان
اتجهت الى باب غرفتها و قررت الخروج و بالفعل خرجت لتجدة جالسا محلة و فى يدة الهاتف
عبد الرحمن : مين دى ازاى تسيب اختك تخرج بهدوم زى دى دا انا هطين عشيتها احنا رجالة اوى اة طب سلام
اختفت الدماء من وجهها حال سماعها نبرتة الغاضبة و عندما اوشك على انهاء المكالمة
فرت لغرفتها بخوف و هى تتنفس بقوة
تبعها بطرف عينية و هو يضع الهاتف جانبا و على شفتية ابتسامة شيطانية
😁😁😀
أنت تقرأ
رواية انهيار طفلة ❤
Romanceكانت تسير بلا هوادة فى طريق لا ترى لة نهاية فاين كان الأب هو السند فوالدها هو الكسر واين كانت الام هى الحنان فامها قد دمرت على يد هذا الوغد الذى يسمى وااالد ممنوع النقل بدون اذن الكاتبة