دلف إلى الغرفه و الغضب يتتطاير من عينيه و غيرته تفتك به و قع عينه عليها و هى خارجه من الحمام ، اقترب منها و دفعها على الحائط بعنف و التهم شفتيها بعنف و قسوه و كانه يعاقبها على فعلتها و اشعال غيرته .. حاولت دفعه بعيدا و لكن هيهات لهذا الضخم أن يتحرك و أشعلت حركاتها و مقاومتها له رغبته بها ... فنزل بقبلاته القاسيه على عنقها تاركا علامات ملكيته و كأنه يثبت للجميع بأنها ملكه وحده ... لم تعرف ماذا تفعل مع هذا الوحش الثائر .. ظلت تدفعه و تترجاه ببكاء " أدهم أرجوك .. انت بتوجعنى .. اااه أدهم "
ولكنه كان بعالم أخر لا يسمع شىء مما تتفوه به .. شهقت بفزع حينما حملها ووضعها على الفراش ونزع قميصه ليبقى عارى الصدر ... حاولت الفرار و لكنه أحكم قبضته عليها و استلقى فوقها و هو يقول " انتى ملكى بتاعتى أنا وبس .. ملكى .. ملكى " و أخذ يقبلها بعنف شديد حتى تذوق الدماء بين شفتيها و لكنه لم يبالى و ظل يقبلها بقسوه و يده تعصر خصرها و يضغت بجسده على جسدها الصغير فتاوهت بين قبلاته بألم .. فاستغل الفرصه ليكتشف محتوى فمها .. وفجأه نزع عنها قميصها لتبقى بملابسها الداخليه .. شهقت بخوف .. بينما هو أخذ يلتهم كل جزء من جسدهل بقسوه و عنف غير عابئ بصرخاتها .. شهقت بفزع حينما حاول نزع حماله الصدر خاصتها فقالت ببكاء : أدهم أرجووووك ... أدهم لاااااا أدهمممم و النبى ... متخلنيش أكرهك أرجوووووك .. و علت صوت شهقاتها أفاقته من حاله اللاوعى التى وصل لها بسبب غيرته .. نهض من فوقها و هو ينظر لشفتيها المنتفخه و الدماء تسيل منها و علامات ملكيته تملأ جسدها .. ثم نظر إلى زرقتها بندم : ااا انا أسف ... معرفش عملت كدا إزاى
جلبت الغطاء تدارى جسدها الشبه عارى و هتفت بغضب : براااا اطلع براااا
استجاب لطلبها فهو على علم بخطأه .. جلب قميصه و خرج من الغرفه .. بل من القصر بأكمله 💔
أنت تقرأ
عشق الطفوله ❤
Romanceتبا لذلك القلب الذى سيجعلنى مدمره ، جسد دون روح .. ستتحمل اوجاع حب من طرف واحد هو ... يهتم بها .. يخاف عليها .. يغار بشده ... تحت مسمى الصداقه ... تبا لك ايها الجاهل الا ترى مقدار حبها لك ، سيرى هذا الحب و سيدمره و يقضى على قلبها البرئ الذى عشقه...