chapter 14

225 29 15
                                    

~ لوي~

" حسنا لوي كن شجاع . يجب أن تعترف لها هيا لنجرب... جيسي انا معجب بكي ... لا لا أنا احبها الإعجاب هذا للمراهقين .... جيسي أنا أحبك لنتواعد" كنت أحدث نفسي في الغرفه قررت أن اعترف لها بحبي لها اليوم .
وفجأة يفتح الباب بقوة لتدخل راقضه إلي  لتقفز في احضاني و تلف قدمها حولي لأجد نفسي فجأة احمل جيسي .
" أنا أيضاً انا أيضاً أحبك كثيراً" قالت بسعادة و هي دافنه رأسها في عنقي .
وجهها الملتصق برقبتي و أنفاسها الساخنة التي ترتطم بي تجعلني أعجز عن النطق
" اصبحتي ملكي الان" همست دافنا وجهي بشعرها.
" لوي" قالت محاولة أن تجعلني أنزلها .
" لا... ظلي هكذا قليلاً ارجوكي " قلت متمسكاً بها أكثر
" لوي نحن الآن نتواعد " قالت بسعادة بالغة بعد أن أنزلتها
" و من قال هذا.. أتركي لي بعض الوقت لافكر بالأمر أولا" قلت لازعجها ... إزعاج جيسي ثاني افضل شىء أحبه فالعلم لأن أول شىء أحب هو هي .
" هااي أنت من كان يحدث نفسه بالغرفه مثل الحمقا" قالت بابتسامة ساخره لافتح فمي من الصدمه
"تعلمتي مني الكثير يا فتاه " قلت بفخر
" هيا أخبرني أين سيكون موعدنا الأول" سألت
" موعد أول؟! و من قال موعد أول " قلت ببرود
" أتعلم لوي أنت حبيب سىء جدا لننفصل " قالت بغضب طفولي مسبب لو نوبه من الضحك.
" لماذاا تضحك اووف لوي" قالت بنفاذ صبر
" حسنا حسنا أين تريدين أن تذهبي" قلت بين ضحكاتي .
"  مدينة الملاهي " قالت بحماس
" ولكن... هذا تقليدي جدآ" قلت
" أعلم و لكن انا لم أفعله من قبل " قالت بحماس
" امم لا أعلم دعينا نفعل شىء آخر" كنت احاول الهروب من موعد مدينة الملاهي هذا بكل الطرق
" لوي سنذهب إلي مدينة الملاهي و بعد ساعتان من الأن وداعا " قالت و خرجت من الغرفه ...
تبا...

~جيسي~
~في مدينة الملاهي~

" أنت أيها الأحمق أوقف هذه اللعنه و انزلني فوراً " كان يصرخ لوي و هو يحرك قضمه مثل الأطفال .
أقسم لكم كدت أن أموت من الضحك بسبب وجه لوي و نحن في القطار السريع . ذكرني بمدام نفيخه التي تعلم سبونج باب القيادة عندما كانت في السيارة مع سبونج باب و هو يقود بسرعة.
" اووفف كفي عن هذا أخبرتك أن لا نأتي إلى هنا" قال لوي  بغضب .
" لا استطيع  حقا لا استطيع كلما أنظر إليك أتذكر وجهك عندما كنت تصرخ و تنعت صاحب اللعبة" قلت بين ضحكاتي الشديدة . لينظر لي لوي بتذمر 
" حسنا حسنا سأتوقف .. و لكن لماذا كل هذا الخوف " سالت محاوله كتمان الضحك
" كدت أموت بسبب هذه اللعبة الحمقاء و أنا صغير" قال بغضب
" سقطت من قوفها وأقسم كدت أن أموت" أكمل
" اوه أسفه حقا لو " قلت و أنا أربت علي شعره
" لا تلمسي شعري " لوي عندنا يكون غاضب و يلمسه الشخص الذي هو غاضب منه اول شىء يقوله لا تلمسني ... إنه طفل أقسم
" لا سأفعل  فهو ملكي الان " قلت لاغاظته
" لا عزيزتي هذا شعري ياء الملكيه تعني ملكي ملتصق بي أنا" قال باندفاع
" لا أنت شخصيآ مكلي الأن لوي و هذا يعني شعرك ملكي عينك ملكي فمك ملكي و كل شىء بك أصبح ملكي ليس ل أي فتاه أخري" قلت له
" فمي ملكك اممم تعجبني الفكرة " قال بخبث لاضربه علي رأسه .

My Dream Became A Disaster | حلمي أصبح كارثة {Completed}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن