وقع في حبها هادم اي عادات او تقاليد كاسر ذلك الحاجز الفولاذي المسمي بالتقاليد و التميز الطبقي بينما هي تقدس كل ما هو متمرد عليه....حارب و ثار و أقترب منها و حاول ان يجعل قلبها يلين و لكن هيهات هي خاضعة لعائلتها و لقوانين طبقتها المخملية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
*كلارك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"لقد وصلت أميرتي أخيرا"
قالتها والدتي وهي تشير نحوي مخاطبه ضيفتها التي ادارت رأسها لتنتفخ اوداجي من هول المفاجأة أنها السيدة جينفير والدة هاري
ألتفتت هي الأخرى تطالعني فتقدمت الخطى نحوها ألقيت عليها التحية و أذهلني ترحيبها الحار بي ، الشبه بينها وبين هاري لا يصدق و ما زالت رغم سنها تبدو حيوية ومفعمه بالنشاط ، أتخذت مجلس لذاتي في المنتصف بينها وبين والدتي التي أبتدئت الحوار قائله : " أميرتي لقد قام الماركيز بروان بدعوتنا لمشاركتهم أحدى رحل الصيد التي يقوم بها غالبا "
طالعت السيدة جينيفر فأبتسمت لي مردفه : " أميرتي اللطيفة لقد أسعدني حديث هاري عنك فتشوقت لتعرف عليك ورحلة الصيد فرصة ذهبيه "
بكلماتها هذه هي أغلقت علي أي فرصة لرفض رغم أني لم أكن سأرفض فهاري لطيف للغاية وصحبته ستكون ممتعه
لأصدق مع ذاتي أكثر ما يثير حماسي هو أنني سأتمكن من أغاظة سيد وقح ولأيام ، سيرى ذلك الأخرق عواقب أن يتواقح مع لورين برادفورد
أنتشلني من شرودي صوت والدتي وهي ترمقني بنظرة أيقنت أنها لن تمر دون توبيخي لاحقاً تلى ذلك دخول فيونا و تقديمها لشاي و مجموعة منتقاه من أفخر أنواع الكعك ، سكبت أولا لسيدة جينيفر ثم لوالدتي وأخيراً لي ، جلستنا دامت لأكثر من ساعة كان الحديث يروق لوالدتي في حين تملكني الضجر لكن ظللت مكاني خوفا أن تفسر السيدة تصرفي على أنه وقاحه
تنفسدت الصعداء حين غادرت و لم تمضي ساعة و قررت الخروج لزيارة كارلا ، أوقفتني والدتي : " إلى أين ؟"
