أنا بشاربك يا علي

الحلقة -19-

البارت التاسع عشر(19)
((أنا بشاربك ياعلي))
بقلمي :-فراقد حسن علي
............،،،،،،...........

ورحم الله والديك ماقصرت ويايه ولو اخدمك عمري كله مااجازيك

وعسى النبي واهل بيته يوكفولك بكل شده ويحمونك من كل شر ومن كل سوء
ويجفوك شر بني ادم،، وروح يبن الناس ودعاء مظلومه ويتيمه طاهره
كون من حلكي لباب السماء ياعلي كون تلزم التراب يتحول بيدك ذهب وعساك مرتاح دنيا واخره

علي/هي تحجي وتبجي ،،واني مااصدك اسمع بطاري البجي ،،قلبي موجر نار  وبحجت الحلمان ابجي على كيفي

ابجي وياها على الواهس ،،ابجي على روحي وعلى فكد اهلي ،وعلى تعب روحي من بعدهم

وأبجي على ضيمها وعلى الظلم الي شافته ،،

-؛زهره يعني الله كتبلج حياة جديده واجيت بدربج  ونقذتج

البنات الغيرج المرن بنفس الموقف شلون بيهن ،،الله أكبر على كل ظالم ،،مجرد مااتخيل الموقف اختنك

بس كليلي شوكت نخلص من هذا التخلف والجهل ،،يعني شنو الفرق هسه عن عادات وتقاليد الجاهليه قبل الاسلام

كبل ماعدهم دين ومايعرفون الحلال من الحرام ويدفنون البنات بالحياة ،،

والله شنو يخافون اذا صارت غزوات ياخذوهن سبايا ويصيرن عار لاهلهن

لو من الفقر  يكتلوهن يخلصون  منهن ،،ويبقون الولد للشغل لو يدربوه للحروب

مو هسه اجى دين ونبي ووصي ومن قبل 1400سنه يصيحون ويعيطون يابه قتل البنات حرام

((وإذا الموءودة سئلت (8)بأي  ذنب قتلت))

واذا على الفقر ((وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُمْ ))

يعني اهلج مو أسلام وعلى دين محمد ويقرون القران

بس كليلي اهلج  مافكروا باجر من يوكفون بين ايدين الله شيكولوه ليش كتلناها

ادري الشرف غالي وتاج على كل راس ،،بس اكو شي اسمه تأكيد من الموضوع واعرض الشغله على طبيب مختص

زين لايرحون للطبيب وانتوا بعرب خاف تستحون ليش مايعرضون هيج سالفه على قابله مأذونه وهي شغلتها وتعرف كلشي

زهره/علي لو كل الناس تفكر مثلك وتخلي جميع هاي الاعتبارات كدامها بهيج مواقف ماجان المره انهانت ونذلت وصارت عيبه وعار لاهلها وبالذات عد ناس مثل طبع اهلي

اني مااريد اعمم واجمع الكل واظلم بختي أكو بيهم صايمين ومصلين ويخافون الله وعدهم حكمه وعقل يوازن الامور ويسطر على هيج مواضيع

بس الاغلبيه بهيج سالفه ماعدهم تفاهم وعدهم حجي الناس قبل مخافه رب العالمين

علي/زين عوفج من الصوم ،،والصلاة ،،ومخافه الله ،،لان لايزكي الانفس الا الله ،،الاهل ماواثقين بتربيتهم لبتهم