الملخص :
تدور احداث القصة حول فتاة طموحة وفي عز ربيع عمرها..والتي تدعى هزااان..تحلم هزااان بأن تكون مذيعة تلفيزيونية لامعة في اسطنبول..تمكث في شقة صغيرة مع شقيقتها الصغرى ايجه..بعيداتان عن امهما فضيلة التي تستقر بقبرص لتدير مطعمها الصغير...تعمل هزا...
أمير شخص مهووس بإغتصاب النساء وقتلهن بعدها.. يخفي فريسة ولا يترك اثر لجريمته الشنيعة والمرعبة.. وهذا الإدمان يجعله يتمتع بذلك ولا يستطيع التوقف عن افعاله كما انه يعشق النساء الشريسات يحب العنف وابراز قوته عليهن ولا توجد فتاة تستطيع النجاة منه...
يعود امير الى تركيا بعد جريمته الأخيرة بإنجلترا ويقرر الإستقرار بإسطنبول إلا ان تهدأ الأوضاع لكن هل يستطيع السيطرة على نفسه مع نساء تركيا ام انهن يصبحن فريسته ولا نجاة من ذلك...
لدى أمير قصر وسط الغابة.. فرجل مثله يعشق الرعب والقتل ولا يستطيع العيش وسط العامة يحب الذئاب الشرسة ويقوم بتربيتها يعشق اصواتهم بالليل ولا ينام إلا على عواءهم...
أمير شخص يحب إدخال الرعب في حياة النساء لتكون فريسته سهلة المنال وطريقة تعامله معهم تمشي كالسحر بعروقهن ولا يكتشفن خطورة وضعهم إلا بعد فوات الآوان..
لكن السؤال يكمن كيف وصل أمير الى تلك الحالة وما سبب هوسه بإغتصاب والقتل يبعدها...
رحبو بالشخصية المرعبة أمير كوزجو اغولو 🔥🔥
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في اليوم اللذي وضع فيه امير قدمه داخل تركيا شعر بأن حياته ستكون ممتعة بكثير هنا ليقول لنفسه..
امير : آه كم اعشق رائحة بلدي.. الحياة هنا ممتعة بالفعل وخاصة مع نسائها الشريسات..
لدى أمير رجال يثق بهم ويخافون منه ومن افعاله ليتكلم احدهم ويقول له : سيدي القصر جاهز يمكننا الذهاب الآن... أمير ليضحك على دخوله لأسطنبول : حسنا لنذهب ولتكون بداية سعادة لنا في ذلك القصر الملعون ههههههههههههه....
بالجانب الآخر :
تقرر هزان بعد اجتيازها للإختبار بالعودة الى الشركة أما ياغيز بعد كل ماحدث لزال مشوشا ولا يعرف مذا يفعل ويقول لنفسه..
ياغيز : انا سأمضي في طريقي واعود لنظام حياتي..لن افكر بأي شيء يشتتني...
يصل ياغيز الى الشركة وهو في كامل بروده ولا شيء يلفت نظره..ليدخل مكتبه ويتبعه سنان خلفه ويكلمه..
سنان : ماهذا الوجه الثلجي في هذا الصباح ؟!.. ياغيز : انني اعود الى حياتي السابقة ياصديقي.. لن يهمني شيء بعد الآن.. ساعيش لنفسي فقط... سنان ليندهش : وما سر قرارك المفاجىء.. ياغيز ليتنهد : الامور العاطفية التي اعشيها تجعلك تتخذ مواقف عديدة..والأنسب لي أن اكون بعيدا عنها.. سنان : اي انه حدث شيء..جعلك تعود الى آليتك على الاغلب.. ياغيز : غالبا مايحدث معي يكون في صالحي لأعود الى طبيعتي... سنان : تقول انها طبيعتك ؟!.. ام انها وسيلة لتهرب من نفسك.. ياغيز : هذا نظام حياتي سنان وانا سعيد بذلك... سنان : وماذا عن نهال ؟!! هل ستعداد على هذا الوجه الثلجي ؟!!... ياغيز : ان كانت تحبني ستعداد لا تقلق... سنان : بالسلامة لها اذا..
