تدرون اني ما احب اطول في الكتابة بس اللي انا شايفته انكم ما عم تتفاعلوا معي - الا القلة والحلوين - بس الأغلبية لا..
هل الرواية ما عم تعجبكم لحتي أخليها؟
هل الأحداث مملة او اعتيادية لحتي اوقف نشرها واشوف شي تاني؟
صح انا بعرف انو الرواية عادية وحتي انها ما مشوقة متل بقية الروايات بالواتباد بس هاي اول رواية انا اكتبها وأكون مواصلة فيها للحظة فبدياكم تتفاعلوا معي اذا عجبتكم وتعلقوا لحتي اعرف شو المطلوب مني جوولز😔😔😔💔
راح يكون هاد الجزء هدية بمناسبة ال٣٠٠ متابع اللي وصلتهم ولولا هاد ما كنت راح انشر اليوم..
ضلوا بخير جوولز..
🔻🔻🔻🔻🔻🔻🔻
اوليفيا pov
فتحت عيناي ليقابلني سقف بني اللون بنقوش ذهبية وثريا جميلة معلقة فيه ليظهر تساؤل ما في ذهني
" اين انا؟"المكان لا يبدو مألوفا بالنسبة لي ولا اذكر اي شيئ عنه، ليس وكأنني سأفعل لو تذكرت فأنا بالكاد اتذكر من انا ومن هو لوك..
" لوك!!" ثرخت وانا ارفع جزئي السفلي حتي انهض من السرير الذي استلقي عليه مع محاولة عقيمة لكتم ذعري..
شيئ ما شدني معيدا إياي الي السرير مرة اخري وبعد ثوان ادركت انها ذراعان..
ذراعان سمراوتان قويتان تحيطان خصري بتملك لأعرف هوية الشخص الذي يضمني اليه هكذا ويجتاحني شعور الامان مجددا.
" عودي للنوم لا يزال الوقت مبكرا"
صوته كان خشنا وتتخلله بعض آثار النعاس بيد ان هناك بحة مميزة جعلتني اشعر بالدفئ ينتشر ليغمرني فعدت بهدوء اسند رأسي الي صدره العاري.." لم اعهد الالفا لوكاس كسولا هكذا" نبرتي كانت لعوبة وانا امرر يدي علي ذراعه الذي التف حولي بضيق يشدد علي مجري تنفسي وكأنه يعاقبني علي كلماتي..
" هيا لوك... لا أشعر بالنعاس!" هو يعلم ما أعنيه تمام لكنه يماطلني دائما..
" الساعة تشير الي الثانية صباحا" كلماته كانت قاطعة.. لا ادري لما لا يريدني ان اخرج في جولة علي ذئبه لطالما كنت استمتع بالأمر..
أحيانا كنت اود ان أمتلك ذئبا كخاصته، الأمر ممتع نوعا ما فأنت تستطيع التحدث الي ذئبك والتحول اليه من وقت الي آخر وليس كما نعيش نحن..
" لا يزال مبكرا.. لن يشعر بنا أحد كما ان الوقت سيكون باردا.. ومنعشا" اعلم انهم يحبون هذه الأجواء لذا حاولت اغرائه ولكن لا اظن انه فقط كسول بل هناك شيئ اخر وراء ردوده الباردة هذه..
أنت تقرأ
The Hybrid's Mate 2
Werewolfالالم اشتد مع كل ثانية وكأن هناك من يسكب حمما علي عنقي وبكثرة اسرعت الي المرآة المقابلة لأرى علامتي التي كانت تتوهج بشدة في ظلام غرفتي الدامس... عيناي تتسعان بصدمة بينما صرخة لا ارداية غادرت حلقي مصدرة صوتا عاليا.. علامتي كانت تختفي!!