《VąpĚŔ.0.》

982 47 251
                                    

أضَعتُ قَلبي يَوماً فى حُبٍ كاذِب،
ولَم أحذو حَذواً لِإستِعادَتِه.

أَضَعتُ وَقتى فى اللَهو والخَمر،،
ولَم أُفَكر يَوماً بِإستِعمَالِه.

وَجَدتُ صِحَتي تَتَدَهور،،،
ولَكِننى حَقاً لَم أكُن لِأهتَم.

أخبَرَنى قَلبى أنَه لَم يَضِع،،،،
وإنَما هو مَقموعٌ دَاخِلى خائفٌ مِن الخُروج.
وأنَا لَم أُفَكِرْ أبداً بِإخراجِه.

حَتى أتَيتَ أنتَ أيُها المُدَخِنُ،،،،
أخْرَجتَ قَلبى ثائِراً مُتَمَرِداً،
أخْرَجتَهُ أقوى مِما كَانَ مِن قَبل،
أعَدتَ رُشدى إليَّ بَعد أن ضَاع،
أثَرتَ بِداخِلىَّ الفارِغ بُركانَ حُروب.

ولَكْن مَاذا إن كُنتَ مُرشدي وأنتَ ضائِع؟
ماذا إن كُنتَ مُوقِظى وأنتَ بِسُبات؟
مَاذا إن كُنتَ رافِعى وأنتَ بِالقاع؟
مَاذا إن كُنت مُنقذى وأنتَ فى وَسَطِ هلاك؟

إن لَم تَكُن تَهتَم لِأمرِك فأنا أفعل، إن لَم تَكُن تَهتَمُ لِحَياتِك، فأنا أفعل، إن لَم تَكُن تُريدُ المُساعَدة فأنا أرفُض رَفضَك!.

إن كُنتَ واقِعٌ فِإننى لَسانِدَتُك.

*-*

مُتهورة..؟

ليس وكأننى لا أعلم☻

على أي حال،

ليش أتكلم بالفصحى انا؟

ولي بتكلم خليجي؟
اه ياني

المهم الفكرة جتلي النهاردة وانا ف الامتحان وقلت هنزلها يعني هنزلها بس مقدرش اوعدكو انها هينزل منها بارتات (:♡

جود باي☻💜

VąpĚŔ.||O.Sحيث تعيش القصص. اكتشف الآن