هُو مُلقى عَلى الأرض بِألَم،
وأنا لا أستطيع إستيعابَ مَا يَحدُث."أسِفٌ لِضَرب حَبيبكْ، لا أعْلَم لِما تُواعِدِينَهُ حَتى."
نَظَرتُ لِمَصَدَرِ الصَوتْ
لِأجِدَهُ هُو،
أمامى،
يَنظُر لَهُ بِاستحقار.وكَم كُنت أحْتَاجُه فِى تِلْكَ لَحظة.
رَغبَتى بِالبُكاء تَتَزايد،
لا أعلَمْ أهوُ لِرؤيَتُهُ يُنقذُنى،
أم لِظَنِه بِأنَهُ حَبيبي،
أو هُو لِوَقعِ تِلكَ الجُمَلُ عَلى قَلبى المُختَبئ مِن العَالَم.ولَكن لا،
لَيس هُنا،
ولَيسَ أمامَ مَن جَعَلَ قَلبي المُختَبئ يَتَألَم.ذَهَبتُ لَهُ لِأجِدَهُ يُتَمتِم بِكَلِماتٍ ك'عاهر ولعين'
لَيسَ هُناكَ مِن عَاهِرٌ هُنا غَيرُك.
مِلتُ بِظَهرى نَحوَه أُردِفُ بِبُرودٍ كَساهُ الأنتقام.
"كَونى العَاهرةُ هُنا أفضَلُ مِن كَونى مَن يَتَرَجاها."
وأستَقَمتُ أركُلُه فى وَجْهِه بِقوة،
لِيَلتَف وَجهَهُ ولَم يَرتَد.بَينما أنا بَصَقتُ بِجانِبِه وذَهَبتْ.
وَهو لَم يَتَحَرَكْ مُجدداً.
أظُنُه أُغمى عَليه،
أو مَات لا يَهم.عليهِ اللعنة!
أمْسَكتُ بِذِراع ذاك الذى كَان يُشاهِدُ ما أفعَل بِاهتِمام.
وسَحَبتُه مَعى بَعيداً عَن هَذا المَكان.
"إسمَع، هو لَيس بِحَبيبي أبداً، هو فَقَط، هو، لا أَعلَم ماذا يَكُونُ هو!"
قُلتُ بَعدَ أن تَوَقَفت فى أحَدِ الشوارِع العَشوائية.
كُنتُ أتَنَفَس بِعَصَبية أُحاوِلُ فِهْمَ ما أقول!.
لَم أجِد مَا أصِفُهُ بِه لِأسحَبَ شَعري بِجُنون أُحاول تَهدِئة نَفسي.
أنا حَتى لا أعْرِف لِما أُبَرِرُ لَه!.
وَهو فَقَط صَامِت.
"هُو لَيس بِشئٍ عَلى الإطلاق!، واللَعنة لِما أُبَرِرُ أنا حَتى!."
وَهُو صَامِت.
أنت تقرأ
VąpĚŔ.||O.S
Romanceبِالبِدايةِ إنبَهرتُ مِن أُسلوبِك، لَم أكُن أبداً أهتَمُ لِما قَد تَكونُ خُطورة ما تَفعَلَهُ عليك. ولَكِن الأنَ أنتَ لَستَ أيَّ أحد، وأنا لَن أدَعَك تَذهب. أَيُها المُدَخِن إنَنى لَحَافِظَتُك، فَخَوفي عَليِكَ لَيس أبداًَ خَوفُ صَديق. أجَل أيُها المُ...