ملاحظة صغيرة؛
كثرة السباب واللعن بهذا الفصل أو بكامل الرواية عموما هو بسبب شخصية البطلة الغير خلوقة.*-*
خاطئ!أعطانى رقما خاطئ!
ذاك اللعين!
ما إن أتصلت حتى وجدت صوت رجل أجش
'أهلا بك بأسواق الشمس، ماذا تريد أن تطلب؟'فقط ما اللعنة معه!
أليست تلك من شيم الفتيات؟
إعطاء أرقام خاطئة للرجال المزعجين؟أين رجولته واللعنه!
أصدق من قال أن الأسيويين أكثرهم شواذ أم ماذا!؟
ولكننى لن أتراجع!
أختلقت حجة كون اليوم الثلاثاء لأسئله ما إن كان سيأتى،
ولكن، مفجأة!
الرقم هو شخص يبيع البطاطا!.ما اللعنة مع ذاك الاسم أيضا!
'Sun markets'أأسواقكم فوق الشمس مثلا!
فالتحترقو بالجحيم!مازال الوقت باكرا على الذهاب ولكنى لا أطيق صبرا حتى رؤيته لأشبعه ضربا حتى أخذ كفايتي!
أخذت ألف سيجارة تبغ جديدة فالمالفوفون أخرتهم إنتهت للتو.
لم يأتى!
لما لم يأتى؟
الفجر قد بزخ بالفعل وأنا أسير هنا لا أفهم لم لم يأت؟!
فقط ما لعنته معى هل علم ما أنا أخططه أم ماذا؟
كلا سيهون أوه، أنا لن أستسلم!.
ثلاثاء أخر.
وبعده أخر.
وها هو الثلاثاء الرابع لم يأت أيضا،
أرحل لبلده اللعين أم ماذا؟ذهبت لسانا لربما يعلم شيئا.
"اوه!، أبالصدفة الأنسة باركر هنا للسؤال عن السيد أوه الغائب منذ أربعة أسابيع؟""يكفيني علمى بأنه لم يأت بأى يوما أخر ومخطئة بلجوئى لك أيها السافل.!"
ثم ماذا؟
أنسة؟
أهو على عدم علم بليالى الجامحة أم ماذا؟أنسة مؤخرتى!
قهقه بخفة، هو لا يبالى بسبي له، ولا يبالي ببغضي معه، مزاجى المتقلب عليه، هو فقط لا يبال بشئ أنا أفعله.
أنت تقرأ
VąpĚŔ.||O.S
Romanceبِالبِدايةِ إنبَهرتُ مِن أُسلوبِك، لَم أكُن أبداً أهتَمُ لِما قَد تَكونُ خُطورة ما تَفعَلَهُ عليك. ولَكِن الأنَ أنتَ لَستَ أيَّ أحد، وأنا لَن أدَعَك تَذهب. أَيُها المُدَخِن إنَنى لَحَافِظَتُك، فَخَوفي عَليِكَ لَيس أبداًَ خَوفُ صَديق. أجَل أيُها المُ...