كذبٌ وضربٌ من الخيـ..ـال..
كيفُ تكونُ بهذه القسوة! لا شيءَ يجعلُ الأم تقسوا على أبنائها مهما كانَ!
ذلكَ الفيلمُ مبتذل لا واقعيةَ فيه، الحنان في قلبِ الأم أينَ ذهبوا به!
أثمة أُمٌ لا تبالي لحال أبنائها؟ لألمهم وتعبهم؟ لمرضهم؟ لنفسياتهم ومشاكلهم؟ لجوعهم واحتياجاتهم؟
هل تستخسرُ أمٌ عناقًا لأبنائها وقبلةً دافئة على جبهاتهم؟
لا سبب يجعلُها تفعل ذلكَ لفلذات كبدها؛ حينها لن تكونَ أُمًا!
لن تكونَ الأمُ قاسيةً لأي سببٍ كانَ لذا لا تجعلوها كذلكَ في فلمٍ واقعي!
تلكَ في الفيلم ليست الأم إنها زوجةُ الأب بلا شك علينا إنتظار الجزء القادم فحسب!20.01.14 16:00
أنت تقرأ
أبيَض
Romanceظلالٌ قاتمةٌ تنبعثُ من قلوبٍ مُهلكة كأنها ثقوبٌ سوداء خلَّفتها نجومٌ تدمرت. *ِ، الأبيضُ ليسَ بالضرورةِ الإشراقَ والسعادة، يمكنُ للأبيضِ أن يكونَ ذلكَ الشاحبَ والمتعب والَّذي اِكتفى بُؤسًا. - محطة مظلمة لتشعرك بالبؤس ولتفرغ كل طاقتكَ الإيجابيةَ في...