Ch 15 *وهي تقتله *

1.1K 99 55
                                    

بحب الناس اللي بتكتشف الحاجة قبل مكتبها
رغم اني بحس ان انا فشله فالغموض بس بحسهم مركزين واذكيه كدا😂

ركزوا بقي فالبرتات اللي جيه عشان اي جمله هكتبها هيبقي عليها حدث 🌚

شكرا للناس اللي بتتفاعل خقيقي لاف يو😪❤️❤️

(باليوم التالي)

دق زين بابها لتفتح له فلاريا وهي بحماله صدرها فقط وسروالها ليتظر لها بغرابه فهي ليست من محبي ان تكون بملابسها الداخليه بالمنزل
"اللعنه بروكس هنا" صاحت بزعر لينظر لها بغضب
"ارجوك اذهب للحديقه وسأجعله يرحل وحينما يرحل سأهاتفك" قالت بهمس ليزفر

"انتِ تعلمي اني لا احب تلك الطريقه." صاح لتتسع عيناها
"اللعنه زين ارجوك اخفض صوتك واذهب لهناك هو لو رأنا سيخبر آنا" قالت ليتنهد، اخر ما يريده هو ان تعلم آنا، لذا استمع لها وذهب للحديقه، بالبدايه لم يكن يفرق له ان تعلم آنا لو لا، كل ما كان يهمه هي فلاريا، ان لا تعلم آنا حتي لا تضايقها، لكنه وجد نفسه بلا مبرر يخاف من حزن آنا منه ومن خذلانها من رفيقتها 

، دقائق وفتحت له باب الحديقه لينهض ويدخل بضجر
"انا اريد ان اعلم الي متي سنظل بهذا الوضع ولما ادخلتي هذا الوغد بيننا " صاح بغضب
" انا ادخلت بروكس بيننا لتدرك شعوري حينما تفعل ذلك مع آنا، تخفيني وكأنكي شيء تستعيب منه،" قالت ليقلب عيناه من حماقتها

"ما ذنبه بذلك فلاريا، لما توصلينا لنقطه سيئه بعلاقتنا" قال بغضب
"اترك آنا وسأتركه "قالت بتهديد
" انتِ لن تملي من هذا الامر؟ "قال بملل،
" ثم لما انتِ هكذا هل مارستم؟ "قال مشير لجزئها العلوي العاري

" بالطبع هو خطيبي زين "قالت لينظر لها بحده
" انا لا المس آنا "قال بغضب
" لانها تمنعك عزيزي، انت تتمني "قالت ساخره
" اووه نسيت انك كنت واضعه لنا جاسوس بالمنزل "قال ساخرا، لا يعلم لما هو اصبح بهذا البرود تجاه زاك الأمر، بالماضي لو كان علم ان بروكس قبلها فقط كان يقيم الحرب.

" عليك ان تثق بي قليلا، اني احبك انت وليس بروكس وهو لم يمارس معي حتي الآن " قالت بدلال وهي تقترب منه
" للأسف فلاريا انا لا  اثق بكي تماما بهذا الامر ، من تخون رفيقة عمرها تخونني عزيزتي "قال ساخرا لتنظر له بصدمه من حديثه الجارح

"هي من تخونني معك، هي من اخذتك مني "قالت بغضب
" لكنها لا تعلم بعلاقتنا لكن انتِ من تعلمي، وحتي لو تعلم هي بالنهايه ام طفلي واسمها علي اسمي "قال ساخرا
" امم انت اتي لتخبرني ان آنا افضل مني وانك تثق بها اكثر واني مجرد عاهرتك اليس كذلك؟ رسالتك وصلتني زين" قالت ساخره بغضب دمائها تغلي بعروقها ليتنهد بملل

" زين هل انت تحبني بحق؟ ارجوك لا تكذب "قالت بحزن
" بالطبع احبك "قال رغم انه لم يعد متأكد من ذلك كالماضي
" اين حبك هذا وانت تخبرني انك لا تثق بي" قالت بحزن ليتنهد بتشتت

insane (z.m))(مكتملة) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن