دازت شي 5 أيام خرى وأنا مزال في لكنينيك حتا حاجة متبلات كل نهار بحال خوه ، وخا حسيت براسي تحسنت شي شوية جسديا ،ولاكن نفسياااااا لا مزال حتا لدبا بقا مأترا بداك الشي لي وقع ليا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مكنهدر معا حد منتكلم معا حد وليت منغالقة على نفسي في داك الشومنبر مكنخرج مكنذرج والنهار كيدوز عليا طويل بحالي فيه سيمانة ولا شهر
نهار ومطال وأنا جالسة فوق داك النموسية وكنبقا كنشوف غير في بلاصة معينة وكنحلل في الأفكار السلبية والخايبة لي ستوحات على عقلي ومبغاتش تخرج منو باتاتا وعاد الصورة ديال مصعب مبغاتش تنسا ليا وخا كنحاول نخرجو من عقلي ولاكن وااااالو مبغاش يتنسا ليا ،كنسول عليه الدكتورة لي مقابلني ولاكن معندها حتا فكرة عليه ،من نهاار دخلت لكنينيك مجاا طل عليااا وهاادي مااشي من عواايدووو
بقيت جالسة في داك البيت بحال اليتيمة ولا نقولو السجينة ،معرفتش علاش كانو حاطين ليا الحراسة 24 ساعة على 24 ساعة حدا الباب ديال الشمنبر يعني ممنوع نخرج من هنا ، والو نفكر ونبغي نهرب معنديش كيفاش ندير وحتا أنا مكنفكرش في لهروب حيت ولا عندي كيف هنا كيف هربت حتا حاجة مغدا تبدل لي (عطا الله عطاه ولي طاح جا على عين گفااااه )
كان كتجي عندي طبيبة لي كانت كتبع الحالة ديالي يوميا وهيا شي ممريضات من غيرهم مكنشوف حتا حد، لاا مصعب لا داك الوحش حتا واحد مبقا جا زارني
ليوما فقت كيف العادة حسيت برااسي وليت شووية وخااا النفسية ديالي بقااا متضرة ولاكن شووية ، لبست ملابس عباارة عن قبيلة في عكري سخوونة وسوال جينز كحل ووگااات في لكحل كان جابهم ليا الشيفور ديالهم لبستهم حيت كان البرد بزاف
شعري درت ليه ديل حصان وخلتو مطلوق على طولتو وبركت فوق الناموسية نتساين شكون يجي يديني حيت ليوما هوا لاخر ليا وقالت ليا الطبيبة راه غادي يجي يديك الشيفووور من هنا
بقيت جالسة حتا جا لعندي الشيفووور تاني، وشدينا الطريق لقبر الحياة ولا نقول الجحيم ديالي لي هوا القصر كيف ديما بقيت جالسة بحال الثيمتال مكنهدر منتكلم غير حديا الطريق ونشوف لفين غادي توصلني هاد الطريق تاني ،حتا من مصعب مبقيتش سولت عليه ولا فكرت لفين غادي يكون مشا حيت أصلااااا لقيت بلي ميستاهلش كون كان راجل گعما يجيبني يغربني في بلادات الناس وينساحب بلا كلمة بلا جوج غير مجرد التفكير فيه كيعصبني ،بقيت كنفكر فيه حتا سمعت الشيفور قال ليا بلي وصلنا
