نرجعو عند البطلة ديالنا لي فاقت بعد ستة ديال السوايع تقريباااا ولا كتر
فااااقت وهيا مبوقلة بنعاااس وراااسها حسات بيه تقيل عليها بزااااف بزاااف ،مقداش تهزووو من فوق المخدة ومقدراش حتا تحل عوينتها لخضرين لي كيبانو بحال شي زوموردااات كيلمعو معاا بكاات بزااف مؤخرااا ولا حمرين ،شوفة فيهم كتحسك بحالي راك طاير في السما هاد الشي لي خلا الكونونيل مصعب بشانو ومرشانوووو ورجل المافيا الخطير أركي يطيح في الشوفة فيهم من النضرة لولة ،
حلات عينيها مزيااان ،وبدات كتشوف في السقف لي كان غريب عليها ،بقات كتشوف واحد المدة وهيا مصدومة ، وبدات كتفكر في الأحدات لي وقعو ليها مؤخراااا بشوية بشوية ،غير تفكرت بلي هيا ولات دابا مرات داك الوحش بالشرع والقانون وبلا مووجب الشرع ميحيدهااش ليه حتااا الطبيب ،وهيا تصدق باااركة على ترمتها فوق داك السرير الصغير لي لقات راسها ناعسة عليه
دورت عينيهاا زمردتين وبدات كستكشف في المكان لي فيه بالصدمة ،لقات راسها محبوسة في واحد البيت صغير بزااااااف گااااع فيه تقريباااا غير تلاتة ميترووو على تلاتة ميتروووو ،كان فيه ناموسية صغيرة بزاف ديال بلاصة وحدة لونها كحل والفراش لي فوقها منها حتا هوا كحل ،وحداها كوافوزة كبيرة ديال لخشب حتا هيا في لكحل وحداها فوتااي صغير وميدة قداامووو حتا هيااا صغيرة ،ولون ديال لحيوط ديال البيت في لگري ولاكن معا دالك كيبان مضلم
لبيت كان عندوو الباب كبير ديال لحديد مصدود مزيااان بالقفل والساارووت وحده باب خر صغير ، غير شفتو وأنا نود واقفة مشيت دريكت ليه حليتو وأنا نلقاها طاوليط صغيرة بزاااااف وفيها الرشاشة ديال الدوش وشي تخربيق ، يعني لاوازم ديال التدوااااش
صديت الباب بزربة ورجعت مشيت الباب لاخر وأنا زغبي واقف عليا بالخلعة ونفس الوقت الصدمة ، بديت كندارب معاه باش يتحل ولاكن والو مكاين حتا الصاقطة منين تحليه ومكاينش منين نخرج
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
,
هنا تأكدت بلي جابوني هنا باش يحبسوني يمكن طووول حياتي ممنهاش ،كنت مخلووعة ولاكن دباااا الخلعة شدااتني من قلبي ممتيقاااش هااد الشي لي أنا فيه دبااا ،جااني هااد الشي بحالي غير كنحلم ولا غير كنتخاايل ،رجعت كنقلب بعينيااا على شي مخرج
