تنويه: الجزء الثاني (خمس سنوات)
مش سريع أبداً
فيه الكثير من الأحداث والأسرار
والسبيشال بارتات جايه في الطريق⛔️
....أخيراً سيرحلون
تلك الأجوما المسكينة لقد أكثرت بالشراب
تقبل رأس حبيبتي النائمة
افقد انفاسي كل لحظة...أخشى ان تستفيقرويداً رويداً أجوما!
حتى أنا أرغب بتقبيل ابنتك حالاً
ارغب بالكثير لكن ليس بيدي حيلةانظر من خلف الباب بصمت
لدراما الأم مع ابنتهاواه...
كم هي تتشاجر باستمرار والآن تقبلها وتعتذر بندم وتكرر:
-حبيبتي...طفلتي أنا آسفة!أنا آسف أيضاً لها
لكن ابتعدي قليلاً سيدتي أرجوكاقتربت بريبة...نومها يخف كثيراً
أشعر بالقلقجلبت قارورة الماء وهمست:
-أمي! أشربيها ارجوك..انـ انها انفعلت كثيراًأشربتها كل القارورة
إنها تبدو مرهقةحبيبيتي نامي...هيا نامي
جيد!
إذهبي للنوم أنتِ أيضاً اجوما! انها الثالثة صباحاً هيا!السادسة صباحاً سأوصلكم للمطار بسلام
فقط أذهبي أجوما:
-أمي! خذي قسطاً من الراحة...أرجوك
-أنا قلقة على ابنتي!
-لابأس سأكون معها دائماً..أعدك أمي....
اجلس على الكرسي الهزاز أمامها...أنظر لجمالها
واه...
كيف لكِ أن تكون حسناء هكذا جاي ها!أحبك!
كل ما يحصل هو لأني أحبكأفتح حاسوبي
أنظر لتسجيلات المنزل كاملة
أعيد وأكرر...
لا يشبعني شيء منك...
أريدك في كل حين
عيني لا تشبع منك بتاتاً جاي هاألمس الشاشة التي تبث صورتك
واه كم أنتي ظريفة أيها الجرو الصغيرأشعر بمشاعر قذرة
تنتشر أسفل بطنياسترق النظر لك وأنتِ نائمة
أريد أن...
لن آذيك حبيبتيلكن دعيني أتعبد ناحية ملامح وجهك بسكون وخشوع جاي ها
ألمس الشاشة كالأحمق
شفتيك...
ممتلئة بشكل مثاليشعرك القصير الذي يكشف نحرك الساخن
بقعتي المفضلةرقبتك، اكتافك، صدرك
دعيني أغرق هناك جاي ها!تنورتك القصيرة التي تثير جنوني
أخخخخ كم أشعر بالإرهاق بسبب تلك الملابس اللطيفة
هل تعلمين كم تثيرني؟صوتك، ضحكتك، أنفاسك
أنتِ هوسي جاي ها
أنت هوسي لمَ لا تدركين؟؟؟؟؟!أسمعيني صوتك اللطيف
فليغرب سانغووك عن وجهي هذا اللعين
لأسمع صوت تنهداتك بين يديآه أشعر برغبة خلف بنطالي تمزقني
أرجوك جاي ها...انقذيني مما أنا فيه